عشق وسكس المحارم بيني وبين أمي معشوقتي الجميلة الجزء الأول

فيما يلي من السطور قصة شاب عربي في دولة عربية عريضة الثراء شديدة المحافظة كذلك. غير أنها محافظة ظاهرية, محافظة القشور الذي إذا تفحصته تكشف باطنه عن عشق وسكس المحارم بين الابن وأمه. نعم, هذا ما يجري وتلك هي الحقيقة التي لا مهرب منها. يقول ماجد, وهو اسم مستعار بالطبع غير أن القصة أنقلها إليكم حرفياً, بعد أن وقع في دوامة عشق وسكس المحارم مع أمه الشابة:” تلك هي رحلتي إلى أو جنس في حياتي وهو ما لم أكن أتوقع أن يكون بداية عشق وسكس المحارم مع أمي الشابة الجميلة.  حدث ذلك ويحدث وأنا جد مستمتع به إلا من بعض ثورات الصحوة أحياناً والتي في طريقها إلى الخفوت تدريجياً. أبلغ من العمر الثانية والعشرين وأعمل في شركة لتقنية المعلومات وقد تتطلب مني ذلك الانتقال إلى العاصمة حيث أقيم هنالك في شقة كان قد اشتراها لنا أبي.  كان أبي وأمي يزورانني بعد رحيلي إليها بشكل متكرر ويمكثا عندي يومي العطلة الأسبوعية. ولظروف عمل أبي اضطر مؤخراً السفر إلى لندن لتنتقل أمي بذلك لتعيش معي. أنا الابن الوحيد لأمي وأبي بعد وفاة أخي وفاة أختي التي تصغرني بعامين كما حكت لي أمي. أمي امرأة شابة في الأربعين من عمرها وهي ما زالت في رونقها نظراً لأنها تزوجت أبي وهي لم تتخط العشرين.

ولأنني أقمت فترة أعيش بمفردي من أجل العمل, فقد اعتدت أشياء سيئة منها ممارسة العادة السرية حتى مرتين في اليوم الواحد وأنا أشاهد أفلام البور نو. من تلك الأفلام ملت ناحية أفلام عشق وسكس المحارم أو  مما قادني إلى قراءة قصص منتدى واحد لقصص مما جعلني أتحرق للممارسة وقد استقر في زاوية من زوايا عقلي عشق وسكس المحارم مع أمي معشوقتي الجميلة. أمي امرأة غاية في الجمال ولها ثديان متماسكان كأنهما لفتاة ناهدة ابنة عشرين. أنا لا أعد نفسي مخطئاً مائة بالمائة لممارسة عشق وسكس المحارم مع أمي؛ فلا أعفيها أيضاً من بعض المسئولية. فهي منفتحة جداً في تلك المسائل  وهي كانت وما زالت ترتدي أمامي تي شيرتات  تجسد نصفها وتفصله تفصيلاً يُسخن شهوتي في عروقي. حتى وادي ما بين بزازها الحرى كان يبدو لي شهياً يغريني بالحملقة والتطلع والنزوع إليه! كان حوض التي شيرت يُريني 60% بالمائة من بض بزازها البيضاء المعرقة فكنت أهيج كما يهيج الموتور الذي يود أن يأخذ بثأره! الحق أنني كنت دائماً في حالة استثارة كالإلكترون غير مكتمل المدار ؛ فهو نشط لا يبرح أن يبحث عن مثيله ليتكامل معه.

 

ها هي أمي في البيت وقد مضى على قدومها يومان وأنا لم أستمني ولم أشاهد أفلام السكس وقد أدمنتهما. ما العمل ! فقد كنت مهتاجاً وهي ببض جسدها السكسي وشق ما بين بزازها تروح وتجيء أمامي كالشيطان الذي يغريني ويغريني.كان اليوم يوم سبت وهو عطلتي  وقد أخبرتني أنها ستزور خالتي فحمدت للأقدار ذلك. أخيراً سألقي بعبء شهوتي الحبيسة! سريعاً أغلقت الباب خلفها وعدت إلى حجرتي ورحت أستمني كعادتي. أمارس العادة السرية وموضوع منيي هي أمي الجميلة! كنت أتلذذ بمنظر أمي في خيالي فكنت أتوقف عن تدليك قضيبي لأطيل متعتي. مرت خمس عشرة دقيقة حتى وصلت إلى قمة نشوتي ويإ للمفاجأة! ويا للصدمة!! أمي الجميلة فوق رأسي!! دهشة وقد أسقط في يدها لأول وهلة. كنت قد نسيت أنّي قد أعطيتها نسخة من مفاتيح شقتنا! يبدو أنها عادت ففتحت الباب ودخلت بصمت معتقدة أنني نائم. غير أني لم أكن نائماً! إطلاقاً. بل كنت أخال أني أمارس عشق وسكس  زنا المحام معها وقد وقعت عيناها عليّ! سُقط في يدي واصفرّ وجهي خجلاً وهرب الدم من عروقي فانكسف قضيبي الشامخ وفقد انتصابه! لم يطل وقوف أمي لتشاهد جريمتي بل انسحبت في هدوء إلى المطبخ لتتركني وقد بدأت أسترد رباطة جأشي.  ساعة مرت ولم أنبس أة تنبس ببنت شفة نظراً للحرج الذي وقعنا فيه. ساعة ثم دعتني إلى العشاء فاتخذت مقعدي على الطاولة ودفنت وجهي في طبقي وساد بيننا صمت القبور لدقائق حتى شقت أمي حاجز الصمت قائلة:” حبيبي ارفع وشك انا مش زعلانة منك أنا بس اتصدمت لأني أول مرة أشوفك بتمارس…كده. كنت فاكرة انك نايم  ففتحت الباب بالراحة  بالمفاتيح. أنا أصلاً رجعت عشان أخد موبايلي اللي نسيته. أنا آسفة لو كنت ضايقتك واقتحمت خصوصيتك.”  دقيقة , وقد كنت في غاية الحرج, ثم أجبت:” مفيش مشكلة ماما . مفيش حاجة متتأسفيش.” قالت أمي الجميلة وهي تحملق في وجهي وقد وضعت الشوكة والسكين واعتمدت بذقنها الرقيق على ظاهر يديها ومرفقيها فوق الطاولة:” بص أنا عارفة أنك شاب وكل الشباب بيعملوا كدا. طبيعي يعني. متكسفش مني خالص. المرة الجاية قولي وانا هسيب المكان خالص. أوك.”  أنا:” ماش ماما شكراً.” أمي:” معلش . كم مرة بتعمل كدا؟” .