مسلسل رغبات شيطانية وشهوات محرمة – الحلقة 31 والأخيرة: الابن يضاجع أمه في حضور أبيه و الزوج يكتشف شرمطة و انحراف زوجته

هذه هي الحلقة الأخيرة من مسلسل رغبات شيطانية وشهوات محرمة حيث نجد فيها الابن يضاجع أمه في حضور أبيه وعلى مرأى و مسمع منه فهو يذل كبرياءه ويكيده و الزوج يكتشف شرمطة و انحراف زوجته إذ يكشف هاني عن دعارة سمية وعملها كشرموطة محترفة! لما أعلمت أمينة أبيها بان أمها فريدة تلتقي أخاها في بيت جدتها التي تسكن مع خالها و أن وجدي يوافيها دون العودة إلى البيت فينفرد بأمه في غرفة خالية راح على الفران يندب حظه!! أخذ يشتعل ناراً ثم يعود ويبكي كالطفل و أمينة تصرخ وهو يلطم على وجهه: يا خرابي..يا فضيحتي…يا سمعتي اللي بقت في الطين يا ربي….راح يدق رايه في الحائط : هو في حد زيي..في حد في تعاستي…ليه كدا…المرة و ابنها…معقولة دي…! راحت أمينة تبكي و تمنعه: لا لا بس يابا ..بس عشان خاطري …لا متعملش في نفسك كدا لا…لا…كاد على الفران الأب المطعون في كرامته المغدور من امراته و ابنه دمه و لحمه فأمسكته أمينة وأجلسته على كرسي وراحت تقبل راسه: بس بس.عشاني أنا..متعملش في نفسك كدا…راح يلهث ويسعل ثم قرر.

قرر على الفران أن يضحي! قرر أن يحتمل ذبح كرامته أمام عينيه ولا تذبح امام الناس! قرر أن يرى ابنه يزني بأمه! راح يطلب من وجدي أن يأتي من الورشة التي يعمل فيها للبيت مباشرة ويستمر في علاقته معها بشرط أن يتم هذا في السر وبدون علم شكري !! كان ذلك القرار صادماً على أمينة إلا أن أباها انتحب يبكى: أعمل أيه…مبيديش حاجة…خلاص..أنا مريض ومبقتش قادر..ولو اكلمت سمعتي تبقى في الطين…أعمل إيه يا أمينة…! تقررت ادن ت هذه العلاقة الشاذة حيث الابن يضاجع أمه في حضور أبيه وصارت تتم علنا وبدون خجل أو تمويه! بل إن أمينة لاحظت أن أخاها وجدي صار يتعمد إذلال على الفران أبيها فيأتي أمه ويتحرش بها بوجوده فتكون فريدة واقفة مثلاً البوتاجاز تطهي الطعام ليأتيها من خلفها ويشدها ناحيته من يدها ثم يدخل بها الغرفة ويغلقها وراءه لتتعالى بعد قليل أصواتهما من آهات ساخنة و أنات وشهقات و شخرات و نخرات وهما يمارسان الجنس!! أو مثلاً عندما تتواجد فريدة في الحمام و الأب موجود يدفع وجدي الباب بقدمه فيدخل عليها هكذا بكل وقاحة ويأتيها ولكن بشرط عدم تواجد شكري بالبيت! كذلك لم يكن حال هاني من الصدمة يختلف عن حال والد زوجته سمية. فهو قرر بيوم أن يرفه عن نفسه كما أشار عليه صاحب مجرب قد حكى له عن شقة دعارة بها من المزز ما بها. وهنا بمحض الصدفة الزوج يكتشف شرمطة و انحراف زوجته فيقف مبهوتاً لا يدري ما يفعل!

كانت سمية كما قلنا تعمل في كوافير تابع لليلي القوادة وتذهب إلى الشقق على انها تجمل النساء هناك فتتشرمط وتفتح ساقيها لطالبي المتعة الحرام وكله مقابل المال. إلا أن في الفرتة الأخيرة احتاجتها ليلى في شقة مخصصة للدعارة بها أخريات مثلها.بالطبع لم يكن هاني يتوقع ذلك؛ قصد تلك الشقة ونقد زعيمة الشقة التي تستعملها ليلى المال و ابتسمت في وجهه: المزة اللي جوة شقية أوي…لازم تكون عامل حسابك…ابتسم وشد جسده وتوجهه للغرفة التي يقصد صاحبه بها تلك المسماة عنبر! نعم عنبر اسم مستعار لسمية! طرق الباب لياتيه صوت من بالداخل رقيقاً مثيراً: أدخل… ولج سريعاً ليجد من تصرخ في وجهه: هاني!! بهت صاحبنا: سمية!! المفاجأة أربكته و ألجمت لسانه و الزوجة سريعاً أخفت عريها! راح هاني يحدق في سمية والدم يطفر من عينيه و الزوج يكتشف شرمطة و انحراف زوجته أمامه وبعينيه. قرر الزوج سريعاً وهمس وقد جف حلقه: بصي…أنا هقعد شوية…وكأن كل شيئ طبيعي…هامشي وتعالي ورايا…سمية مرعوبة: هتعمل أيه…هاني: صدقيني وعد راجل مش هاعمل حاجة…دي غلطتي…مش غلطتك لوحدك..ورايا على البيت بعد عشر دقايق من خروجي…بس متعرفيش حد حاجة…
بالفعل عادت سمية للبيت وهي تتوقع الشر وتبرر له أنه هو الذي أهملها وان ليلى جارتها هي من جرتها لذلك الطريق وانها تكسب من وراء ذلك ألوف مؤلفة! كان هاني هادئاً فاطمأنت سمية وأحبت أن تشغله بالمال: بص..بص…ألقت أمامه عرق كسها وهو يسألها: طيب يعني انت عاوزة كدا…سمية سريعاً: شوية وقت وهبطل…وليك عليا كل يوم أخليك تنام مع واحدة شكل…فكر هاني قليلاً وقال باسماً: وانا قبلت..بس بشرط تديني الفلوس نعمل بيها مشروع…قبلت سمية يده وصارت تمارس الدعارة بعمل زوجها وتلقي أمامه المال الوفير كل يوم. استمر الوضع شهور حتى إذ جمع كل عرقها جسدها المبذول صورها متلبسة دون علمها ثم أبلغ عنها بوليس اﻵداب و رفع عليها قضة دعارة وطلقها و اختفى من حياتها! من الناحية الأخرى ما زال الابن يضاجع أمه في حضور أبيه فساءت حالة أمينة النفسية و أبيها فبات يتحدث لنفسه وهما يشاهدان مشاهد العهر و الدعارة من فريدة الشرموطة وابنها الديوث المرذول. كان يأتيها على مرأى منهما ومسمع ولا يقد الأب المسور المحصور ان يتكلم . خطر لأمينة أن تترك البيت ولكن إلى أين! إلى سمية التي قد ضاعت بقضية دعارة أم إلى خالها وجدتها اللذين يمنعها أبوها عن العيش معهما حتى لا ينفضح! أم إلى ميرفت تلك البنت الجميلة لمرتاحة مادياً زميلتها التي تعشقها فتبات معها وتمارس معها السحاق ليل نهار.