لذة جنس المحارم مع عمة زوجتي

سأقص عليكم , أنا هشام 29 سنة اعمل مشرف مبيعات مواد غذائية بشركة خاصة بالقاهرة , قصتي عن لذة جنس المحارم مع عمة زوجتي و كيف تمتع بها أكثر من ابنة أخيها الراحل. نعم فقد رحل والد ولاء زوجتي و أمها و أخيها الأكبر في حادث سيارة منذ طفولتها لتنجو هي فتصير يتيمة ليس لها سوى عمتها سهام. تبنتها سهام 37 عام و تكفلت بها و و وهبت حياتها لتربيتها و لعملها إذ أنها تعمل طبيبة أمراض نساء .

تزوجت ولاء ابنة الحادية و العشرين فمللت من برودها الجنسي الرهيب! ظللت معها على تلك الحالة حتى شهور عديدة وقد حاولت معها كل الإغراءات غير انني لم استطع تحسين شعورها بلذة الجنس فكنت كمن يضاجع مخدرة لا تتجاوب معي نهائيا فكان ذلك بداية لذة جنس المحارم مع عمة زوجتي سهام. فكرت كثيراً أن أفاتح سهام نفسها في تلك المشكلة فتحرجت بشدة وترددت بكثرة! حتى ضاق بي الأمر فعزمت ان أشكو تلك الحالة و ذلك الوضع الذي لا يحتمل إليها لأنها أقرب الناس إليها. قصدت إلى عيادة سهام ورحبت بي موظفة الاستقبال وطلبت منها أن تدخلني كآخر فرد لأن وقتي سيطول معها. بعد ساعتين دخلت غلى عمة زوجتي فرحبت بي وجلست سهام خلف مكتبها وجلست أمامها وقالت لي : خير يا هشام قلقتني؟! ترددت إلا أنني قلت: بصراحة انا مش عارف أقول أيه؟! تعجبت سهام وقلقت وقالت: لا أقول في أيه؟! قلت لها: بصراحة ولاء من يوم جوازنا وهي وهي…. تحرجت بشدة و بدأت أتصبب عرقا فراحت عمة زوجتي تحثني على المواصلة: هي أيه قول يا هشام؟!! قلت: بصراحة ولاء بارده معايا في السرير!! اتسعت عينا سهام متعجبة فواصلت: انا محرج جداً من كلامي ده بس مكنش فيه حل غير أقلك و خاصة أنك خبيرة في المجال ده و انتي أقرب الناس ليها.

رجعت سهام عمة زوجتي بظهرها على مقعدها الجلدي وقالت لي: بص يا حبيبي…ولاء بنت معندهاش خبرة خالص….لسة صغيرة فانت لازم تساعدها ؛ قصدي يعني تلاعبها وتحاول انك تثير فيها الرغبة. تنهدت بعمق و قلت: كل ده و أكتر عملته حتى ان كنت بامص….خجلت من اندفاعي فاتسعت عينا عمة زوجتي بشدة و علمت خجلي فقالت تكمل: تمصها من تحت؟!! قول مفيش كسوف….رحت أشرح لها و سهام يزداد تنهدها بقوة و تركيزها مع حديثي ولاحظت أنها بدت تتحرك بشكل منظم ويدها تحت سطح المكتب! ثم كففت فجأة عن الكلام وسألتها:ها رأيك أيه…؟! أطلقت سهام عمة زوجتي زفيراً عميقاُ ثم انحنت على المكتب و وجها قد احمر بشدة ثم قالت: ممكن يكون عندها برود جنسي لكن لازم أتأكد يمكن العيب فيك! لم أفهم إلا وقد نهضت سهام عمة زوجتي و دنت مني فرأيت البالطو الطبي عليها مفتوح ويبدو تحته ثوب احمر قصير حتى الركبة ومن تحته أفخاذ بيضاء ممتلئة. أنهضتني من يدي و دنت مني و أمسكت بكفي و وحطت بهما فوق خصريها وهمست: يلا حاول تثيرني ..اعتريني ولاء بالضبط….خلاص…رحت أتحسس على طيزها دائرياً فهمست: العيب فيك…تجرات أكثر ورحت اتشمم عنقها واسفل اذنها ويدي تزحف اسفل طيزها حتى لامست لحم فخذها العاري فصدرت عنها تنهيدة رقيقة فتأسفت فسدت فمي بإصبعها: هششش…أنا ولاء مش سهام….وريني بتثيرني ازاي…يلا…شب زبي بشدة ورحت ألامس كيلوتها و كسها و فلقتيها وعمة زوجتي بدأت تحضنني وتلعب بشعري وتدفعني إليها حتى لامس زبي عانتها فمدت يدها اليه تتحسسه من فوق البنطال. قبضت على كسها فأطلقت آآآه طويله فقربت فمي من فمها وهمست لها : كسك مبلول يا عمري عاوزاني انيكك…راحت عمة زوجتي سهام تلتهم شفتي وتهمس: يلا وريني…نيكني…وعصرت زبي بقوة فرحت أهجم عليها كأسد على فريسته و جردتها وراحت أرضع بزازها و أمصهم وسهام غائبه في نشوتها واناتها حتى اطلقت زبي من بنطالي وتوجهت إلى السرير و أوسعت ما بين فخذيها واضعة يدها فوق كيلوتها وقالت: وريني تنيكني ازاي!! خلعت كل ملابسي وتوجهت ناحيتها وهي ممدده على السرير وخلعت ستيانها فبرزت بزازها تترجرج فقبضت عليهما اعصرهما بيدي وهي مدت يدها تلاعب زبي وبدأت اقبل رقبتها وصدرها وبطنها وسرتها حتى وصلت إلى كسها فخلعت عنها الكلوت لاجد كس املس ليس عليه شعره !!صعدت فوقها و ركبتها وأدنيت طربوش زبي من كسها وأدخلتها ببطىء وتمددت عليها ورحت ادفعه وسهام تتلوى تحتي وهي تذوق لذة جنس المحارم معي ! كانت يداها تلاعب مؤخرتي وفمها يلتهم شفاتي ولساني فرحت ارهز وسهام تتجاوب معي حتى بدأت ترتعش تحتي وهي تصيح: نيك نيك….راح جيب اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه… وأحسست ببلل كسها يغطي زبي فأخرجته منها وقلبتها على بطنها ورفعت طيزها فبرز كسها شديد الاحمرار فطعنته بزبي فصاحت عمة زوجتي و أنا كذلك في لذة جنس المحارم والتصق جسمها بالسرير ونمت فوقها انيكها بعنف وحينما قارب زبي على القذف ادخلت يدي تحتها وقبضت على نهديها اعتصرهما واضغط عليها بقوه وانا اهمس في أذنها: سهام خلاص هجيب داخل كسك… أهاجها كلامي فبدات ترتعش بذات اللحظة الذي بداء زبي فيه يقذف في صميم كسها! من يومها و أنا استمتع بلذة جنس المحارم مع عمة زوجتي ولاء فهي تشاركني ابنة أخيها التي عالجتها عمتها من البرود الجنسي!