قصص نياكة و سكس محارم عائلي حامية و مثيرة جدا – الجزء 3

 هنا بلغت قصص النياكة ذروتها حيث اشتد النيك و حمى السكس حيث صار النيك قوي جدا و الزب يخبط السكس بقوة و الاهات الجنسية ساخنة جدا و الشهوة قد صارت تغلي و لم تتوانى سميحة عن فعل ذلك ولكن بمحن وهيجان اكبر بفعل ما يفعله بها سليم الذي يبدو عليه انه استمرأ كسها واعجبته الطريقة والطعم فغرق في بحر افرازاتها اللذيذه وغرق قلبه حبا وجسده ارتعاشا وهيجانا بفعل الوضع الذي وجد نفسه به .. بدأت سميحة مص زب سليم بتلذذ واضح حتى اصبح كليهما في وضع يتطلب منهما التغيير الى مرحلة اخرى اكثر قربا من الوصول الى الهدف ..وبان واضحا ان سميحة قد تأقلمت على التعامل مع هذا الزب الذي ارعبهاالبارحة ولكنها اليوم اكثر قبولا له وهي مستعده بوضوح للانتقال الى اي شيء يرضي سليم ما زال سليم بفعل ما صنعه معها منذ نصف ساعة قد جعلها ترتعش الرعشة الكبرى لمرتين متواليتين لم تشعر بلذة اكبر من لذتهما طيلة حياتها ..هذا هو لسان حال سميحة اما سليم فلسان حاله يقول متى استطيع ان اغرس زبي في اعماق اعماق هذا الكس الوردي الجميل ذو البظر اللذيذ والشفرين المنفرجين لاصل معها الى قمة لذتي وارواء هذا الكس من ماء الحياة الذي تنتجه خصيتاه حاليا . اما اشدهم تأثرا في الوضع فهي جميلة الاربعينية الخبيرة بخبايا الجنس والفحولة فهي في قمة هيجانها ورغبتها المكبوتة لسنتين قد طفحت فوق سطح جسدها الذي ما زال بضا طريا وها هو الشوق الى الزب قد هز كيانها فاحمر وجهها وتلعثمت كلماتها ونفرت حلماتها وتورمت وتصلبت بزازها و بدات تشعر بالرطوبة في كسها الذي هرشته كثيرا بيدها طيلة نصف ساعه مضت . ورغم ذلك فهي لم تنسى مهمتها المطلوبة منها الان .فقالت لهما شو رايكوا تجربو شغلة جديدة احلى والذ من اللي عملتوه لهالوقت .. سكت كلاهما وتوقفا عن العمل ايذانا منهما بالموافقة وانتظار ما ستطلبه منهما . فقالت لسميحة شو رايك خلي سليم يفرشلك كسك بزبه بدل لسانه ..فقالت سميحة : هلا بدخله . فقالت لها لا لا لا ما بخليه يدخله . خلص انا بمسكه بايدي وبفرشلك كسك فيه . صدقيني رح تستمتعي كثير وطلبت منها ان تنام على ظهرها وترفع فخذيها ثم وقف سليم امامها موجها زبه الى كسها الا ان جميلة امسكت بزبه لهينهات ثم هوت عليه بشفتيها مصا خفيفا قبل ان تبدأ بتفريش كس بنتها به صعودا وهبوطا مع تدويره كثيرا على بظرها ثم وضع راسه المدببه بين شفريها والارتفاع به لاعلى حتى يضرب بظرها ثم العودة هبوطا حتى يصل الى فتحة طيزها وهكذا لعدة مرات تتسارع وتتباطأ طبقا لتسارع وتباطؤ انفاس واهات سميحة الغارقة في بحر اللذة بشكل انساها كل شيء . وبغريزته الرجولية امسك سليم رجلي سميحة ليرشقها على كتفيه ويخلص زبه من بين يدي جميلة ويبدأ يقوم بالعمل لوحده وباتقان اعجب جميلة كثيرا الامر الذي دعاها للاقتراب بشفتيها من شفتي بنتها وتقبيلها قبلة حارة مصت بها لسانها وهو شيء اعجب سميحة واشعرها بالطمأنينة بالاضافة الى ما فيها من هيجان ..