عشق المحارم – الحلقة 12: الأخ داعر سكران و الأخت هايجة شرموطة

الأسرة كلها منحلة ويبدو أن ذلك بسبب الثراء العريض. الأم مطلقة من أب رجل أعمال وهي في ناديها تسهر وربما لا تعود إلا متأخراً وقد انتصف بها الليل . كذلك الأخ داعر سكران دائماً أبداً وخاصة في فصل الصيف حيث لا دراسة ولا يحزنون و كذلك الأخت هايجة شرموطة لا تكاد تعترض على أخيها وهو يتلمسها تلمس غريب لغريبة أو حبيب لحبيبة! يبدأ المشهد بالشابة راندي و هي في غرفتها الخاصة من الفيلا الفسيحة ، واقفة أمام المرآة ، تهز بجسدها اليافع على نغمة موسيقى راقصة. كان طيزها الطري بذلك الاهتزاز المثير يصعد و يهبط وكانت ترتدي ثوب فضفاض ، قد اتسع من فوق شق بزازها المنحوته فجعلها تبرز يبرز بصورة شهية و طازجة! راحت تفخر بسجدها وتزيده جمالاً بان تتزين و تسرح شعرها الناعم الأسود الطويل لتجلس بعد ذلك الشابة راندي فوق سريرها ، بعدما و ضعت قدمها اليسرى فوق مقعد، تنظف أظافر أصابع قدميها الرقيقة. و بذلك انكشف لحم فخذها الأبيض و ركبتيها.. و بعد أن انتهت من ذلك شرعت تلتقط صور لها بالهاتف أمام المرآة على هيأت مغرية متعددة كما تفعل فتيات الأيام هذه

كان تامر أخو راندي في هذه الساعات المتأخرة من الليل في بار مع أصدقائه يحتسي الخمر، و حينما حان وقت الرحيل عاد الي الفيلا. دخل مترنحاً و لم تلحظ أخته بذلك نظراً لأنها كانت تستمع إلى الموسيقى ، ثم جلس في الصالون.. كانت حالة السكر ملحوظة عليه ، فاستمع إلى موسيقى أتية من غرفة راندي أخته فاتجه نحو غرفة أخته التي كانت باب غرفتها موارباً! وكان الأخ كلما يقترب من غرفتها يزدادُ سماعه للموسيقى التي أغضبته أكثر و أكثر.. و عندما وقف أمام الباب.. و نظر إلى أخته التي تزينت في أحلى صورها الجميلة البهية و خصوصاً و أنها قد نزعت الثوب الفضفاض و لبست شورت قصير و خفيف و تي شيرت صدري قصير و خفيف يبرز بزازها تسمر في مكانه و ظل يرمق جسد راندي أخته ذلك المثير الطازج. حينما التفتت أخته نحو الباب أغمي عليها ، لأن أخاها قد أفزعها بظهوره المفاجئ خصوصاً دون أن يلفت الانتباه.كان الأخ داعر سكران و الأخت هايجة شرموطة تدعي الإغماء؛ فهي في الواقع تكراش على أخيها من مدة ولا تجترأ على البوح بذلك فاصطنعت الإغماء وكان لها ما أرادت! أسرع الأخ إلى أخته التي وقعت على الأرض ولم يستطع أن يفعل أي شيء نظراً لأنه كام ما زال تحت تأثير الخمر فجلس على الأرض حذوها و شرع يخاطبها كأنه يخاطب نفس.ثم نظر مجدداً إلى جسد أخته الشبه عاري ودق قلبه وتشهاه بقوة!

راحت أنفاس راندي تضطرم وهي تمثل ألإغماء فأخذ الأخ تامر يتحسس جسد أخته من فخذيها ويديها و بزازها.. ثم شرع يمرر على رقبتها الملساء الرقيقة قبلات طفيفة ، ثم على شفتيها الصغيرتين و وجنتيها. بعد ذلك قام برفع التي شيرت الصدري إلى الأعلى ، فانكشف بزازها المملوءة ذات الحلمتين الزهريتين ثم بسرعة أخذ يتلقفهما يرضعهما بشغف إلى أن شعر بجمرة اللذة الحارقة!! راح يهبط بشفتيه إلى بطنها المصقول و بدأ يلحسه بلسانه بشغف ، ثم نظر إلى فخذيها تينك المدورين الأبيضين الممتلئين فأسرع إليهما و بدأ يلحسهما بسلاسة و هو يتأوه و يتلذذ فيسكر بخمر جسد أخته فوق سكره بالخمر الطبيعية! ثم استغرب لوجود الشورت القصير يمنع عنه رؤية كس أخته الجميلة و طيزها ! ماله لا يخلعه؟!! بسلاسة راح يلقيه عنها فظهر كسها الذي يلمع لمعانا ساحرا فدب إصبعه فيه وراح يبعصه ثم أغمس رأسه فيه و بدأ يمص بظرها مصا سريعاً وقد سخنت راندي ولم قادرة على التصنع فتأوهت وراحت تعلو بجسدها تلتقط شفتي تامر تقبلهما بقوة!! الأخ داعر سكران و الأخت هايجة شرموطة ولذلك تواطأ الاثنان على اللذة فراحا يقبلان بعضهما ثم دفع الأخ أخته مجدداً فتركت له نفسها فنزل تامر بفمه إلى شق كسها و أخذ يحاول إدخال لسانه في شقه المنتفخ بالشحم.. دون أن يكف عن التأوه وكذلك أختها تتأوه و تستلذ وهو قد انتصب زبه بشدة.. ! حين ذاك راح تامر يسرع ينزع بنطلونه و الشورت فانكشف زبه الخشن ، و دون أن يتمهل.. صعد فوق جسد أخته الممدودة ، و التصق بها ثم أمسك زبه و وضعه في شق كسها الرقيق جدا ذو اللون الوردي ، ثم ضغط بقوة فدخل رأس زبه الملتهب في كسها إلى أن انزلق كله في جوفه!! صاحت الأخت راندي إلا أن تامر التقم شفتيها يقبلهما بقوة!! كان يكتم بفمه آهاتها وهو يحس بشعور لذيذ جعله يدخل و يخرج زبه بكل سرعة و هو يتلذذ و يتأوه بكثرة مرددا متأوهاً مطلقاً أنات وكذلك أخته ترن صياحاتها في جنبات غرفتها متألمة متلذذة في آن واحد وهي تهمس لنفسها وتحمد الأقدار أن فوتها أخوها دون أن تدري حتى ينفتح الطريق أمامها لتمارس كيفما ومع من يحلو لها.