مسلسل ابنتي و الجنس المحرم العائلي الحلقة – 3: ابنتي المراهقة و أول حمالة صدر في محل اللانجري

اليوم أحكي لكم عن ابنتي المراهقة و أول حمالة صدر في محل اللانجري و الثياب النسائية ولكن لأكمل لكم م قاله زوجي عن العري. فالعري هبة السماء لنا هكذا قال لي زوجي فالملابس التي نرتديها هي عادة أم الطبيعة فهي العري. فربما لاحظت كم تسعدين عندما تكوني عارية أو تنامين عارية. حتى العلم أثبت أن النوم العاري له الكثير من الفوائد الصحية. تمتعي يا عزيزتي بالتعري واندمجي مع الطبعية الأم وأنت ستحبين نفسك أكثر و أكثر. هكذا قال لي زوجي بعد الزواج وأنا أقر أنني غيرت طريقة تفكيري و وجهة نظري وسقطت أسيرة التعري لأنني مارستها كثيرا وكنت كلما زدت فيها كنت أزدد حبا فيها وحبا في نفسي و إعجابا كبيرا. لذلك لم أرد لابنتي أن تفقد تلك المتعة وهبة الطبعية للإنسان. من صغرها عودتها على طبيعة التعري وأنه أمر طبيعي لا ينبغي أن يخجل منه الإنسان و جعلتها تنام عارية فبقت عادة معها. حقيقة أن الأطفال كالنبات فكما يتغذى النبات و يشب ويربو كلما وجد بيئة مواتية كذلك طفلتي فأني أردت لها أن تنمو متحررة بطريقة غير معقدة. بمرور الوقت بلغت ابنتي مرحلة البلوغ فكانت معتادة على التعري كأن تنام عارية دون ملابس أو أن تتجول في انحاء البيت عارية فجعلها عريها واعية بتطوراتها الجسدية.

ببلوغها الحادية عشرة شعرت الأعراض الأولية لدخولها عالم المراهقة. كنت اعرف أني علي لعب دور رئيسي في التربية الجنسية ولكن بما لا يزيد عن الحد المعقول في تلك السن. أردت أن اعلمها حسب تطورها و عمرها فحتى ذلك العمر علمتها أن تخفي أعضائها التناسلية وأردافها لما تكون خارج البيت. علمتها عن المهبل و الفرج ولكن ليس لغرض جنسي. كذلك كنا نستحم كثيرا مع بعضنا فاعتادت أن تسألني عن الثديين وصدري و مهبلي ماله مختلف عما عندها. لم أقلل ابدأ من أسألتها وكنت اجملها محمل الجد. حاولت جهدي أن أرضي فضولها ولكن الأسئلة أحيانا كانت عسيرة الجواب. كانت تسألني ببراءة ماما كيف تولد الأطفال الصغار أو أن تنظر إلى امرأة حامل ة تسألني مال بطنها منتفخة ممدودة أمامها؟! حادثة مثيرة حصلت وهي طفلة فسألتني عن جارة لنا ماما مالها قد انتفخت بطنها فجأة؟! كانت أسئلتها بريئة وكان علي أن أجيبها إجابة لا تضللها فأهل بكم قرائي في رحلتي مع ابنتي ياسمين الملئية بالمتعة و الإثارة. كانت ياسمينة تكبر أمام عيني يوما بعد يوم وكان ذلك يبهجني فانا اشاهد ثمرة أحشائي كبرعم الوردة يتفتح ويزهر فكنت أرى ثدييها الصغيرين ينموان كبرعم الوردة جعلتها تلبس قميص فكانت ترتاح إليه وكذلك عباءات رقيقة واسعة وغالباً ما كانت تلبس القميص ليس أسفله شيء لما تكن بالبيت ولكن ببلوغها المراهقة علمت أن نضج ابنتي قد بدأ فكرت أن أشتري حمالات صدر صغيرة الحجم لها بأشكال مختلفة ومن هنا نرى ن ابنتي المراهقة و أول حمالة صدر في محل اللانجري و الثياب النسائية فاخذتها إلى محل لانجري حتى تقيس أول ستيان لها.

لما كانت ابنتي المراهقة تقيس أول حمالة صدر في محل اللانجري و الثياب النسائية كانت ياسمينة خجولة قليلاً من أن تتعرى أمام الفتاة الشابة البائعة لكني طمأنتها بان التعري أمام الفتيات مثلها أمر عادي وليس عيباً. أحببت أن أرى ابنتي لابسة ثياب داخلية فقط وبدون قميص أمام تلك الفتاة. كانت أثدائها الصغيرة جميلة كيوت. ياسمينة كانت ممتعضة قليلاً من لبس حمالة الصدر برغم أنني أقنعتها في البيت ولكنها في محل اللانجري راحت ترفض من جديد فأخذت أقنعها و أقول لها: ياسمينة يا حبيبتي من فضلك أفهمي ان ذلك أفضل لك…. ولكنها قلت: ماما أنا لا أحبها…هي تخنقني… تدخلت الفتاة البائعة: لا يا ياسمينة سأحضر لكي ستيانى مخرمة مريحة… بالفعل سريعا ما أحضرت الستيانة الشبكية إلا أن ابنتي كانت لا تزال ممتعضة فقلت: حبيبتي يا عسل كل فتاة عسولة مثلك ترتدي ستيان هذا ضروري. أنت الآن عروسة ناضجة من الأحسن أن تلبسي حمالة صدر أنتي لم تعودين طفلة. ثم سألت ياسمينة البائعة: هل أنتي أيضاً تلبسينها؟ أومات البائعة راسها إيجابا فقط غير أني انتهزت تلك الفرصة وطلبت منها: اذا لم تعارضين لأجلي أن تقلعين بلوزتك و تبرزي لها ستيانتك. فكرت الفتاة قليلاً و تعمقت بنا في المحل للداخل فخلعت بلوزتها لتري ابنتي حمالة صدرها البمبي اللون الجميلة. قلت لياسمينه صائحة فرحة: أنظري كم تبدو جميلة. بامكانك أن تكوني جميلة مثلها. ضحكت البائعة الشابة فهي جميلة مرحة وساخنة وأحببت أن اعترف لها بما يسرها: أنتي جميلة ساخنة جدا. ثم لم أقاوم رغبتي في لمس صدرها فقالت فقط محمرة الوجنتين خجلة: ميرسي أوي. قبل أن يذهب عقلي بعيداً قالت ياسمينة: سأخذ ماما نفس البرا مثل راندي ونفس اللون. أشارت إلى ستيان البائعة لجميلة فعلى الفور أحضرتها الأخيرة ولكن بحجم صدر ابنتي. لبستها فكانت لائقة جدا عليها وسكسية فيها.