لم يترك سليم الفرصة دون استغلال فبدأ يترك لزبه العنان ليتوغل قليلا في كس سميحة ولكن ببطء شديد ليستكشف طريقة بهدوء وروية وعندما لم يجد ممانعة او اعتراضا من سميحة يجعله يتوغل اكثر حتى وصل اخيرا الى حاجز بكارتها فتألمت سميحة قليلا ..اعتذر منها سليم وعاد لتفريش كسها والعبث ببظرها باصبعه الامر الذي جعلها تقبل مسرورة .. خلعت جميلة كيلوتها وطلبت من بنتها لحس كسها فلم تدري سميحة بنفسها الا وهي تلتهم كس امها بين شفتيها وتطبق عليه بين شفتها مستفيدة مما فعله معها سليم منذ قليل وهو امر اشعرهابالهيجان اكثر فتقوس ظهرها وبدأت اهاتها مرتفعة بشكل لم يسبق له مثيل اما جميلة فقد غرقت هي الاخرى في بحر اللذة وشعرت بان هزتها الكبرى على وشك الحدوث فغابت كليهما في بحر اللذة الامر الذي لاحظة سليم فلم يتوانى عن توجيه زبه العملاق في فتحة كس سميحة ويدفعة بقوة الى اعماق اعماق هذا الكائن الجميل ليستقر في عمق كسها وترتطم خصيتاه بفتحة طيزها وتصدر عن سميحة صوتا مزلزلا من الالم لم يمنع سليم من اكمال مهمته برهز سميحة بقوة وعنف بعد ان تمكن منها جيدا حتى تحولت اهاتها الى اهات لذة ممزوجة ببعض الالم الذي لم يستمر طويلا فقد انطلق زب سليم بمخزوناته اللذيذه في اعماقها ليجعلها تهتز مرة اخرى ولكن لذة واستمتاعا وليس الما هذه المرة . اما سليم فقد بدأ يزأر ويوحوح وهو يقذف ما تبقى من لبن زبه المحبوس لسنوات في اعماق كس زوجته المصون التي اصبحت زوجة كاملة منذ هذه اللحظة .. اخرج سليم زبه مبتسما ابتسامة النصر وقد جده العرق وتسارعت دقات قلبه وتواترت انفاسه بنسق سريع قبل ان يرتمي بجانب زوجته يلهث ويتلمس بها مباركا لها ولم ينسى تقبيل شفتيها بقبلة سريعة قائلا لها مبروك حبيبتي … الايام الجاية رح تكون احلى ,,ولم ينسى عبارات الشكر لحماته جميلة على مجهودها الرائع . التي ردت بالقول مبروك عليكوا حبايبي ولو انكو تعبتوني كثير لكن ما عليش انتو بتستاهلوا كل خير ……بعد ان فاقت سميحة من غيبوبته اللذة قالت لعريسها هو انتا دخلت هذا المجرم بكسي فضحك منها وقال: بذمتك مهو لذيذ ؟؟ فقالت هو لذيذ لكن انا ما كنتش اتصور اني استحمله .. فقالت لها امها تستحميليه وتستحملي الاكبر منه كمان اسأليني انا .. ثم احضر سليم محرمة ورقية مسح بها زبه وكس سميحة من بقايا دمها المختلط بماء شهوتهما قبل ان يضع المحرمة على المنضدة المجاورة ناويا الاحتفاظ بها ويقول لسميحة قومي حبيبتي استحمي وخذيلك شور ساخن بعد المجهود اللي عملتيه وكمان بتنظفي نفسك وبنصحك اعمليلك مغطس لنفسك حتى جرح كسك يلتئم ويبطل يوجعك …اثنت جميلة على كلام سليم ,,,حاول سليم مرافقة سميحة في الحمام الا انها اعترضت طالبة منه البقاء وانها تريد الاستحمام لوحدها هذه المرة مع الوعد بالاستحمام سويا في المرات القادمة ….
