عشق المحارم – الحلقة 15: الفتاة اللعوب تعشق القضيب الضخم و تمارس الإغراء على الأب المطلق

بعد طلاق فريال زوجة أبيها وانتقال مهند أخيها للاصطياف برفقة أصحابه بقيت بوسي مع أبيها المطلق في المنزل وأحست بالوحشة لغياب فريال التي كانت تمارس معها مؤخراً فلجأت إلى العادة السرية تمارسها كل يوم تقريباً . غير أن العادة السرية لم تكن لترضي هيجانها المتزايد الذي اعتاد ان يشسبعه طرف آخر إما رجل كمهند أخيها قديماً في طور المراهقة أو امرأة كفريال التي سرحها والدها مؤخراً. وذات يوم و بينما بوسي تتمشى في الحديقة قرب شباك الحمام سمعت تأوها فنظرت من النافذة الصغيرة فرأت أباها وهو يفرك بقضيبه و ياله من قضيب! كان قضيباً ضخماًُ راع بوسي و و جف له حلقها فأخذت تراقبه وقد أصبحت يدها تلقائيا تحت ثيابها تداعب كسها. لقد اشتعلت النيران وشبت في جسدها الغض و ظلت تشاهد أبيها يستمني وهي تستمني على وقع مشاهدته حتى رأت أباها وقد ارتعش وسكب ماؤه فأتتها الرعشة بدورها. ثم أنها ظلت ترقبه حتى لبس ملابسه و خرج و من هنا أخذت الفتاة اللعوب تعشق القضيب الضخم و تمارس الإغراء على الأب المطلق فاخذت بوسي تفكر بما رأت وبذلك القضيب الضخم وتمنت أو قر قرارها أن مثل ذلك القضيب الضخم أو هو ذاته ربما ما سيفوتها ويصيرها امرأة ذات يوم!

قررت بوسي أن تغوي أباها أن تمارس الإغراء على الأب المطلق فراحت كل صباح تنزل إلى المسبح و ترتدي المايوه الصغير جدا حتى أن كسها بدا من خلاله كفلقتين مثيرتين. أما صدرها فكانت كلما غطست كان يخرج من المايوه الذي كان من قدمه شبه شفاف فكانت حلماتها تبرز و تنتأ من تحته. كانت الفتاة اللعوب تمرق من أمام أبيها المطلق وهي ذاهبة للسباحة فتتقافز بزازها الكبيرة و ترجرج جيئة وذهابا وأحيانا أخرى تمر ببطء كما التصوير البطيء حتى يتسنى له رؤيته ووهي شبه عارية! لاحظت بوسي نظراته التي كادت أن تلتهمها وأنه أصبح يراقبها و هي تسبح. دعته مرة للسباحة فاستجاب سريعا فنزلا الماء وبدأت اللعبة ،أخذت بوسي تقفز الى الماء حتى تخرج بزازها من المايوه وتعيدها مجدداً وهي تضحك وهو أبوها ينظرها سعيدا مرحاً! كانت الفتاة اللعوب تعشق القضيب الضخم لابيها و تشتهيه فبدأت تلعب معه لعبة الإغراق تحت الماء فكان يمسكها وينزلها تحت الماء نحو قضيبه الضخم المنتصب فتلصقه بوجهها وتمرغه عليه ثم راح يحملها فوق كتفيه و يمسك بها من مؤخرتها المدورة المكتنزة و يعانقها وكلاهما يتضاحكان ويمرحان.

خرجا من الماء واستلقيا تحت أشعة الشمس وطلبت الفتاة اللعوب من أبيها أن يدلك جسدها بالكريم الواقي من حرقة الشمس فوافق الأب المطلق فورا وابتدأ بأكتافها نزولا لظهرها حتى مؤخرتها وأفخاذها وهي تحس بأنفاسه المتسارعة وهو يعصر مؤخرتها ويلامس المايوه عند منطقة الكس ثم راح يرتجف حيث كان قد أنزل منيه متأثراً! عادت إلى المنزل لتجده جالسا يشاهد التلفاز فألقت عليه تحية المساء وصعدت تأود أمامه. صعدت غرفتها و خلعت ثيابها تماماً وتركت باب الغرفة موارب و كما توقعت صعد أبوها ليراها عارية فدخل غرفتها بهدوء! كانت بوسي مستلقية عارية وهو يعتقد انها نائمة فاخرج قضيبه الضخم المتهيج وأخذ يلعب به واقترب أكثر حتى أصبح وجهه ملاصقا لكسها وأخذ يشتم الرائحة حتى أحست بأنفه يداعب شعر العانة واستمر بهذا حتى أنزل مائه وخرج.هكذا مرت الأيام فكانت بوسي و أبوها يلعبان في المسبح كل يوم ثم يدب الى غرفتهافي الليل. لم ترد بوسي أن أكون البادئة بل أردته أن يبدأ هو وكان دورها فقط ان تمارس الإغراء على الأب المطلق بإغوائه حتى ينفذ صبره فكانت تخرج من غرفتها بالبيت بالثياب الداخلية البيضاء والصغيرة حتى يراها وكانت تنحني أمامه ليرى مؤخرتها التي كانت تكاد أن تمزق الكيلوت الصغير ! وفي أحد الأيام بينما كانت بوسي تنظف الأطباق أتى أبوها ليأخذ كأس ماء من الرف فالتصق بها! كانت بوسي الفتاة اللعوب تعشق القضيب الضخم لأبيها فأحسست به يكاد يخترق السروال الستريتش الضيق واشتعلت أنفاسها وراحت من دون أن تشعر ترجع بمؤخرتهاللوراء وتأوهت فزاد التصاقه بها! راحت تمارس الإغراء على الأب المطلق وأحس الأخير بذلك فاستجاب لها و جمدا لدقيقة ثم بدأ بالتحرك فتمحنت الفتاة بوسي وأبوها يتحرك بسرعة وأمسك ببزازها من فوق الثياب وأخذ بعصرها و هو هائج يهتز بسرعة على مؤخرتها ليمد يده من تحت الثياب ويمسك بزها كذلك وهنا أطلقت الفتاة اللعوب آآآآهة عالية كالشرموطة ليتجرا الأب المطلق و تمتد يده الأخرى نحو كسها ومن فوق الثياب أخذ يداعبه بسرعة وهنا لم تعد الفتاة تتحمل و انطلق شهوتها الكبرى وتبللت ثيابها بالكامل وهنا توقف الأب المطلق ونظر اليها وقال: لابد أن تبدلي ثيابك…هزت الفتاة راسها باستسلام وخضوع ممحون فراح أبوها يحملها فوق زراعيه كما لو كان يحمل أمرأته نحو غرفتها فأدركت هنا بوسي أن اللعب أصبح على المكشوف.