مسلسل رغبات شيطانية وشهوات محرمة – الحلقة 2: الأخ يشتهي أخته في الحرام

كعادتها في الفسحة امينة تخطف كيس الشبسي من يد صاحبتها رانيا لتجري الأخرى خلفها ويتضاحكان فهي صاحبتها الأثيرة دون عن الباقيات. إلا ان اليوم رانيا لا تستطيع الجري بل تمشي كالبطة العرجاء فهي جميلة سمينة بوجه مدور وشعر ذي طرو فاحمة السواد وبزاز نافرة الحلامت و طياز تهتز فبي المشي اهتزاز يثير الرغبات. نادتها ضاحكة: يا باردة….هاتي بقا…من بعيد تضاحكها أمينة: لا مش جايبة…حصليني…رانيا تعجر ضاحكة متأففة: اوووف دا انتي غلسة…مش قادرة أجري…تعجت امينة واتتها تلتقط من شرائح الشبيسي وتأكل تسالها: مالك يا بت…أنتي مفدخة ليه كدا…دا انتي بتعرجي…مالك؟! رانيا متنهدة في سرها( الله يدعك يا وليد) التقطت أذن أمينة اسم وليد فدنت منها أكثر: بتقولي أيه؟! مين وليد دا كمان يا بت…؟! هو في وليد هو مش كان اسمه احمد؟!! رانيا: طيب قربي اتعكز عليكي…وليد دا اخويا…أحمد دا حبيبي…قالتها رانيا برومانسية فانتشت امينة: يا سيدي سيدي…بس ماله وليد…اداكي علقة..اياكي يكون ظبطك بكلمي الولا احمد..؟! امينة جادة: أقلك يا منمن بس يفضل سر ما بينا…أمينة: قولي …مالك في حاجة انا معرفهاش؟! راحت رانيا تقص على امينة سر أحمد فهو صاحب رغبات شيطانية وشهوات محرمة و تشرح لها علاقته بها حيث الأخ يشتهي أخته في الحرام كيف أن أحمد اشتهى جسدها وراح يراقبها في الرايحة و الجاية ويتحرش بها ويتلصص عليها في غرفتها بل يوتحرش بها وهي نائمة وظل يتعمد التحرش بها ويطاردها في كل مكان حتى تسلم له نفسها ويعدها أنها ستظل بنتا وأن ما سيفعله لن يزيد عن الأحضان والقبلات والتلزيق فيها من فوق الهدوم حتى أسلمت له جسدها فهو ياتيها من خلفها!
شهقت أمينة من فرط عجبها: آهاااااا…أيه دا يا بت!! أنتي بتعاشريي أخوكي؟!!! طب ازاي؟!!! أندهشت أمينة لتعلن راينا باسى ممتزج برومانسية: انا كمان مش عارفة يا أمينة…في عمري مكنت اتخيل اني اعاشر اخويا…بس هو اللي غصبني و وعدني وبقا يهيجني ويطاردني زي ما حكيتلك لحد اما سلمت له نفسي…أمبارح موفقتش وجريت منه ومكنش غيرنا في البيت فاتكعبلت وقلعت على بطني وهو فوق مني…راينا لا زالت في دهشتها: وعشان كدا بتعرجي…رانيا: أيوه …بس مش هو دا السبب الرئيسي…أمينة مستفهمة: أمال أيه ..أحكيلي…احكيلي…دا أنتي طلعتي داهية…رانيا: طب اصبري..البت ميرفت جاية..