عشق المحارم – الحلقة 14: هيجان فتاة مراهقة مع أخوها المراهق و تبادل الاستمناء

بعد النشوة أخذت بوسي تنظر إلى كسها لتجده مبللاً بعسلها ومهند أخوها يتأوه فأدركت خطورة ما يأتيانه فانسحبت للوراء ولبست ثيابها وأخبرت أخاها أن يذهب. لم تستطع بوسي الخلود للنوم تلك الليلة وفقد اعترها ما يعتري من في عمرها من هيجان فتاة مراهقة مع أخوها المراهق فراحت تسخن وهي تستعيد ما جرى بينهما حتى منتصف الليل.في اليوم التالي شاهدت مهند وهو يدخل الحمام ليستحم ومن دون أن تفكر تسللت خلفه لاهثة جارية ترتجف فأغلقت الباب ورائها . راح مهند ينظر لها مستفسرا مستعجباً فابتسمت وقالت: أريد أن أستحم أنا أيضا…اتسعت ابتسامة المراهق و فهم قصد أخته فأخذت تخلع ثيابها حتى لم يبق سوى سروالها الداخلي.

أخذ مهند يلمس بزازها ثم يفركها و يقرص الحلمات ويشد عليها و يدوسها بين أصابعه و بوسي تتأوه مستمتعة ثم تدلت يده تفرك على كسها من فوق السروال الصغير فبدأ من هنا أشد هيجان فتاة مراهقة مع أخوها المراهق و تبادل الاستمناء فأخذ مهند يقبلها من رقبتها وهو ينزل بالتقبيل حتى وصل إلى كسها وأمسك بمؤخرتها بيديه يعصرها ولسانه قد بلل السروال وعندما أراد أنزاله أوقفته وأخبرته انهما يجب عليهما أن يتحمما وبينما هو يخلع ملابسه أنزلت السروال وسبقته الى تحت الدش وأدارت صنبور الماء واقترب منها ونزل مهند كذلك تحت الماء وتمسكا بالصابون وطلبت منه أن يدعك لها جسدها وراحا يتعانقان ويفركان بأجساد بعضهما البعض ويد كل منهما تلامس و تتحسس عضو الأخر تفرك وآخراه تعصر مؤخرتها المبرومة. ظلا على ذلك حتى انتشيا ثم بعد أن نال منهما التعب لبسا الثياب واتفقا أن يلتقيان ليلا فبات مهند يدب إلى شقيقته كل ليلة يتعريان من جميع ما يسترهما و يتعانقان حتى يتعبا ثم يستلقيان متعانقين عاريين الى ما قبل الصباح بقليل فيعود مهند إلى غرفته.

ظل الأمر كذلك من هيجان فتاة مراهقة مع أخوها المراهق و تبادل الاستمناء المثير وبلوغ النشوة لكليهما واستمر
عدة أشهر حتى باغتتهما زوجة أبيهما فريال ذات مرة ورأتهما عاريين! غضبت بشدة وثارت ولكنها لم تخبر أبيهما خوفاً من اتهامها بالتقصير في رعايتهما فيطلقها ولكن راحت فريال تؤدبهما ما وسعها التأديب وتعاقبهما ما وسعها من العقاب القاسي
ومن وقتها لم يمارس الأخوان المراهقان ولكن تلك الذكريات ظلت تثير شهوت بوسي حتى سنين وحتى بلغت الثامنة عشرة و بلغت مبلغ النساء الجميلات متكملات النضج كالثمرة قد نضجت و أحلوت وطاب قطفها هنيئاً للقاطفين. انقضت من الأعوام أربعة فأنضجت بانقضائها جسد بوسي فأصبحت أنثى كاملة حيث نمت بزازها وتكورت وأصبحت كبيرة جدا حتى أن فريال ذاتها فوجئت بمقدار حجمهما ولكني مع ذلك حافظت على قوامها الرشيق وحيويتها الدافقة فكانت بشرتها بيضاء وشعرها أسود فاحم أما مؤخرتها فقد أدركت أنها مثيرة فهي طرية ومكتنزة و نافرة للأعلى بقباب صارخة الجمال كما تراها بالمرآة ويحدثها عنها الفتيات حتى أنها لاحظت أن أباها ينظر إليها بكثرة!! في أحد الأيام طلبت بوسي من من فريال ان تعلمها كيف تنتف كسها فدخلت معها إلى الحمام وكان الجو حارا بعض الشيء فأمرتها زوجة أبيها أن تتعرى بالكامل ففعلت وأجلستها على حافة البانيو وأخذت تدلك كسها فسألتها: لماذا تفعلين بي هكذا؟! قالت فريال: كي لا تتألمين… استغربت بوسي من هكذا جواب و لم تقتنع وراحت تلاحظ نظراتها وصوت تنفسها وارتجافها ثم قامت
وأخذت بخلع ثيابها هي الأخرى متعللة بالجو الحار فأصبحت عارية تماماً فنظرت بوسي لها فوجدت جسدها الجميل العاري وتذكرت باسمة تلك الأيام عندما كانت تتلص عليها وهي مع أبيها! ركعت فريال وراحت تميل باتجاه كس بوسي وقالت: كي لا يوجعها النتف فعليها أن تطري كسها بأن تلحسه بفمها ولسانها … تعجبت بوسي من هذه الطقوس الغريبة إلا أنها لم يكن امامها سوى موافقة زوجة أبيها فريال فوثقت بها لتنهال الأخيرة تقبيلا ومصا فأصابت المحنة بوسي و من دون أي شعور مددت يدي الى صدرها تلعب به فأحست فريال أن بوسي تجاوبت معها ورفعت رأسها وأخذت تقبلها فراحتا تتعانقان ثم أمسكت يدها وأنزلتها نحو كسها وهي ترجوها أن تفرك لها فأخذت تلعب بها حتى أنزلت على يديها ثم قامت وأكملت عملية النتف ولبستا ثيابهما وخرجتا من الحمام. راحت فريال بكل أسى تعلل فعلها فتشكو لبوسي أن علاقتها مع
أبيها باتت لا تطاق وأنها كانت تشتيها من مدة بعيدة. وهكذا في كل ليلة كانت فريال تهرب من فراش أبيها وتأوي إلي بوسي في فرشاها فتتعريان و تلعبان في مفاتن بعضهما حتى تنتشيان ثم تعود وتتركها لأحلامها وشبقها للجنس الحقيقي الذي أصبح كبيرا. غير أن الوالد طلق فريال بعد فترة فأصبحت بوسي وحيدة في المنزل مع أبيها الذي راح يثيره جسدها وخاصة بعد أن سافر أخوها لقضاء إجازة الصيف مع أصحابه بعيدا عن المدينة.