عشق المحارم – الحلقة 11: الشاب الأعزب يتحرش بزوجة أخيه و الأخيرة تستجيب بشرمطة

في شقة من شقق مدينة طنطا راح الشاب الأعزب يتحرش بزوجة أخيه و الأخيرة تستجيب بشرمطة و وقاحة فتمص و تتناك في غيبة زوجها ولذلك قصة كانت أمل هي محورها. أمل أنثى جميلة كانت تعمل في سنترال كانت مخطوبة لرأفت شاب ذي شخصية جذابة متحدث لبق في الكلام مرح وفيه كل المميزات إلا أنه به عيب خطير وهو ضعف الشخصية أمام أخيه الأكبر نادر. فهو إنسان متسلط وقوي الشخصية جاد جدا . كلاهما يعملان في مجال النقاشة وتم تجديد شقتهم للزواج فيها إلى ان يتزوج نادر من خطيبته وفاء. تزوجت أمل من رأفت ولم تكمل سوى أسبوع عسل حتى قرر نادر أن ينزل رأفت للعمل حيث كان الأول مقاول وياسر يعمل معه. كانت وفاء خطيبة نادر تحضر باستمرار وتجلس معه فى غرفته أوقات كثيرة فلاحظت أمل ذلك وحدثت زوجها الذي همس لها: ملناش دعوة هى خطيبته وهم أحرار… كانت أمل تسمع أصواتهما وضحكاتهما الخافتة وغنج وفاء فتأكدت أنمها يمارسان الجنس! ذات مرة حدثت وفاء في ذلك لتجد نادرا يدخل عليها غرفة نومها ويراها وهي بالقميص ينادي وفاء فزاغ بصره عليها! لاحظت أمل نظرات نادر التي كانت تفترس لحمها!

أوقات كثيرة كان ينفرد نادر بأمل زوجة أخيه في البيت فكان يتحرش بها! في البداية كانت تهرب منه قبل أن يلمسها إلا نها ذات مرة وقد كانت في المطبخ وهو داخل الحمام وبعد أن مارس الجنس مع وفاء وقف خلفها كانه يريد أن يأكل فبعدت عنه تقرعه وهي تبتسم: في أيه….هو مش كفاية أللي جوة دي…ضحك نادر وراح الشاب الأعزب يتحرش بزوجة أخيه و الأخيرة تستجيب بشرمطة فهمس في أذنها: يا جامد أنت…أنا ميكفنيش السهلة أنا بموووت في الصعب أموت في المتوحشة…ثم دخل الحمام وخافت أمل من طريقة كلام نادر وسخونة نظراته لها. غادرت وفاء ثم بعد أن تناول الطعام و الشاي دخل نادر لينام ليدخل رأفت من الخارج فتناولت العشاء معه ثم خرج نادر فألقى تحية المساء عليهما وخرج وظلت أمل ورأفت يشاهدان التلفاز. ساعة وقدم نادر بأكياس فاكهة ثم دخل لينام وأخبر أمل أن نوقظه باكر ثم دخلت أمل ورأفت غرفة نومها فنام الثاني مرهقاً من العمل. في الصباح لم تجد أمل نادر فكان قد خرج واستيقظ لوحده ثم تبعه رافت زوجها للعمل. مرت الأيام على ذلك المنوال حتى تفاجات أمل بأنفاس تلفح عنقها من خلفها وهي بالمطبخ. فرحت أمل لعودته وسالته بلهفة : كنت فين …أمسك كتفيها وهمس لها: يعني قلقتى عليا…أنزلت رأسها في خجل ليرفع نادر راسها هامساً: لو خبيتى عينيك عني مش هتقدر تخبى…أنا عارف…ابتسمت أمل لملاطفاته و ضمها إليه بقوة حتى أحست بتكسير عظامها وراح يقبلها قبلة طويلة ارتعش لها جسدها و ابتل لها لباسها ثم استجمعت قواها لتتراجع عنه وتبعد لتكمل عمل الطعام وقلبها يدق بقوة !! فجأة نظرت خلفها فلم تجده!! خا كان حلماً أم حقيقة؟! هل خيلاً أم يقظة؟! راحت أمل تتجول في الشقة حتى في غرفة نادر فلم تجده!!

عاد رأفت من عملة و أحضرت العشاء وفرحت أمل لما لقيت نادر جالس معهما على العشاء وبعد الشاي دخلت غرفتها فخبرها رأفت ان تحضر له غيارات لأنه مسافر في الصباح حيث اتفق نادر على عمل نقاشة شقة وأرسله إليها مع بعض العمال النقاشيين. رفرف قلب أمل من الفرحة فقد مالت لأخي زوجها!! بعد أن رحل رأفت من العمال سأل نادر امل: وانا و راجع تحبى اجيبلك…أجابته أمل ببسمة: اللي تجيبه…غادر نادر و رتبت وفاء البيت سريعاً وجهزت الاكل وأخذت تتزين و حضر نادر مساءً ومعه فاكهة وكان لا ينزل عينه عنها طوال الغداء فأخذ الشاب الأعزب يتحرش بزوجة أخيه و الأخيرة تستجيب بشرمطة فأحست أمل بهياج شديد سخنت لها وتحركت شهوتها بفعل نظرات أخو زوجها لها لتجد نفسها كالمنومة مغناطيسياً لبين فخذيه تخرج قضيبه كما أمرها و تأخذه في فمها تمصص فيه و نادر يتلذذ بصورتها أمامه وهي كالكلبة يرفسها بقدمه لتنهض وتقبل زبه ثم يلقي عنها جلبابها ثم يحملها ويرمى بها على السرير لينقض علها يقبلها بنشوة عارمة ترتعش لشفتيه ولسانه يلحس كل جزء من جسدها ثم يفسخ ساقيها بقوة يركبها ويدفع زبه في كسها المنتوف فظل ينيكها بقوة ثم راح يدفع بأصبعه في خرم طيزها يشعلها ويشرمطها وهي تستجيب بشرمطة ويلفه بداخل طيزها ويخرجه وهي تترجاه أن ينيكها مجدداً بعد أن أرعشها من قبل ثم راح يدخله في طيزها وهي تحسها تنشق نصفين فتصرخ عالياً وهو يفلحها بكل قوة ويدفع ويخرج زبه ولا يهدا حتى راح يزأر كالأسد وهو يرمي منيه الحار الدافق في دبرها ثم نام بجوارها وهو يقبلها دون اى كلمة لتهرول امل إلى الحمام تتغوط من بطنها ما قد ألقاه من حمم منيه من طيزها وهي تتوله حباً في ذلك القوي الشخصية وقوي الغلمة و تتمنى لو تزوجت به هو لا أخيه!