شقيقتي الصغرى تشتهي ذبي في طيزها بعدما ضبطتني أنيك كس صاحبتي في غرفتي الجزء الأول

أوقعت شقيقتي الصغرى بسمة نفسها في ورطة عندما سمحت لنفسها أن تراقبني وأنا أنيك كس صاحبتي مها في غرفتي .  وكذلك أوقعتني أنا في ورطة عندما طلبت مني أن أمارس معها مثلما فعلت مع صاحبتي مها وقد انفردت بها في غرفتي. والورطة الثالثة أني لم أعد استغني عن شقيقتي الصغرى بسمة الشقية وطيزها مطلقاً ولا أعلم كيف أتخلص من إسارها. قصتي مع شقيقتي الصغرى بسمة التي راحت تشتهي ذبي في طيزها وتتحرش بي حتى صارحتني برؤيتها لي ولبسمة ونحن في وضع الرجل والمرأة أو وضع الذكر من الأنثى تبتدأ من ذلك اليوم ، أو تلك الليلة التي كانت أمي عند خالتي وشقيقتي الصغرى معها بمسافة تبعد الكيلو مترات عن شقتنا ولم أكن أتوقع أنّ شقيقتي الصغرى تأتي ليلاً وتدير مفتاح الباب، باب الشقة، وتدخل لتتسمع إلى تأوهاتنا أنا وبسمة وتراقبني من فتحة مفتاح الباب وترى ذبي وكس مها وفتحة طيزها وكأنها كانت ثالثتنا وأنا أنيك كس صاحبتي .

ولأبدأ معكم حكايتي من أولها من أول ما استقدمت فتاتي وصاحبتي زميلة الدراسة الجامعية مها ذات العيون الواسعة والصدر النافر المرفوع والوجه الخمري المتطاول قليلاً المثير بأنفه المدببة قليلاً و بطيزها الرائعة الإثارة التي يقف لها احتراماً وإعظاماً أساتذة  البورنو في الشرق والغرب. ربما تتصورون أني ابالغ ولكن لكم أتن تتخيلوا طيز  كم كاردشيان ولكن على الوضع الطبيعي دون تمارين أو مشدّات أو أحزمة أو غيرها. فجسد مها كان فاجراً حقاًوهو كان أروع ما فيها وهو كان سرّ جمالها بتقوسات فخذيها ساقيها المدكوكتين وتكوين جسدها الأنثوي.سنة ثم سنة أخرى وفزت بقلب مها صاحبتي من بين طلاب كليتي ، كلية التربية قسم فرنساوي جامعة الزقا زيق. كانت تلك طيزها واضحة للعيان أمامي فما بالكم بكسها المستتر عني؟! بالطبع ازداد فضولي وأحببت أن اطالعه وأمتع ذبي منه وهو ما كان في غرفتي ولكن كان مفتوحاً وعلمت أن مها كانت تمارس الجنس من قبل.

اتيت بمها صاحبتي في غرفتي ودار بيني وبينها ما يدور بين الأزواج من ممارسة نيك كس وطيز ولكن ما لاحظته بل وأحسّه ذبي وهو يغوص في كسها الساخن الممتلئ انه لم يعترضه لا غشاء عذرية ولادماء سالت ولم تتالم مها! بل كل آهاتها العالية وأظافرها التي خمشت ظهري كان من وقع متعتها السامقة التى سرت في جسدها. فلم تكن تتالم حتى من نيك طيز أمارسه معها بعنف وقسوة وكأنّ طيزها موطوؤة من قبل!! نعم لقد غاص ذبي على كبره وضخامته في قعر طيزها الدافئ ورحت اصفعها صفعات متتالية سريعة لأسمع وتسمع وانتشي وتنتشي بتلك الصفعات والأصوات الصادرة عن ارتطام بيضتيّ بمشافر كسها الغليظة. ولم تكن مها في حياء من رؤية ذبي بل كانت وكأنها خبيرة في مص ذبي وكأنها خبيرة مص أزبار سابقاً.  كانت تلف شفتيها حوله كما لوكانت عاهرة منتشية ملتذة بما تفعله من الجنس المثير للأعصاب والغريزة. بعد دقئق من ارتعشات مها وقبضها بخاتم طيزها المفتوحة على جسم ذبي انطلقت آهااااااااتي عالية مدوية وأنا قد تخايلت ان أحداً قد فتح باب الشقة ودخل ولكني لم أكن لافكر في ذلك. كان كل تركيزي منصب على اللذة التي تسري في جسدي فرتعد منها ارتعاداً حتى اكببت بعد دقيقتين من تخيلي فتح الباب في قعر طيز مها لتقوم وتنهض وتمسح ذبي وتنظفه وتلعكه بلسانها ولنتلاثم فأشتم واذوق لبني من طريق فمها الملطخ به. غادرت مها واركبتها تاكسي وعدت لأجد بسمة تضحك وتتهكم وفي عينيها اشتهاءاً فقلت قلقاً زاعقاً: ” أنتي من هنا من امتى؟!!” فلم تجب بل كل ما فعلته انها راحت تتهادى وعلى جانب وجهها بسمة تهكمية ودلفت إلى غرفتها ونامت على بطنها ورفعت  ساقيهاوهي تلعب في هاتفها. دخلت عليها فعلتني بنظرة ضاحكة وقالت: ” بص يا دود … متخفش أنا دلوعتك اختك حبيبتك…ز مش هاقول لحد….” أنا: ” أحسست أني أنهار وكاد الدم ينبجس من وجهي وكان لابد أن ألاطفها وخاصة أنها التقطت صوراً بالموبايل لي ولمها ونحن عرايا وهي كأنها تساومني بها. انحنيت فوقها وهي فوق السرير وجلست إلى جوارها ورحت اتحسس شعرها وأقول: ” بسمة…. اوعي الكلام ده يطلع برة… انت فاهمة,” قالت بسمة في تحدِ: ” بشرط….” فقلت مرتاعاً مستعجباً: ” شرط ايه يا بسمة؟! فقالت: ” وأنا كمان…” فما كان مني سوى أن لطمتها على وجهها بشدة لتنزل الدموع من بسمة الجميلة ذات التاسعة عشرة ربيعاً. لم تتكلم وأحسست أن زدت الطينة بلة فاكببت عليها أقبل راسها ورفعت جسدها البض إلي وحضنتها ورحت ادس فمي في فمها وهي تلقي بوجهها يمنة ويسرة وانا اعدها قائلاً: ” بكرة … ماما هتبات عند خالتك…. هنستمتع انا وانت بكرة … بس سيبيني دلوقتي… … استني لحد بكرة.”