غابت سميحة في الحمام وبدأ صوت الماء في الحمام عندما التفت سليم الى حماته فوجدها مسترخية على السرير بجانبه وكسها ما زال عاريا ورطوبته وبقايا لحس سميحة له ظاهرة بوضوح شفريه الضخمان ملتصقان جانبا دليل الاثارة والهيجان ويدها ما زالت قرب كسها وهي تنهج وتلهث وهي مغمضة عينيها سارحة فيما حصل لها فعرف سليم حينها ان حماته قد وصلت مرحلة من الهيجان لن يطفئها الا ان تحصل على شيء مما شاهدته للتو مع بنتها .. فهمس لها قائلا : يبدو اننا تعبناكي معنا كثير يا حماتي .. آآآآآآآه يا سليم آآآآ÷ منك ومن سميحة انتو هلكتوني اليوم … تعبتوني كثير يا سليم .. مد سليم يده الى كس جميلة مداعبا له بلطف ماسكا بظرها بين اصبعيه يفركه بلطف بالغ الامر الذي جعل جميلة تقول : بلاش يا سليم .. لا تنسى اني حماتك … فقال لها مهو انتي تعبانه كثير يا حماتي ولازم ترتاحي شوي واللا انا غلطان ؟؟ لا ابدا مش غلطان لكن ……. هلا بتطلع سميحة من الحمام بكون شكلنا مش حلو قدامها .. فقال لها ما يهمكيش من سميحة هي مش هتعترض انها امها ترتاح كمان , بعدين سميحة عاوزة نص ساعة بالحمام بتكوني ارتحتي .ز ولم ينتظر جوابها اقترب بشفتيه من كسها يلتهمة بكل عنف وعكس جسده ليجعل قضيبه المرتخي قليلا يقابل وجهها فلم تتوانى عن التهامه بين شفتيها مصا عنيفا سرعان ما اعاد له نشاطه وحيويته وتصلبه واحمرار راسه حتى اصبح كالجمر يكوي فمها فقالت له .. خلص بسرعة .زفما كان منه الا ان التف ليرفع رجليها بين يديه ويوجه راس قضيبه باتجاه كسها ويغرسه في اعماقه بسرعة جعلتها تصيح لذة وشبقا فالتهم شفتيها مصا ولسانها عضا ومصا قويا وما زال يدفع قضيبه في احشائها بسرعة وعنف تعبر عن فحولته القوية ومدى اشتياقه الى الجنس الحقيقي مع انثى تقدر قيمة الزب في كسها حق قدره وتعرف كيف تتجاوب معه بكل متعة … ثم بدأ سليم يلهث الامر الذي جعل جميلة تتخلص من تحته لتطلب منه النوم على ظهرة لتعتليه غارسة زبه الضخم في كسها ثم تبدأ بالصعود والهبوط عليه حتى بدات تنهج وتوحوح بطريقة هستيرية ولكنها مكتومة خوفا من اسماع سميحة شيئا مما يجري .. وما هي الا لحظات حتى تقوس ظهرها ورمت حمم كسها فوق قضيب سليم الذي ما زال يريد المزيد ..فقامت من فوقة والتهمت زبه بين شفتيها مرة وتمرجه بيدها مرة اخرى حتى قذف سليم مخزوناته من المني الطازج في فم حماته وعلى وجهها ثم نام الاثنان بجانب بعضهما لثواني قبل ان تقوم جميلة تلبس ملابسها ويقوم سليم يلبس الشورت الخاص ويبدأا بشكر بعضهما على هذه النيكة السريعة اللذيذة لكليهما بصوت هامس ..قبل ان يسمعا صرير باب الحمام يفتح لتخرج منه الحورية سميحة بابهى حللها متوردة الوجه مبتلة الشعر مبتسمة ابتسامة لا تخلو من الغرور والرضى بانها اخيرا اصبحت امرأة بكل معنى الكلمة شاكرة لامها على حسن معاملتها وشاكرة لزوجها على طول نفسه وتحمله لتمنعها بصدر رحب قبل ان يقوم سليم ليوصل حماته الى بيتها ليعود الى سميحة ليبدأ معها رحلة جديدة من النيك اللذيذ بكل فن واتقان هذه المرة مستغلا الخبرة العظيمة التي اكتسبها من حماته جميلة

هنا تنتهي احلى قصص نياكة و سكس محارم و نتمنى ان تكون اعجبتكم

 

الحماة الهائجة و هي ترضع الزب ثم تتناك فيديو نار

هنا الفيديو