طيز أمي الكبيرة تثيرني حتى أجبرتها على تجلخ قضيبي وقذفت على بزازها

حقيقة لم أنظر إلى أمي بهذه الطريقة أبداً. مع بلوغي الثامنة عشر تغيرت حياتي تماماً. لكن قبل أن ابدأ دعوني أخبركم القليل عن نفسي. لن أقول عن نفسي إني “شاب وسيم” لكنني في نفس الوقت لست “قبييح”. كان لدي بعض الصديقات من حين لأخر لكن لم تتطور المور مع أي منهن. الناس يقولون أنني أشبه أمي كثيراً لكنني لا أعرف. ومع ذلك نحن نتشارك نفس الصوت. أمي طولها 162 سنتي و طيز أمي الكبيرة كيرفي جميلة وبزاز حجمها كبيرة. لو أحببت أن أقارنها بأحد سأقول أنها تشبه كثيراً غادة عبد الرازق لكن طيزها أكبر، وطبيخها جميل جداً بالمناسبة. وبعد وفاة أبي منذ عام، يبدو أنها تستخدم الطبخ ليساعدها على النسيان. على أي حال. كل هذا بدأ في أحد الأيام بعد المدرسة. عدت إلى المنزل مبكراً بسبب اليوم الرياضي، وأمي كانت في المنزل كالمعتاد لإنه كان يوم السبب. “أهلاً يا حبيبي، يومك كان عامل إزاي في المدرسة.” “كويس.” وأنحنت نحوي لكي تعطيني قبلة أم لابنها، وأقتربت مني لكي تحضنني وعرفت إنها لا ترتدي السنتيانة لإنني شعرت ببزازها وهي تجذب رأسي نحو صدرها وكما كنت أفعل دائماً كل مرة حضنتها أيضاً. إلا أنني لا أدري ما حدث لي هذه المرة. زبي وقف على الفور ولا أدري هل أمي شعرت به على رجلها لكنني كنت محرج وتلعثمت في كلامي: “أنا عندي واجب كتير.” وجريت على غرفتي. “ماشي بس متنساش هتيجي معايا عن خالتك على الساعة تلاتة ونص.” قالت بصوت عالي وتعبير غريب على وجهها. ذهبت إلى غرفتي وقضيبي منتصب في بنطلوني وجلست على الكرسي وفتحت الكمبيوتر محاولاً أن أنسى ما حدث.
وبعد ثلث الساعة من تصفح الفيس بوك دخلت أمي إلى غرفتي “عايزني أعملك حاجة تاكلها قبل ما نمشي؟” “أيوه يا ريت.” والتفت حتى أتأكد من أن اللابتوب يغطي حجري. وبينما تخرج من الغرفة نظرت إلى طيزها وقلت في نفسي “أممم. يا ما نفسي احسس على الطيز ديه.” كنت استيطع رؤية فلقتي طيزها العارية من خلال بنطلون اليوغا الذي كانت ترتديه. كانت طيزها كبيرة فعلاً. الطيز الأكبر منها كانت للأستاذة سعاد في المدرسة. “انزل بعد تلت ساعة وأنت مغير لازم ننزل بدري لإن ممكن الدنيا تكون زاحمة.” بعد الثلث الساعة نزلت لأرى طيز أمي الكبيرة ثانية لكنها كانت مرتدية الآن بنطلون جينز ضيق وقميص بكم طويل. طيزها كانت أجمل في بنطلون اليوغا لكن المنظر لم يكن سيء أبداً. جلست على الطاولة وأمي وضعت لي المكرونة، وسألتني إذا كنت أريد جبنة. قلت لها نعم. فسارت نحو الثلاجة وبينما هي تنحني بدت طيزها أكبر. كل ما كنت أريده أن أذهب إليها وأصفعها عليها وهي منحنية هكذا. “أنت عارف إنه عيب تبصلي كده.” قالت لي وهي تستدير. على الفور وجهي أحمر ولحسن الحظ هي لم ترى قضيبي المنتصب من تحت الطاولة. “إيه؟” هذا كل ما استطعت قوله. ضحكت وقالت لي: “تمام يا حبيبي بس أوعي تيجيلك أفكار كده ولا كده.” وأنحنت لتضع لي الجبنة. وهي تنحني رأيت مفرق بزازها والسنتينانة بارزة من تحت القميص.” تناولت طعامي بسرعة وقلت لها أنني سأذهب لأحضر شيء في خمس دقائق. قالت لي ليس لدينا وقت وطلبت مني أن أركب في السيارة. قلت لها حسناً وأنا أتمنى إن إنتصابي يختفي.
هذا المشوار كان أكثر شيء محرج حدث لي في حياتي. كان المستحيل علي أن أخفي إنتصابي بعد أن رأيت طيز أمي الكبيرة لإنه كان واضح جداً. وصلنا إلى بيت خالتي في ربع ساعة وقالت لي وهي تركن السيارة: “أنتا مغطي حجرك ليه؟” لم استطع أن أفكر في أي شيء أقوله. هل أقول لها لإنه طيزك كبيرة جداً وأنا كنت أريد أن أمسكها والآن قضيبي منتصب. قالت لي: “كان لازم تحل الموضوع ده في البيت.” لم أجب عليها. “ما ينفعش ندخل على خالتك وأنت بالمنظر ده. أرجع الكرسي اللي وراء وظبط نفسك. أنا مش هبص بس خلص بسرعة.” وأنا متردد وخجلان جداً خرجت من السيارة وعدت إلى المقعد الخلفي وراء كرسي أمي حتى لا تستطيع رؤيتي. وفي داخل السيارة حل صمت مطبق وأنا أحاول أن أعتصر قضيبي وأمي في المقعد الأمي على الهاتف. “يلا يا كريم ما قدمناش اليوم كله.” “ما أنا بحاول أه.” تنهدت وخرجت من السيارة وركبت بجوراي. “ماشي يا حبيبي. أنا هأعمل ده لمصلحتك. أنا عارفه إنه غلط بس ما قدمناش حل تاني. وده مش هيحصل تاني.” ثم بصقت على يدها وأمسكت بقضيبي ومن ثم بدأت تعمل على عمودي ومرت عدة دقائق وهي تحرك يدها لأعلى ولأسفل على زبي، بسرعة بسرعة، وتبصق على يدها من حين لأخر . على الرغم من أن هذه لم تكن المرة الأولى لي لكنني أحسست بشعور رائع وأمي هي التي تجلخ زبي. كان ملمس يدها الناعمة على زبي لذيذ جداً. وكانت تنظر مباشرة في عيني وكانت هذه أول مرة ننظر في عيني بعضنا من بداية المشوار. حينها بدأ لبني يتسرب من قضيبي وهي أمسكت بقطعة قماش قديمة لتلتقطه بدلاً من ذلك قررت أن أكسر كل الحدود وجذبتها من القميص والسنتيانة ووجهت قضيبي مباشرة إلى صدرها. موجة وراء موجة من اللبن سقطت على صدرها ونزلت على بزازها الكبيرة حتى توقف قضيبي عن القذف بعد ثلاث ثواني. نظرت إلى أمي وتكرتها وهي بدت جسدياً كأن شيء لم يحدث لكن النظرة على وجهها قالت كل شيء. “آسف يا ماما.” كان هذا كل ما استطعت قوله. بعدها خرجت من السيارة كأن شيء لم يحدث وتوجهت مباشرة إلى بيت خالتي من دون أن تقول كلمة واحدة.