قصة محارم مع ابني المجنون الذي صدمني زبه لما رايته

انا اسمي علياء و عمري خمسة و اربعون سنة و هذه قصة محارم حدثت لي مع ابني زياد ذو العشرين عاما و الحقيقة انه شاب مجنون لا يتكلم و لا يسمع و هو مصاب باعاقة منذ ولادته و انا احبه الى درجة لا يمكن تخيلها و اشفق عليه لما ارى اقرانه شبانا كاملين و هناك من يعمل و هناك من يكمل دراسته . و منذ ان ولدته و انا اغسل له البول و الغائط من ملابسه لانه يضع الحفاظات و ذلك ما يعني اني ارى زبه يوميا و اعرف حجم زبه الذي كنت اراه صغير جدا و دائما منكمش و لم يسبق لي ان رايت زب زياد ممدد و كان هذا التسائل دائما في بالي اذ لا يعقل ان رجل لا ينتصب زبه و كم من مرة كنت اريد ان احاول اللعب بزبه كي اجرب لكني كنت لا اتشجع واتراجع . و في احدى الايام استيقضت و ذهبت الى زياد كي اوقضه و لما نزعت له الحفاظة وجدتها مملوءة بالبول و معها سائل ابيض يشبه المخاط و بما انني متزوجة و معتادة على زب زوجي فانا اعرف المني و لم اصدق ان ابني احتلم و زبه قذف و حاولت شم خصيتيه لكن رائحة البول كانت اقوى و هو ما جعلني انظف له زبه و البسه ثياب نظيفة و اؤجل قصة محارم الى مرة اخرى

و بعد حوالي اسبوع تكررت العملية و كنت متاكدة ان زياد صار يحتلم لكني قررت قطع الشك باليقين فاخذته الى غرفة نومي بعدما خرج زوجي متجها الى العمل و قررت ان ادلع زبه كي اكتشف قدراته الجنسية في قصة محارم ساخنة لم اتوقع ان تكون حلوة بتلك الدرجة . و عريته تماما و اجلسته على السرير و اخرجت امامه ثدياي و انا العب بهما و هو ينظر لكن زبه ظل مرتخي و صغير ثم اقتربت منه بفمي و قلبي ينبض لانني لاول مرة ساعيش قصة محارم مع ابني و لم يسبق لي من قبل ان رضعت زب اخر غير زب زوجي و بالفعل ضممت زبه بين شفتاي و بدات اداعبه و لم اصدق تلك السرعة الرهيبة التي استجاب بها زب ابني زياد المحروم من النيك و كنت اعض زبه بالشفتين فقط و في نفس الوقت اداعب الفتحة بلساني . ثم ادخلت زبه كاملا في فمي حيث ملا فمي و انتصب بطريقة عجيبة و اخرجته من فمي لاراه و لم اصدق لقد كان اكبر من زب ابوه و رحت كالمجنونة استمني له و انا انظر الى زب ابني حتى قذف في وجهي اللبن بطريقة كثيفة جدا و هو يخرج لسانه و بسرعة ارتخى زب زياد وصغر مرة اخرى

و كنت مسرورة جدا لما متعت ابني في سكس محارم لكني لم اكن لاهنئ قبل ان اذيق ابني كسي و اجعله ينيك و يجرب السكس لاول مرة في حياته مع امه الحنون و حاولت يومها رضع زبه و لحسه مرة اخرى لكني لاحظت ان زبه يؤلمه لانني اعلم ان زوجي احيانا لما يقذف و المس زبه يخبرني ان زبه يؤلمه و تركته يرتاح يومين حتى تمتلئ خصيتيه بالمني و يحن الى النيك و القذف . و بالفعل عريته بعد يومين و زبه كان مرتخي لكن بمجرد ان لمسته حتى تضاعف حجمه و صار كبيرا جدا و لم اشئ ان ارضعه حتى لا يقذف و كنت اريد ان امارس معه قصة محارم و اجعله ينيك ولو مرة ف  حياته و قبلته من شفتيه و اعطيته صدري كي يرضع بزازي و كان يضع شفتاه و لاول مرة اسمع ابني يتاوه و هو يقبل حلمات الصدر ثم انتصب زبه بقوة و صار اكبر من زب ابوه و هناك جلست فوق زبه . و كانت قصة محارم رائعة جدا حيث جعلت زبه يدخل كاملا في كسي و انا اركب في وضعية الفارسة  واصعد و انزل بكل متعة و قوة و رغم اني فعلتها كي امتعه الا انه متعني و الهب كسي

و صرت انا من يستمتع بالنيك مع ابني في قصة محارم جميلة جدا حيث صار ابني يحضنني و يلف يديه على ظهري و خصري و يلمس طيزي و انا مندهشة لانه لم يكن يعرف اي شيئ و تفاجات به يعرف النيك باحتراف . و حين حاولت القيام من على زبه و هو في قمة شهوته كان يريد ان يصرخ و هو يرفع صوته ممممممممممممم و كانه يقول هيا عودي الى زبي . و انا كنت متفهمة و ركبت مرة اخرى على زب ابني زياد و بقيت اهتز حتى احسست بالمني الساخن يتدفق في كسي بعد قصة محارم ساخنة و طاحنة مع ابني و من يومها و انا متزوجة مع زوجي حبيبي و ابني زياد حيث اتناك في الليل و النهار