عشق المحارم – الحلقة 16: عائلة متحررة جداً و فتاة شرموطة تشبع رغبات محارمها الأب الهايج و الأخ الشاذ جنسياً

سنرى في هذه الحلقة من مسلسل عشاق المحارم عائلة متحررة جداً و فتاة شرموطة تشبع رغبات محارمها الأب الهايج و الأخ الشاذ جنسياً وكنا توقفنا عند بوسي وأبيها الذي راح يحملها فوق زراعيه كما لو كان يحمل امرأته. علمت بوسي ان قد سقطت حينذاك كل أقنعة المواراة و الخجل و بات الأب المطلق يشتهي جسد ابنته يفجر فيه طاقته الجنسية و كذلك الفتاة تشتهي أبيها. حملها إلى غرفة نومها وبدأ بخلع ثيابه قطعة قطعة حتى باتت بوسي عارية وأخذ يلامس كسها ويهمس لها: لقد أصبحت فتاة عروسة يا بوسي…أنت اﻵن فتاة ناضجة تشتهيك العين كثيراً…ثم راح يبتسم بمكر ويواصل همسه ويسألها: هل تعلمين كيف يدلع الآباء بناتهن؟! ابتسمت بوسي بمكر وراحت تدعي الجهل و تتخابث و أحابته بالنفي فارتجف وهمس لها وهو يبتلع ريقه وقد جف منه من فرط سخونته: سأعلمك حالاً وبصورة عملية! راح يشب بجسده من فوقها و يتجر من ثيابه ليظهر قضيبه الضخم وهو في قمة هياجه!

أمسك الأب بزبه وراح يدنيه من وجه بوسي و أمرها أن تقبله ثم تمصه فشبت بوسي على ركبتيها وأخذت كالقحبة الخبرة تتلقف بين يديها و تتحسسه باستثارة و بدأت تمصصه وتلحسه من فوق لتحت وهي تداعب بيوضه بلسانها فهمس لها وهو متهيج جداً: آآآآآخ يا شرموطة…وكأنك محترفة في المص…راح الأب يدفع ابنته ويسحب قضيبه من فيها ثثم همس لها: يلا ها دوري انا…ثم دفعها فاندفعت فوق ظهرها و استلقت وراح يباعد بين ممتلئ ساقيها ويباعد ما بينهما ثم راح ينزل على كسها لحسا وتقبيلا ليديرها له بعد ذلك وقد أنهضها من يدها ليهمس لها: اﻵن سنلعب لعبة الحصان و الفارس وستكونين أنت الحصان وأنا الفارس…فهمت بوسي و ا5فتر ثغرها عن ابتسامة سكسي مثيرة لنرى هكذا عائلة متحررة جداً و فتاة شرموطة تشبع رغبات محارمها الأب الهايج و الأخ الشاذ جنسياً فأومأت له أن موافقة وأدارت له مؤخرتها وهكذا وبعد عدة محاولات أدخله وبدأ ركوب الخيل و الألم تحول لمتعة إلى أن سحبه وأدارها وأنزل منيه على وجهها وفمها واستلقى ممددا منهكا ثم قام ولبس ثيابه وأخبرها أنها من الآن فصاعداً ستأوي إلى غرفته كل ليلة وهكذا باتت تلك العائلة عائلة متحررة جداً إباحية وأصبحت حياة الثلاثة الأب و الابنة و الأخ القادم من إجازته حياة جنسية محرمة بالكامل يشيع فيها الجنس بالليل والنهار!

أصبحت أفراد العائلة من لأب و الابنة يجولون بالبيت عرايا دون ثياب وأصبح الأب و ابنته يشاهدان الأفلام الجنسية معاً وهكذا أضحت تلك العائلة عائلة متحررة جداً حيث بوسي فتاة شرموطة تشبع رغبات محارمها الأب الهايج ويتعاشران كرجل وامرأة ويستمتعا كأنهما لم تكن لهما يوماً أوثق صلات الدم و الرحم! ثم قدم الأخ مهند ابن السادسة عشرة أو يزيد قليلاً عليها وقال انه قادم فأخبر الأب ابنته أنهما يجب أن يكفا عن فعل ذلك وأن تعود كل الأمور الى طبيعتها وهكذا عادت لغرفتها من جديد وقد راح الأب ييحس بالذنب والتعاسة فكان يغيب عن البيت دوما و تبقى الأخت و أخوها وحيدين فكانت بوسي تمازح مهند كثيرا ويتبادلان النكات و أصبحت هذه النكات تدريجيا نسية عن الأزبار و الأكساس و النياكة والمص واللحس وصارا يطرحان على بعضهما الأسئلة الجنسية المثيرة. في أحد الأيام دعا مهند بوسي لمشاهدة فيلم بورنو فجلسا وبدا الفيلم الذي لم يكن الا فيلما جنسيا ونظرت اليه ز ابتسمت فابتسم وتابعا الفيلم الذي كان به مقطع لفتاتين سحاقيتين فسألها مهند بعد انتهاء الفلم اذا كنت تحب النساء فتذكرت هنا بوسي فريال وأخبرته عن قصتها معها فضحك وأخبرها أن فريال كانت تمارس معها أيضا من وراء ظهرها فتقبله وتمسك له قضيبه وتمصه فراح يتضاحكان بقوة وأخذ كل منهما يلعب بعضو اﻵخر فراحت بوسي هكذا فتاة شرموطة تشبع رغبات محارمها الأخ الشاذ جنسياً دون خجل وأصبحا يتاوهان بمحنة كبيرة حتى أن مهند ذات مرة لم يتمالك نفسه وأخرج قضيبه وأنزل أمامها فضحكت ونظرت اليه ضاحكة و مدحت قضيبه الوسيم المستقيم فنسيا الخجل فكان مهند يخرج قضيبه وهي تنزل السروال ليظهر كسها وشعره! كذلك ذات يوم دخلت بوسي للحمام مسرعة فظهر أمامها مهند عاريا وهو منحني ومؤخرته ظاهرةوهو ممسك بقضيب من المطاط مدخلا أياه في خرم مؤخرته وهو يأن وبعد لحظات انتبه لها ووقف فنظرت اليه بوسي مستغربة مستفسرة فأخبرها أن له ميولا شاذة وأن رحلته مع أصدقائه عملته ممارسة الشذوذ!! تفاجأت بوسي كثيرا ،ثم راح الأخ الشاذ جنسياً يتوسل إليها أن تنيكه فأعجبتها الفكرة فذهب مسرعا لغرفته وأحضر كيلوتا به مطاطي مربوط به هو الستراب أون ديلدو كمات شاهداه في الأفلام فأمسكته بفضول وأدخلت القضيب في فمها لتجرب وراحت تمصصه متلذذة ، وبدأ مهند بخلع ثيابها قطعة وراء قطعة حتى تعرت تماما ثم توقف وأدار لها مؤخرته فاشتعلت النار داخلها ي وأصابتها المحنة وبست الكيلوت و زيتت القضيب وراحت تغيبه داخل في خرم طيزه وهكذا راحت فتاة شرموطة تشبع رغبات محارمها الأخ الشاذ جنسياً وهو يأن و يتأوه وأخذت تتمطى بصلبها و تدفع تنيكه بقوة كرجل فتحس إحساساً رائعاً لم تحسه من قبل!.