دي بت تبتة…ميرفت: ايه مالكم ملمومين على بعض…ايه دا انتي تعبانة ولا أيه…! رانيا: لا أبدا…اتخبطت يف رجلي في المواصلات النهاردة الصبح…أمينة تكتم ضحكة : صحيح…السواق دا ابن حرام خالص…رانيا تغير الموضوع سريعاً: بس انتي بتهزري مع المستر النهاردة أهو قلنا نذاكر المنهج كله…تضاحكن ثلاثتهن ثم انصرفت ميرفت لتلح أمينة: قوليلي بقا أيه السبب في انك بتعرجي…أمينة بضحكة مكتومة خجولة ووجه محمر: بس بقا يا باردة…انا في عمري ماعدت اعمل كدا تاني…انا حاسة أني قذرة…أصرت امينة: لا لازم اعرف هببتي أيه عشان دا كله…هي وصلت لقذرة…راحت رانيا تحكي عن وليد كونه ذا رغبات شيطانية وشهوات محرمة فاخذت تقص عليه: بعد أما وقع فوق مني أنا مقدرتش اقوم فلقيته ببيحسس فوق هانشي ويفعصه ويقول بشوق: حلوة أوي وطرية وناعمة..انا كنت عمالة أتألم وهو بيحسس وراح ساحب البنطلون وبقى يبوس في طيازي ويمرمغ وشه ما بين الفلقتين ويفتحهم ويلحس ما بينهم وبصراحة انا جسمي ساح مني ومبقتش عاوزاه يبطل…أمينة شاهقة: أهااااا..يا سلااااام…منتيش عاوزه يبطل…انا مش فاهمة ازاي الأخ يشتهي أخته في الحرام دي حتى مش تجوزله يا نااااس يا هوووو… ازاي يا كلبة أنتي…
راحت رانيا تهمس جادة: اهو اللي حصل بقا يا امينة…أرجوكي متلومنيش بدل ما تتحطي في موقفي وساعتها هتعرفي….أمينة تقطب حاجبيها مستنكرة: أنا..لا لا…في عمري…ثم سرح عقلها قليلاً في شكري أخيها ونظراته فهي ذات رغبات شيطانية وشهوات محرمة, شكري اخيها ذلك الذي يعمل في ورشة الموينتال وكيف أنه كان يتحرش بها أحياناً بنظراته بان يبحلق في صدرها و وركيها!! ارتعشت امينة على أثر تلك الفكرة واستوعبت كيف أن الأخ يشتهي أخته في الحرام فرقت لصاحبتها ودعتها للمواصلة: كملي يا رانيا ويعدين…رانيا: بس مفاصلي سابت مني وحسيت برغبة أني اسيبه و أفتحله فخادي فلقيته بيقولي: فنسي يلا…رفعت طيز فعلاً و فنست وراح سالت الكيلوت وبقا يبوس جامد في طيزي وييحسس ويلحس ويبوس خرم طيزي ويتف جوا منه ويدخل صباعه فصرخت فقال: متخافيش…هتحسي بمتعة دلوقتي…سكت ولقيت مرة واحدة حاجة سخنة قرب طيزي..قطاعتها امينة مستغربة: حاجة سخنة ..ايه دي…ثم استوعبت وقهقهت بعجب مختلط بدهشة: يكوننش ال…رانيا محمرة الخدود: آه هو…أخويا الهايج لقيته طلعه وبقى يحكه في طيزي وخرمي وبعدين قالي أصبر قام ورجع ولقيته بيفتح فخادي أكتر يدلكه ما بين وراكي ولقيته بيدخله في طيزي!! بيدها صفعت أمينة صدرها: يا لهوي يا لهوي!!! يدخله في طيزك…!!!! و أنت سكتليه…؟!!! رانيا: ما هو أنا مكنتش قادرة اقوم ولا أقاوم…بصراحة مبقتش قادرة…سيبته يعمل اللي عايزه اهم حاجة طمني انه مش هيقرب من كسي ويفتحني…أمينة: وبعدين يا لبوة…قولي…رانيا غاضبة: طب مش قايلة طالما بتشتمي…أمينة ساخرة ضاحكة: يعني وجعتك الكملة موجعكيش زبر اخوكي…يلا يلا يا طاهرة قولي…هنا دق الجرس ليعلن انتهاء الفسحة فتأجل حديث أمينة وصاحبتها.