سكس محارم و نيك قوي بين هدى و عمها و اوضاع حامية

قصة سكس محارم ساخنة و نيك قوي باوضاع جنس حامية و مثيرة حيث الزب في الكس و النيك بكل قوة بين هدى و عمها مع العلم ان هدى متزوجة و لكنها تحب زب عمها كثيرا و هي تشتهي ان تدخله في كسها منذ فترة طويلة الى ان سنحت الفرصة . و رغم ان عمها يكبرها بعشرين سنة و هو متزوج و له ابناء في سنها الا ان جمالها و حلاوة جسمها بقيا يمحنانه و يشهيانه الى سكس محارم معها و في كل مرة يحاول ان يقترب منها كي ينيكها و هي تعرف انه يرغب بسكس معها لكنهما لم يمارسان الجنس الا حين مرضت زوجة عمها و دخلت المستشفى في احدى الايام و كان معها ابنها و ابنتها و هنا وجد العم راشد الفرصة مواتية كي يحضر هدى الى بيته و يمتعها بفنون النيك و الجنس و يعلمها السكس بخبرته الكبيرة . ادخلها الى البيت و هي ترتدي فستان جميل و انيق جدا على جسمها و كان مقاسه على جسمها تماما حيث يبرز طيزها و بزازها احلى بروز ثم احتضنها حضنة طويلة كانت مكتومة لسنين طويلة و بدا اخيرا يقبلها بكل متعة في سكس محارم ساخن جدا و مثير ثم انتصب زبه حين بدا يحتك على جسمها و بسرعة كشف لها عن زبه الذي ابهرها و كان اكبر من زب زوجها و احلى مع العلم ان زوج هدى يشتغل في الصحراء و كثيرا ما يغيب عن البيت لذلك فقد سنحت لها الفرصة كي تختلي بعمها و تنيك معه براحتها . بدات هدى ترضع زب عمها و هو ينتصب تدريجيا مع بروز عروقه الكثيرة و راسه الاحمر المائل الى الوردي ثم امسكته بيدها الدافئة و بصقت عليه ثم اكملت المص و اللحس على الزب مرة اخرى و هي منبهرة بهذا الزب الذي لم تستطع حتى ان تلف عليه اصابعها من شدة غلاظته و حجمه الكبير و اكملت المص بكل قوة و هي تتاوه و تنتظر بداية النيك حين تاكله في كسها و تذوق حلاوته و حلاوة النيك و السكس . و حين انتصب زب العم راشد جيدا بدا يعريها و هو يرى امامه جسما ابيضا شهيا احلى من جسم زوجته العجوز الذي امتلا بالتجاعيد و الترهلات و حين نزع لها الستيان اعجب كثيرا ببزازها و حلمتيها الرائعتين و ظل يقبلهما و يمصهما بشهوة كبيرة في سكس محارم ساخن و حار جدا جدا

و بقيت هدى ترضع زب عمها في سكس محارم رائع و في كل مرة تخرجه من فمها لتتمتع بمنظره الجميل و تمرر لسانها على الراس بطريقة دائرية حيث يمر لسانها بين الراس و الحلفة البنية و في نفس الوقت تبقى تستمني له ما جعل العم راشد مغمض العينين و هو سارح في النيك و المتعة الجنسية الحارة مع ابنة اخيه هدى . ثم امسكها من خصرها و قربها الى صدره حتى غطت بزازها الجميلة صدره و شرع يقبلها من فمها بحرارة كبيرة و هو يخرج لسانه كي يتقاطع مع لسانها ثم يلحسها من رقبتها و من شحمة اذنها بكل متعة و محنة و بحرارة كبيرة جدا و في نفس الوقت كان يحك زبه على شفرتي كسها الذي بدا يتبلل و يرمي ماء الشهوة استعدادا الى زب العم راشد المنتصب . و لما اشتدت الشهوة اكثر بالعم راشد دفع بزبه الى الكس و اغلق عضلات طيزه حتى دخل الزب كاملا في كس هدى التي صرخت في المرة الاولى و كان شعورها مزيجا بين اللذة الجنسية و الالم من ضخامة الزب و صلابته مع حلاوة سكس محارم مع عمها راشد الذي كان يكبرها في السن و يملك خبرة في امتاع اكساس النساء . ثم بدا النيك و فنونه حين حملها بين يديه و رفع رجليها على ظهره و بدا يدخل زبه و يخرجه بقوة و صوت اصطدام الخصيتين بطيزها في كل مرة يعلن عن دخول الزب و خروجه الى اقصى حده في كس هدى الناعم الشهي و لم يتوقف عن تقبيلها تماما و هو يضمها من ظهرها و احيانا من فخذيها حين تلف يديها على رقبته كي تقبله من فمه و تلحس لسانه . ثم وضعها على الارض و ركب فوقها و كان جسمه اضخم من جسمها و لحس بزازها و مص حلمتيها بكل شوق و متعة جنسية  ثم اعاد دفع زبه مرة اخرى في كسها حتى دخل كاملا و صار ينيكها و هو فوقها و هي لم تتوقف عن الصراخ و الغنج طوال النيك في احلى سكس محارم بين هدى و عمها راشد النياك حيث جعلته كالثور الهائج حين سخن كسها اكثر و زبه من كثرة الاحتكاك بينهما في السكس و الجنس الممارس بينهما . و كانت هدى في كل مرة تضع يديها على فلقتي طيز عمها و قد اعجبه الامر و طلب منها ان تضع اصبعها في فتحة طيزه كي تعطيه متعة جنسية اخرى و قد اعجبه اصبع هدى حين اخترق طيزه فصار ينيكها بطريقة اسرع و احلى

و كلما شعر راشد بتعب من خلال وضعية ما غير الىوضعية اخرى فكان في البداية ينيكها على جنبها الايمن ثم ركب فوقها ثم ركبت هي فوقه و بعد ذلك ناكها بوضعية السجود بكل قوة في سكس محارم رائع جدا و ساخن . و من شدة قوته الجنسية و الجسدية كان يرفع رجليها و يترك جسدها معلقا على ذراعيه و زبه الكبير القوي ثم اخرج زبه مرة اخرى و حاول ادخاله في طيزها لكنها كانت تحس بالم قوي لان زبه غليظ جدا و كبير و هنا اعاد ادخاله في كسها بقوة و هو كالمجنون من الشهوة الجنسية التي كان عليها . و حين شبع من كسها بدا يخبرها انه سيقذف و هو يتكلم بانفاس قوية و بصوت متقطع و اشعرها  انه سيكب مني زبه على وجهها الذي كان قد تعرق و شعرها قد فقد تسريحته من كثرة النيك مع عمها في سكس محارم قوي و بكل الوضعيات الجنسية الممكنة . و اخيرا اخرج زبه الذي صار اكثر احمرارا و خاصة الراس و كان يلمع من كثرة ماء الشهوة و الاحتكاك مع جدران الكس الداخلية  ثم خرج منه شلال كثيف من المني الذي كان ابيضا مائلا قليلا الى الصفرة و كان يندفع من زبه بقوة على وجهها و شفتيها و هي تحاول الا تضيع اي قطرة منه و تلحس كلما لمس شفتيها حتى افرغ العم راشد كل شهوته على ابنة اخيه هدى و فقد زبه انتصابه و ارتخى اللى الاسفل و هو منتشي باحلى و اسخن سكس محارم و كان يريد تقبيلها لانهاء النيكة لكن وجهها المملوء بالمني جعله يكتفي بلمس بزازها و ظهرها قبل اخفاء زبه داخل البنطال  و انهاء احلى لحظات الجنس