عشق المحارم – الحلقة 26: الأخ يشعل سرير أخته المطلقة في قبلات شهوانية محرمة

اقتربت نرمين من فاروق ولم تلبث أن لثمت شفتيه لثمة سخن لها الأخير. لم يدر كم بقيت إلا أنها طالت وهو يلتقط لسانها ي فيه وبين شفتيه يمصمص به وهي كذلك في قبلة بدأت رقيقة و انتهت عنيفة ملتهبة. كانت نرمين تحاول مص لسانه وكانها تريد أن تبتلعه. افترقت الشفاة و لم يرتو فاروق من رحيق شفتي أخته غير أنه تذوقه كما لم يتذوق قبلة من قبل.. مص رحيقها و عضعض شفتيها بصورة لم يشعر بمثلها من قبل حتى وقفا كلاهما متعانقين قبل أن تقتاده إلى سريرها فلم يكادا يبلغاه حتى ارتميا فوقه! راح الأخ يشعل سرير أخته المطلقة في قبلات شهوانية محرمة و مص و لحس في وضع 69 الساخن فعادا إلى قبلتهما الأولى بل كانا اكثر شراسة وقوة وكانهما يريدان أن يأكلا بعضهما!

كان فاروق عنيفاً في بدايته مع شقيقته وهو عكس الرومانسية التي اعتاد ان يبدأ بها مع زوجته عندما كنا يقضي لياليه الحمراء معها. تنبه فاروق لذلك ونرمين يبدو انها تنبهت أيضا فابتعدا لهنيهة حيث سالته نيرمين: فاروق أنت مقتنع باللي بنعمله ده؟ رد عليها بسؤال: أنتي شايفة أننا كنا ممكن نتجنبه؟! حارت نرمين: مش عارفة …فاروق: حبيبتي خليني أعيشك ليلة تتبسطي بيها وتعوضي شي من اللي فاتك…وأنا كمان أعوض حرمان الشهور اللي مرت بيا…امتدت يدا فاروق تعين نرمين على خلع ما قميص نومها وفك عنها سوتيانها الذي لا يخفي شيئا بالأصل وتقدم بشفتيه بطيئا الى حلمتيها المنتصبتين يرضع منهما ببطء ولطف بينما ترك ليده حرية الحركة على فخذيها محاولا الاقتراب شيئا فشيئا من المكان الأكثر أثارة وهو كسها. تنقل كثيرا بين حلمتيها مادا يده الأخرى الى بزها الآخر يقفشه بلطف واحيانا بقوة غير مؤلمة بينما يده الأخرى كانت قد وصلت لكسها تتحسسه من خارج الكيلوت الذي اصبح ينقط رطوبة بفعل إفرازاتها المنهمرة بغزارة. ثم سرعان ما لامس فراوق كس أخته مباشرة واضعا اصبعه الأوسط عليه يحركه صعودا وهبوطاً بين شفريها مع قرص بظرها بين اصابعه عدة مرات . غابت نرمين في خدر اللذة ولم تعد تنطق بغير الآه والأح متقطعة ومتواصلة برتم يدل على استمتاعها اللا متناهي بما يجريه عليه أخوها من أفانين المتعة. جعل فاروق الأخ يشعل سرير أخته المطلقة في قبلات شهوانية محرمة و مص و لحس في وضع 69 الساخن وكانت آهاتها تزيده هياجا كان يعبر عنه بمسك بظرها بين أنامله يسحبه خارجا ضاغطا عليه بشكل يجعلها تزداد أنينا وحوحة طويلة أحيانا وقصيرة أحايين اخرى بينما هي مسترخة تتلوى تحتي كانها أفعى!

بسطت نرمين زراعها لتجد قضيب فاروق ما زال خارج البيجاما منتصبا بل متحجرا من فرط سخونته وخصوصا راسه التي تورمت واحمرت بقوة. لامسته بل أمسكته بلطف قبل أن تحاول التملص من فاروق لتلتفت إليه تعانقه بشفتيها مما دعاه إلى مساعدتها حيث تخلص من بنطال البيجاما و بوكسره فر رفسة واحدة ليتخذ معها وضع 69 فركب فوقها وجهه فوق كسها وقضيبه يغوص في أعماق فمها تداعبه بين شفتيها بشكل اذهله! كانت نرمين محترفة مص بصصروة جد مثيرة! سخن فاروق وراح الأخ يشعل سرير أخته المطلقة في قبلات شهوانية محرمة و مص و لحس في وضع 69 الساخن حيث أزاح كيلوتها جانبا وبدأ بالتهام كسها بين شفتيه ولسانه يغوص في أعماقه دخولا وخروجا متسارعا طبقا لمستوى مصها لقضيبه ومستوى اثارته التي وصلت حدها الأقصى ! ظل ذلك الوضع لخمس دقائق كانت كافية لنرمين لتطلب من فارقو أخيها أن يطلق لزبه العنان ليزور ثنايا كسها حيث قالت بملء فيها بصوت مبحوح: خلاص… نيكني بزبك يا فاروق…زبك حلو ملوش حل…..ياه على زبك وطعامته !!!!يجنن ! ابتعد فاروق قليلا عن كسها ثم فك خيط كيلوتها ليخلصها منه حيث شاهد للمرة الأولى كسها بكامل شكله واستطالته البيضويه الجميلة, كسها الوردي الناعم المنتوف باتقان. لم يكن كبيرا ولكنه جميلا جدا وبظرها الصغير نسبيا والناتيء للخارج متمردا على سنوات الكبت والحرمان كان جد مثير! كانت نرمين إذ ذاك ها كاملة العري بجسدها الممدد امام فاروق تتلوى شبقا وهيجانا! . كان جسدها فاجرا بصورة لم تسبق لأخيها مشاهدة مثلها ابدأ! فجسد نورة زوجته اللذي اعتاد عليه لم يكن يشبهه ولم يكن بروعته ودقة تشكيله! ان جسد نرمين الابيض البض الناصع الناعم المتناسق يبدو لفاروق وكانه صنع بروية وأتفان على مواصفات كتالوج الجمال والأثارة المعتمد عالميا. كان يتأمل جسد أخته بشبق بالغ وكل لحظة تمر دون ان يركبها تزيده هياماً بها! لم يعد لديه المزيد من الوقت فزبه ينبض من داخله يطلب الأذن منه باقتحام ذلك الحصن الرابض أمامه وكانه يدعوه متوسلاً إلى دك معاقله فاتحا منتصراً! راح فاروق الأخ يتورك ويقعد من أخته نرمين المستسلمة مقعد الذكر من أنثاه فالتقت أعينهما!