عشق المحارم – الحلقة 1: الأم الفلاحة تقفش الابن الهائج ينيك الحمارة و تسخن عليه

هذه أولى حلقات مسلسل عشق المحارم وهو مسلسل منفصل متصل الحلقات أي أن كل حلقة تنفرد بشخصيات وبيئات وأزمنة واستجابات مختلفة ما بين المحارم و تتفق في الفكرة الرئيسية وهي غشيان المحارم أو عشقها. ونبدأ بتلك الأم الفلاحة تقفش الابن الهائج ينيك الحمارة و تسخن عليه ونراها في قرية من قرى محافظة البحيرة في قرية نفرة بالتحديد وهي أم ممتلئة في منتصف الثلاثينات بيضاء بياض مشرب بحمرة حلوة مثيرة مكتنزة اللحم تشتهيها العين حتى لو علق برجليها روث البهائم! زوجها غائب عنها في السعودية و لديها ابن في طور المراهقة هائج دائماً مما يراه بين البهائم في زريبته أو في الغيط من معاشرة لا تهدأ.

في الصباح الباكر أيقظت الأم الفلاحة ابنها كي يشد الماشية في يده إلى حيث ترعى وذلك قبل الذهاب لمدرسته. سريعاً اسلم الابن الماشية لراعيها الموكل بها وفيما هو في الطريق اسلمه جده حماره كي يعيده للمنزل وبالفعل راح يقود الحمار خلفه ليجد أمه قد سبقته إلى الإسطبل تنظفه. ما أن شاهد الحمار امه الحمارة هنالك حتى هاج عليها و تمدد زبه و انتفخت طنفوشته وأخذ ينهق بقوة يتشمم كس أمه فرفسته برجلها ثم عاود الكرة فاستجابت له ليتعجب صاحبنا المراهق وقد أعداه هيجان الحمار فيتمدد زبه قليلاً. راح الحمار الهائج يركب ظهر أمه الحمارة وغيب زبه الكبير الغليظ في كسها و صاحبنا قد بحلق عيناه واندهش وجف ريقه مما يرى! الحمار ينيك الحمارة أمه!! كانت الأم الفلاحة تلمح ما يجري بخجل ثم ما لبثت أن راحت ترقب كيف أن زب الحمار يغيب داخل حيا الحمارة فسخنت وبرقت بعيونها ثم ما لبثت أن تنبهت لوجود ابنها وكان الحمار قد نزل عن امه وزبه يقطر منه حليبه الأبيض الضارب للصفرة وكس الحمارة يفرغ لبنه كذلك فيقفل ويضم فتحرجت الأم وكادت تهوي أرضاً من سخونتها ونادت بابنها: أنت يا ولا…انت مش رايح المدعوقة بتاعتك دي في يومك اللي مش فايت دا…خد الحمار داهووه وهتله يشرب…راح الابن الهائج وعاد ليجد الحمار من جديد ركب امه وراح ينيكها بقوة و الحمارة حيحانة تفتح كسها و تضممه حتى نزل عنها! شب زب الابن الهائج وتهالكت الأم الفلاحة من فرط هيجانها هي الأخرى على الأرض وقد امتقع وجهها وضحكت ضحكة صفراء وقالت لابنها: خدو اربطه في الوتد دا مش هايخلص في صباحيته دي…نفذ الابن ما أمرت به الأم الفلاحة ورجع لها يسألها: أما عاوزة حاجة… بنبرة مرتعشة أجابته: خد بيدي قومني..أقامها ثم قالت له: روح انت وانا جاي وراك نفطر وي بعض…أفطرا ثم اوعزت الأم لابنها أن يسقي الحمارة لأنها نسيتها ففعل الابن وهناك راحت الأم الفلاحة تقفش الابن الهائج ينيك الحمارة و تسخن عليه وذلك بعد أن شاهد الابن كس الحمارة مفتوح فخطر له أن يلمسه!

لم الابن الهائج كس الحمارة فارتجفت وكأنها متوجعة فطال زب الابن وأحب أن يركبها ففتح كسها بأصبعيها ولعب فيه فاستحلت ذلك و خلع بنطاله وأخرج زبه وراح يدسه فيها بعد أن تلعق على مزود العليقة فأدخله وأستحلى الابن ذلك وكذلك الحمارة وما هي إلا لحظات حتى راحت الأم الفلاحة تقفش الابن الهائج ينيك الحمارة و تسخن عليه فصاحت به: ينيك يا منيل…ايه يا واد اللي بتعمله في الحمارة يا ابن المفضوحة…سريعاً أخرجه الابن وراح يدور على بنطاله فصفعته أمه بقوة: بتنيك الحمارة يا ابن الكلب…بتركب الحمارة يا ولا يا هايج دا ممكن تقمط عليك تقطعهولك يا ابن الوسخة…عالبيت عدل… هنالك أسخنت مياه وأمرت ابنها أن يتعرى فرجاها إلا تفعل فألحت فأخرج زبه أمامها وراحت تغسله وبدات تفركه و تعنفه و تشتمه وتوبخه وأطالت االدعك بالليفة ثم بيديها ليقف في وجهها قوياً متيناً فخارت قوى الأم الفلاحة وصارت تداعبه . بالليل تعللت الأم بتعب ظهرها فنادت به: أنت يا ولا انت يا زفت…تعالى حكلي ضهري…رفعت جلبابها و برزت طيزها البيضاء تحت الضوء الرقيق و همست به: أركبني يا ولا..شوف أمك ولا الحمارة أحلى… انتفض الابن الهائج و ما كاد يسمع حتى قعد فوق أعلى فخذي أمه وراح يخرج زبه المنتصب ويدخله بين فردتي طيزها السمينة وراح يلعب بردفيها بزبه فأعجبها ذلك وسخنت الأم و انقلبت على ظهرها وأخذته في حضنها وأمسكت يديه ووضعتهما على بزازها وفركتهما بيديها و الابن الهائج جالس فوق كسها ثم طلبت منه بأن يستلقي بقربها و يظلل يحكك ظهرها و بالفعل نام الابن الهائج خلفها وأخذ بشهوة بالغة يحكك ظهرها الناعم وهي وتمسك بيديه وتضعهما على بزازها وقد اغتاظت منه: دوس يا ولا..دوس يا ابن الكلبة…أم ولا الحمارة يا ولا…لم يكن يفهم الابن الهائج فهو رغم هيجانه إلا أنه يخشى أمه ويم يفهم أنها في لحظة ضعف لو دخلها فيها لاستجابت فنكزته بكوعها: قوم فز من ريحي خلاص معدتش عاوزاك قوم فز غور يلا….