مساعدة حمايا تفضي إلى فتح كسي جامد

كنت أبلغ من العمر الثالثة والعشرين عندما تزوجت من رشاد والذي كان يبلغ من العمر التاسعة والعشرين في هذا الوقت إلا أنه للأسف قبل شهر العسل أضطر للسفر إلى الولايات المتحدة من أجل مقابلة مهمة وقال لي إنه سيعود قريباً. وافقت على سفره وما زلت أتذكر هذه الليلة عندما كان حمايا متعب وأدخلناه إلى المستشفى. كان لرشاد أخ واحد يبلغ من العمر الثامنة عشر وبالإضافة إليه كان يعيش والداه معنا. عشت معهم وكنت أعتني بحمايا بما إنه حماتي ست كبيرة أيضاً. كنت أعتني به وفي أحد الأيام أرادت حماتي الذهاب إلى منزل إحدى قريباتها لسبب ما وأخذت معها أبنها الثاني، ولم يعد هناك في المنزل إلا أنا وحمايا. وقبل أن أذهب للنوم سمعت حمايا يتمتم باسم حماتي لذلك ذهبت إليه وبما أنه كان متعب تقيأ على قميص نومي، وتذكرت حينها أنني لا أرتدي السونتيانة ومن الواضح أنه رأني من دونها. بدأ الماء يتسرب إلى ملابسي وينقط على بزازي الناعمة ليصل إلى حلماتي الوردية التي لم يلمسها أحد. أخبرتي حمايا أنني سأعود بعض قليل وهرعت إلى غرفتي لأبدل ملابسي على الفور إلى التي شيرت وأرتديت السونتيانة هذه المرة. وعدت إلى غرفة حمايا وحاولت أن أساعده على تنظيف نفسه وقلعته ملابسه وذهبت لأحضر له تي شيرت آخر. لكنه قال لي أنه لا يريد أن يرتدي التي شيرت الآن وطلب مني أن أدلكه لإنه يشعر بتكسير في عظامه. قلت له حسناً وأحضرت الويت وطلبت منه أن يستلقي على بطنه وضعت الزيت على صدره وبدأت أدلكه لبعض الوقت ولم أشعر بشيء حتى طلب مني أن أدلك بطنه وأردافه. حينها بدأت أسعر بالخجل قليلاً لكنني رفعت أردافه وصببت الزيت عليها من الداخل لأبدأ في تدليك ساقيه. أثنى حمايا على تدليكي. وبعد قليل لاحظت وجود انتفاخ في ملابسه الداخلية. أمكنني أن أرى قضيبه المنتصب وبدأت أشعر بعدم الارتياحوتوقفت عن التدليك.
طلب مني أن استمر، لكنني قلت له أنني أريد النوم وسألته ماذا يريد مني بالضبط. قال لي أنه يشعر بالوحدة وأنا أيضاً لابد أنني أشعر بالوحدة بعد أن تركني زوجي وسافر فلابد أن نونس بعضنا. وقال لي إنه أبو زوجي ولا يوجد ما يجب أن أخشاه فكل شيء سيكون في الكتمان. فكرت للحظة وسألته ماذا تريد الآن. فقلع بوكسره وأخرج عموده الذي كان طويل جداً وسميك، ويحيط به الشعر الأسود الخشن وطلب مني أن أدلكه أيضاً. على الرغم من أنني كنت مترددة صببت الزيت على قضيبه والذي أنساب إلى بيوضه وبدأت ألمس رأسه ببطء وهو كان يتأوه على وقع لمساتي. كنت عملياً أمارس معه الجنس اليدوي وهو كان يتمتم ويتأوه ويترجاني ألا أتوقف. وبما أنني كنت أعلم أنه على وشك القذف قلت له أنني أريد التوقف لكنه أسمك برأسي ودفع قضيبه المنتصب في فمي وطلب مني أن أقبله وأمصه. رفضت بالطبع إلا أنه كان قد قذف بالفعل على وجهي. شكرني على مساعدته وأعتذر لي إذا كان غضب علي. قلت له أنني أريد أن أغسل وجهي وذهبت إلى الحمام. وبعد ذلك شعرت ببعض المحنة. شعرت أنني أحببت المر عندما قذف على وجهي وعدت إليه بعد أن غسلت وجهي.
سألني إذا كنت أريده أن يلحسني حتى أقذف أن أيضاً. ظللت صامتة على الرغم من أنني كنت أشعر بالرغبة في الرعشة. واشحت له بابتسامة. كنت مترددة في البداية إلا أنه تقدم إلي وقلعني التي شيرت. حينها صعق حمايا عندما رأى بزاز الكبيرة التي كانت تغطيها السونتيانة السوداء. طلب مني أن أنزع السونتيانة حتى يرى حلماتي بشكل أوضح. وحينما فعلت ظهرت بزازي الناعمة التي لم يلمسها رجل أو يراها من قبل. والآن بدأ رجل في خريف عمره يستمتع بها ويشرب اللبن من حلماتي الوردية المنتصبة. كان كل ما يغطيني الآن قطعة بيضاء واحدة وحتى هذه طلب مني حمايا أنه أقلعها. أصبحت عارية تماماص أماه وعيونه تأكل جسمي مثل ذئب جائع يبحث عن فريسته. بدأ يلمس بزازي الناعمة بيده الخشنة وأنا من دون أن أشعر أطلقت آهة فبدأ يرضع إحدى بزازي بكل وحشية. ويده الأخرى تمسك ببزي الآخر. بدأت أرتعش وشعرت باللبن يخرج من بين شفرات كسي لينساب على ساقي من الداخل. كنت في عالم آخر وهو يفترس جسمي ويقبلني في مكان. وفجأة رفعني بين ذراعيه وألقاني على السرير. وقبل أن أدرك ما يفعله وجدت قضيبه يدلكه على بظري الذي تحول إلى قطعة من اللحم الأحمر والدماء تتدفق في داخله على وشك الانفجار. ومن ثم وعه قضيبه بين شفراتي ودفعه ببطء. وبما أني كنت ما زلت عذراء شعر بألم شديد كان سكين تخترق جمسي، لكنه لم يتوقف بل دفع قضيبه المتضخم أكثر حتى دخل كله في كسي وشعرت بتمزق غشاء بكارتي والدماء تساب من كسي على قضيبه. ومن ثم بدأ حمايا ينيكني بكل قوته وهو تأوه وأنا تأوهت معه وصرخنا معاً حتى أرتعشنا في نفس الوقت. وهو قذف في داخلي حتى شعرت يمنيه الساخن يحرق جنباتي رحمي.