عمارة السعادة – الحلقة الخامسة والعشرون: إبراهيم عاوز ينيك و محارمه نسوان و بنات أكساسهم جاهزة

نرجع لإبراهيم و نشوف حاله مع محارمه نسوان و بنات مزز و نشوفه بعد مرور شهور على غياب مراته ولاء وهو مجوز أختها سهىرنا اللي فضل ينيك فيها لحد أما حبلها بدر بدري! أبراهيم بطل يجي جنبها خوفاُ عالجنين فمرة طلعت رانيا من المطبخ لقت صاحبنا ابراهيم لازق في ضهر سهىرنا اللي هي حلاله رسسهى و عمال يقفش فيها فضحكت رانيا وقالت: ينفع كده أنتو عمالين تقفشوا في بعض و أنا طالعة عيني في الطبيخ ههههه! سهىرنا : إبراهيم بيقفشني شوية هههه..رانيا خايفة: خلي بالك يا هيما عشان الحمل الدكتور قال بلاش تقربلها دلوقتي…أبراهيم: أه بلاش نياكة….بس مفيش مانع تضربلي عشرة … صح ؟ قربي ياسهىرنا … مصيلي شوية بقا…سهىرنا ببسمة على شفايفها جات قعدت قدام زبره المشدود و طلعته من البنطلون .. و مصتله حلو لحد ما اللبن طرطش على بزازها. رانيا كانت واقفه وياهم عمالة تضحك و ابراهيم حاسهى عاوز ينيك و محارمه نسوان و بنات أكساسهم جاهزة لسان حالهم :يلا يا هيما تعالى و افشخنا!!
إبراهيم نزلهم و الأرملة رانيا أدورت تهز جوز طيازها تغري إبراهيم و مشت ناحية المطبخ تدلع و تتمايل وفردة تشيل و فردة تحط و هز يا وز ومع كل خطوة تضرط ضرطة و هى ماشيه ! سهىرنا ضحكت: ههههه.. يالآ يا هيما…الطيز دي سخنة أوي مستنياك..و كامن بتظرطلك أهي هههههه..رانيا بشرمطة : شفتي لما تكون طيزك كبيرة ايه اللي يحصل هههه…سهىرنا : أحلى طياز فينا كلنا طيازك يا روني انتي و ريهام …رانيا :و إنتى عندك أحلى كس فينا كلنا …. و ولاء عندها كل الحلاوة بتاعتنا كلنا….البت ريهام دخلت من باب البيت بسرعة فسهىرنا سألتها: إيه مالك يا بنتى …. بتجرى ليه كده … فردت عليها بلهفة: الحمام …. اووووه… مش قادرة …تييييت..الكل ضحك لأن البت الوسخة ضرطت ضرطة كبيرة لعمها إبراهيم و إبراهيم: يا لهوووووي أموووت أنا ههههه…الجسهىع ضحك و إبراهيم قام يعسل شوية و سهىرنا نامت جنبه يقفشها شويتين في وراكها و هى مسكت زبره تلعب فيه. و تحسس على بيضانه بكفها الناعم فصاحبنا نام منها. بالليل و بعد الغدا البت ريهام دخلت تذاكر و سهىرنا مراته الحامل نامت على ضهرها زى ما الدكتور قالها و إبراهيم تعبان عاوز ينيك و محارمه نسوان و بنات … رانيا و رحمة و بالأخص رانيا كانت أكساسهم جاهزة مفتوحة لإبراهيم عشان يدخل! طبعاً البنات كانوا لممص و اللحس و ضرب العشرات سواء بطيازهم أو بزازهم أو حتى بين أيديهم! أم الأرملة رانيا المطيزة كانت تأكل الزبر في خرسهىنها و تتناك على طول يعني مرة في كسها و مرة في طيزها كل يوم!
الشهور بقت تمر على إبراهيم و محارمه نسوان و بنات و مراته ولاء مكنتش تبطل اتصال بيه و تعرف أخباره و خاصة هي عارفة إبراهيم قد أيه بيموت في النيك. الحياة كانت ماشية تمام إبراهيم موزع وقته بين حريمه و شغله و النادي و الدنيا بيس خالص لحد أما رانيا الأرملة ضهرها وجعها بشدة و الدكتور قالها أن القطنية عندها تعبانة و لازم تبطل إجهاد و خاصة لما تبطل وضع الكلبة ده!! الدكتور لمح لإبراهيم أن اللي بعاشرها بيشد عليها جامد! رانيا كان لازم ليها راحة تامة في السرير مع العلاج لمدة طويلة فكل حريمه شالوا همه!! شوية و رانيا تعبت و كان لازم جراحة في أسفل العمود الفقري و إبراهيم حجزلها في المستشفى و اتحجزت هناك. إبراهيم حالته ساءت في الأيام دي لأنه متعود ينيك و ف نفس الوقت كل محارمه نسوان و بنات أكساسهم جاهزة و بيعرضوها عليه رسسهى بسهو مكنش عاوز يقرب لبنت مالبنات, مكنش عاوز يفتح أي واحدة فيهم و يسيبها لجوزها لان المصريين البكارة عندهم عزيزة أوي أوي! إبراهيم بقى زي التور الهايج و أعراض الانسحاب و قلة النيك ظهرت عليه و ساب دقنه تكبر و زبره كان دايماً واقف في بنطلونه و ولاء مراته كلمت أخواتها و البنات أنهم يريحوه و لدرجة إن رحمة بقت ماشية فى البيت طول اليوم عريانة سلط ملط و كل ما تشوفه تروح لاعبة في زبره و ممكن تغلس عليه وتروح مصاه او تضربله عشرة و تدلعه و لكن إبراهيم بردو لازم يحشر زبره في لحم حريسهى كس زي كس ولاء و لو مكنش يبقى زي كس رانيا اللي هي تعبانة!! كلهم كانو حاسين بإبراهيم و كمان رانيا و ولاء أترجوه أنه ينيك أي والحدة مالبنات فى كسها بس اراهيم شهامته مخلتهوش يوافق لدرجة أن البنات لما يقي شعر دقنه بقى طويل و قاعد لوحده و أعراض قلة النياكة بدت عليه جامد دخلوا عليه وهو ويا رانيا و قلعوا ملط و ناموا ع الأرض و فتحو رجليهم و في صوت واحد: يلا يا هيما….أحنا جاهزين أهه…يكنا براحتك لحد أما تشبع….!!!!طبعاً إبراهيم كان ممتن لانه عاوز ينيك و محارمه نسوان و بنات أكساسهم جاهزة و بيعرضوها عليه أهو بس هو اللي مش موافق!! رانيا بضحكة و شخطة: يلا يا هيما بقا…البنات مفشوخة علشانك أهي…. دي أكساس عمرها ما ظهرت إلا ليك…قوم يا هيما!!