كس امي الدافئ يمتع زبي في سكس محارم نار حتى قذفت

ما احلى كس امي لما ادخلت زبي فيه لاول مرة و هي توحوح و انفاسها حارة جدا و انا مستمتع جدا بالنيك في سكس محارم ساخن و لم اكن لانيك امي لولا اني وجدتها مع جارنا في السرير يهزها بكل قوة و هي عارية مستمتعة و يومها فكرت في ان اقتلها لكن جسمها الجميل جعلني اشتهيها و انيكها مقابل ان استرها . لما دخلت الى البيت و يومها حدث مشكل في خطوط السكس الحديدية و لم اذهب الى الاجمعة و لم تكن امامي من وسيلة اخرى للذهاب فعدت ادراجي الى البيت و انا افكر في عدم الدراسة في ذلك اليوم و لم اتوقع ان امي بتلك السرعة كانت قد ادخلت جارنا المتزوج بدوره الى البيت وهو قد عراها و بدا النيك لان المدة بين خروجي و دخولي لم تكن سوى نصف ساعة او اقل . وصلت الى البيت ففتحت بمفتاحي الخاص و تفاجات بالاهات و الانفاس الحارة و ظننت ان ابي قد عاد الى البيت و هو ينيك امي لكن سمعت الضحك و الاصوات مرتفعة و كان ابي من عادته لما ينيك امي تكون الامور سرية و قلت رمبا حين وجد ابي نفسه وحيدا مع امي اراد ان يعبر عن رغباته الجنسية بحرية لكني سمعت صوت رجل اخر غير ابي و راودتني الشكوك ثم سمعت كلام فاحش مثل اه زبك لذيذ انا احب زبك و نيكني و هذا بصوت امي و ايضا اه على طيزك و اه على بزازك و هنا عرفت ان امي تتناك مع رجل اخر و ان الزب قد اكل كس امي فقررت ان افتح الباب بالقوة

و لما فتحت الباب شاهدت اغرب مشهد في حياتي فقد رايت جارنا فوق امي ينيكها و هو عاري جدا و طيزه ظاهرة و بسرعة قام من فوق امي و اخفى زبه بيده  وسارع الى ثيابه يلبسها و ظلت نظراتي مصوبة نحو امي التي بقيت عارية و بدات بالبكاء و التوسل . و حين لبس ثيابه طلبت منه ان يخرج  واخبرته ان الحساب بيننا سيكون فيما بعد و ذهبت الى امي و انا اريد ان اصفعها و اضربها لكن كيف لي ان اضرب امي و حين اقتربت منها كانت عارية تماما و رايت كس امي و هو محلوق تماما و بزازها نافرة و جميلة جد ولها حلمات كبيرة منتصبة من شدة ما كان يمصها نياكها و طلبت مني ان اتركها تلبس ثيبها لكني نهرتها و صرخت في وجهها ليس قبل ان انيكك يا شرموطة . ثم اعطيتها زبي الذي انتصب عليها و طلبت منها ان ترضع و حينها بدات تبكي و تقول كيف لي ان ارضع زب ابني فاجبتها و كيف لك ان تخوني زوجك و تتناكي من جارك فلم تجد ما تقول و قربت زبي اكثر من فمها و بدات ترضع زبي و تمسك بحنية بيدها و تلحسه و انا اجد متعة كبيرة جدا في الامر ثم نظرت الى كس امي فوجدته منتفخ و وردي اللون و تخيلت زبي فيه و بما انني لم يسبق لي ان نكت امراة من قبل فكان لازما علي ان اذوق كس امي و انيكها و رميت نفسي فوق جسمها و احسست بحرارة كبيرة جدا و انا اركب امي و كان كسها مبلل جدا و ساخن و لم اجد اي مقاومة منه حيث دخل زبي بسرعة كبيرة جدا

و وجدت نفسي فوق امي انيكها و اهتز فوق جسمها و صدري ملاصق لبزازها و انا من حين لاخر امص حلمتها كاملة في فمي و امي خائفة و قد كنت مثل المجنون بمزيج من الغضب و الشهوة و كنت ادخل زبي كاملا في كس امي حتى الخصيتين ثم اخرجه الى النصف و سرعان ما اعيد ادخاله مرة اخرى . و بدات اقبل امي بحلاوة كبيرة من فمها من دون ان اشعر حيث كنت اقبل الشفتين و الحسها و هي تدير وجهها عني لانها لم تكن راضية ان تمارس سكس محارم معي و لم تتخيل ان ابنها ينيكها من الكس  و انا كنت امسك راسها و اديره بالقوة حتى تقابلني و اقبلها من الفم و زبي لم يتوقف عن الدخول و الخروج في كس امي بطريقة سريعة جدا حتى احسست ان اللذة قد وصلت اوجها و راس زبي صار يرتعش و زبي كله ينبض بالشهوة و لم استطع الانتظار و لو لثانية واحدة و ارتعشت بطريقة حارة و لذيذة جدا

و بدا المني يخرج من زبي بطريقة مندفعة ساخنة و قوية داخل كس امي و لم اخرج زبي لان امي تتناول حبوب منع الحمل و افرغت المني كاملا داخل كس امي و بقيت فوقها و هي تبكي بعدما نكتها و اشبعت شهوتي ثم قمت من عليها و طلبت منها ان تلبس ثيابها . و بعد ذلك هددتها بعدم معاودتها خيانة ابي و الا افضحها اما جارنا فقد دفع لي ثمن سكوتي حيث اعطاني قيمة مادية كبيرة و وعدني الا ينيك امي مرة اخرى