عشق المحارم – الحلقة 29: شقاوة مراهق مع أخواته البنات المراهقات

نتابع مسلسل عشق المحارم ونرى اﻵن شقاوة مراهق مع أخواته البنات المراهقات قصة هاني مع اختيه المراهقتين اللاتي يصغرانه. هاني اﻵن شاب في الحادية و العشرين من عمره له أختان رنا في السادسة عشرة و نسرين في الثامنة عشرة. هاني شاب وسيم رياضي تهواه الفتيات من أول نظرة كما يقال. الابن المدلل لامه إذ هو الذكر الوحيد كل طلباته مجابة من الجميع. كذلك شقيقتاه جميلتان تشهبان إلى حد كبير أمهما وكما يقال ابن الوز عوام و اكفي القدرة على فمها تطلع البنت لامها وهو ما حصل فهما بعيون خضر وشعور صفراء الصغرى نحيلة فرنسية القوام أم الكبرى فممتلئة بضة القوام ملفوفة. في سني مرحلته الثانوية من عامين كان هاني كأي شاب صغير في طور المراهقة في نهاية المرحلة الثانوية كان كأي شاب فى عمره يبحث عن المتعة كي يفرغ رغبته الجنسية و لم يكن من فرط نهمه يشبع ابدأ.

ذات يوم وهو مع عائلته في مصيف في العين السخنة وهو في الشاليه وفيما كانت كل العائلة على الشاطىء أحس بحركه خارج الغرفة فذهب ببطئ ليجد أخته رنا في الحمام و كانت تظن انه لا يوجد احد فى الشاليه. دخل هاني و ترك الباب مفتوح و تبول و عندما شاهد كس أخته وجماله و حجم زنبورها وقارنه بما شاهده على النت تأكد له أنها لابد من النوع كثير الهيجان. ابتدأت من هنا شقاوة مراهق مع أخواته البنات المراهقات فخطر لهاني أن يفعل معها حيث انها صغيره في السن و تحبه جداً. بسرعة كبسها في الحمام وهو يمسك زبره كانه صحي من النوم لتوه وكان ينوي التبول فضحكت أخته و قالت: بتعمل أيه؟! هاني: مش عيب تدخلى الحمام و تسيبى الباب مفتوح! رنا: معرفش انك موجود …كان هاني ما زال يمسك زبره فى يده فرنا نظرت لزبره وضحكت وشهقت: أيه ده؟!! ضحك هاني: انتى مش عارفه دا اللى بعمل منه ميه زيك؟!! ضحكت: لا أنا عندي حاجه تانيه غيره…هاني: طيب بس قومى و سيبينى اعمل حمام…خرجت رنا و لما تبول هاني خرج وجدها جالسه فى الانتريه فسالها: مرحتيش الشط ليه ؟! رنا: هستناك عاوزاك تيجى تعوم معايا…هاني باسماً: حاضر بس عاوز اطلب منك طلب و لو وافقتى او رفضتى أوعديني مفيش حد ابداً يعرفه…أوكيه؟! رنا: اوكيه…قول…هاني: أيه رايك نعمل زى المتجوزين؟! ابتسمت رنا ثم صمتت ثم هزت رأسها بخجل: ماشي…هاني: خلاص سيبيني اعمل اللى انا عاوزه و اوعدك همتعك أوي أوي…

راح هاني وهو ينفرد بأخته الصغيرة يلعب فى صدرها و ويتسلل بيده حيث كسها الجميل المليان لحم و هى صامتة ثم راح يخعلها ثيابها ويبسطها فوق السرير و أمسطك زبره وظل يدعكه في كسها وهي تستمتع و تطلق أنات رقيقة ثم آهات و كسها ينزل ميه كثيرة جداً لدرجه أنها ظنت أنها تبول فراح هاني يمارس شقاوة مراهق مع أخواته البنات المراهقات و حط برأس زبه فى مياهها و ضم شفرات كسها عليه و غابت المراهقة فى عالم آخر كانها مسحوره! ظل هاني على ذلك الوضع حتى أحس أنه قارب أن ينزل فخشي ان تحبل أخته منه فراح يدفق فوق بطنها لبن كثيف جداً و هى مستلقية كانها مخدره لدرجه انه فكرها فقدت الوعى فضربها على خدها لتفيق ثم استكتمهاسر ما بينهما فوعدته الكتمان. ظلت علاقة هاني برنا ولم يكن تتعدى حدود كونها بكر حيث انه لم يكن ينوى فتحها فهى اخته ولا يحب لها ذلك أبداً غير أنه لم يقدر المخاطر. ذات يوم بارد من أيام شهر يناير وإذ كان والده القبطان متغيباَ كعادته معظم شهور السنةيعمل فى البحر على سفينه تجاريه دخل هاني ألى البيت ليجد أخته رنا وحدها مرتدية استرتش ﻻاسود قصير فوقه بودي ابيض بحمالات فسالها: مالك…نسرين فين و أمك كمان؟! ضحكت رنا: راحوا عمد خالتك عشان تعبانة…هاني مبتسماً: وانتي مروحتيش ليه معاهم…رنا بنظرة باسمة محدقة تسبر نية أخيها: وأنت عاوزني اروح…ضحك هاني ثم قالت رنا: عموماً أنا قلتلهم عندي مغص الدورة وقلت استناك تيجى و نقعد مع بعض شوية لحد ما يرجعوا…هاني متسائلاً مرتاباً: وأنت فعلاً عليكي الدورة؟! ضحكت رنا: انت مش عارف انى عملت كده عشان نكون لوحدنا و نعمل زى ما بنعمل….ابتسم هاني ودنا من رنا وأخذ يداعبها كما تعودا و امسك صدرها ليقبل رقبتها و أدنها و يلعب بأصبعها فى كسها حتى احس بأصبعه كله مبلول وهي ساخنة جداً لتهمس له: يالا حطو بقى …بالفعل سخن هاني جداً وراح يخرج زبره من بنطاله و تناولته رنا بشبق و بحب وأخذت تحككه في كسها وهي واقفة وهي تفتح مال بين فخذيها المبرومين ليهمس هاني ويدعوها: يلا بينا ندخل جو الأوضة أحسن…و بالفعل سحبها وركبا السرير واستلقيا كأنهما زوجان صغيران …