مسلسل طبيبة العشق والهوى – الحلقة 18: نهاية الجنس الشرجي بين إسراء وابنها الذي يقذف في طيزها

وضعت إسراء رأسها على كتفي وقبلتي خدي. “وبهذا دفع زبه كله في داخلي وبدأ يتحرك بقوة ويهرس بظري على المكتب ويزيد من الإثارة. دفعتني شدة ما أشعر به إلى الحافة. ومن ثم سمعت بعض الأصوات في الردهة. أدهشتني هذه الحالة المثالية. كنت أمارس الجنس الشرجي لأول مرة، وهذا يحدث على مكتب زوجي ونجن محاطين بمئات من أصدقائه وزملائه واثنين منهم على بعد خطوات منا ولا يفصلنا عنهم إلا الحائط فقط وكان هذا زب ابني في داخلي. قذفت شهوتي. وشعرت كأنني كنت تحت ضغط مئات الجبال ثم مرة واحدة أنفجرت وتحرر كل التوتر الذي كان بداخلي وطرت في عنان السماء وحلقت لوقت طويل جداً. بسمة أنا عادة لا أصرخ لكنني كنت على وشك الصراخ. لكن الخوف من أن يسمعنا هؤلاء الناس الموجودين في الردهة دفعني إلى أن أكتم فمي ساعدي لأمنع صراخي. وترددت موجات السعادة من المكان الذي دخلني منه ابني. وبينما يرتعش جسمي ويرتجف سمعت آهة ابني الخفيضة وهو يملأني بمنيه. وترنحت إلى الأمام وهو خرج مني وتراجع إلى الخلف.” وضعت إسراء يديها على يديّ وأمسكت بهما على بزازها. “إذا لم تتوقف سأهجمك.” أصبحت من دون تفكير عنيفة جداً مع بزازها خلال روية قصتها. وصرتي مع بزازها في فمي مرت أمام عيني. قامت إسراء وتحركت بعيداً عني وظهرها أصبح الآن إلى الأريكة وسألتني : “هل يجب أن أكمل.” أومأت لها بالإيجاب.
“تراجع ابني إلى أحد كراسي المكتب. وأنا تسحبت إلى المكتب وبعد أن أخذت بعض دقائق لأتعافى استدرت إلى جانبي ورفعت رأسي على كفي وكوعي على المكتب. وجلسنا نتحدث لبضع دقائق عن بقية اليوم. ومن ثم لاحظت الوقت وأخبرت ابني أننا بحاجة إلى الإنطلاق. كان المكتب ملطخ في عدة أماكن بما خرج من كسي وقطرات من منيه الذي تساقط من مؤخرتي. وابني كان يريد ترك هذا كتذكار على الجنس الشرجي. لكنني أصريت على أن ننظف المكان. تركنا المبنى وعثرنا على زوجي بين الجموع وقدنا إلى المنزل وزوجي كان مستعد للزحف إلى السرير لكننا أبقيناه حتى موعد نوم الطبيعية حتى لا يستيقظ في منتصف الليل. وفي الوقت الذي وضع رأسه على الوسادة غاب عن الوعي. وللمرة الأولى بينما يكون زوجي في المنزل زحفت إلى سرير ابني. ومارسنا أحلى جنس ورحنا في النوم. وكنت ضبطت المنبه على الساعة الثالثة صباحاً وعندما استيقظت عدت إلى جانب زوجي.”
بدى أنها انتهت من الحديث. وأنا كنت هيجانة جداً لأقوم بأي تحليل لكنني كنت أعرف أن هناك معلومات مهمة في هذا الوصف. ويجب علي أن اسمع التسجيل بحرص. وكان لدي عدة أسئلة. “إسراء هل أصبح مختلفاً منذ هذا اليوم؟”
“في الواقع نعم. حتى ذلك الوقت كل يظهر السيطرة التي تحدثتي عنها ويدعي أنه يمتلكني ويردني أن أخبره أنني ملك له وأشياء من هذا القبيل. لكنه لم يعد يفعل ذلك ويبدو أنه أصبح أكثر إرتياحاً.”
“هل الجنس الشرجي ما يزال جزء من نشاطكم الجنسي؟” أومأت بنعم.
“أعذريني إذا بدى هذا غريباً لكن هل تستمتعين به أكثر أو أقل أو مثل المرة الأولى.”
فكرت للحظة. “المرة الأولى كانت خاصة جداً، لكن إذا كنت تتحدثين عن المتعة الجسدية الخالصة، فهي أفضل الآن. أصبحت أقل إيلاماً وأنا خرمي طيزي أصبح أوسع.” وأشارت إلى مؤخرتها. “على الرغم من أنني ما زالت أحتاج إلى عدة أيام للتعافي.” توقفت ومن ثم سألتني: “إذن ماذا تعتقدين؟”
“هناك كثير في قصتك، لكنني أحتاج لبعض الوقت للتفكير في الأمر.” هل يجب أن أكمل علاجها هي وابنها؟ موضوعيتي تحطمت تماماً. ومع ذلك فإن شعوري بإن ما سمعته اليوم مهم لن يتركني. وأعتقد أنن يمكنني تقديم المساغدة. أخبرت إسراء: “أريد أن أرى ابنك.” ذهبت إلى مكتبي واخرجت نموذجين للتنازل عن السرية. وأخبرتها أنها كل المحادثات بيننا كانت سرية وأنا غير مسموح لي يمناقشتها مع أي أحد. وإذا كنت سأراها مع أبنها فلابد أن يسمحا لي بإفشاء معلوماتهما لبعضهما البعض. سألتني: “هل يمكنني أن أتصل بك الليلة بعد أن أتحقق من مواعيده؟” أنا لا أعطي مرضاي رقم هاتفي . أنا أريد أن أحافظ على الحدود اللائق مع مرضاي ولا أريد أحدهم أن يتصل بي الساعة الثالثة صباحاً بيناقش معي حلمه العجيب. ومع ذلك فقد تحطمت الحدود بيني وبين إسراء بالفعل ولا أرى أنها من النوع الذي يمكن أن يتصل بي في منتصف الليل. “سأعطيك رقم هاتفي، لكن يجب أن تتعاملي معه بسرية.” شكرتني وسرنا إلى الباب ونحن نمسك أيدي بعضنا. وهي استدارت لي وقالت لي: “لا يمكنني أن أشكرك كفاية على ما تفعلينه.” ومن ثم أنحنت للأمام وقبلتني. وتلاعبت شفايفنا لبضع ثواني. أخبرتها عن سعادتي بمساعدتها ومن ثم استدارت هي واتجهت إلى المصعد. وبعد أن ذهبت نظرت إلى الساعة وكانت السادسة إلا الربع.

يتبع …