نياكة في الحمام مع سما المنيوكة ابنة زوجة أبي

اسمي سمير وأنا هنا من أجل كتابة قصتي الحقيقية وهي نياكة في الحمام مع سما المنيوكة ابنة زوجة أبي التي حدثت منذ عشرة أعوام. أنا الآن أبلغ 33 سنة، متزوج وعندي طفلان. قصتي كانت مع أختي، أبنة زوجة أبي وهي تعتير في منزلة أختي لأن والدي تزوج أمها الأرملة. سما أختي تكبرني بثلاث سنوات ولم تكن متزوجة في ذلك الوقت. ماتت أمي وأنا ابن 15 سنة واحتضنني والدي ولم أعلم كيف جمعت الظروف به ورقية الأرملة كذلك. تعرفا على بعضيهما وأصبحا أصدقاء ثم عاشقين بع ذلك وأتما الزواج. كان ينفقان الوقت ونحن بصحبتهما في الرحلات والخروجات وقد اعتدت أن أنادي سما بأختي وهي تعودت عليّ وكانت تنادني بأخي. تزوجا واشتريا بيتاً جديداً وقد كتب لي والدي شقته القديمة باسمي وكذلك رقية شقتها لأبنتها سما. كانت تلك هي قسمة العدل ورحنا جميعاً بأربعتنا نعيش في منزلهما الجديد. كان صغيراً بحيث كانت لي أنا وسما غرفة وابي وزوجته الجديدة غرفة. كانت الأمور تسير طبيعية وقد تعودنا أنا وسما على بعضنا وتأقلمنا إلى ن رأيتها عارية تغير ملابسها. كان يوم الأحد وكنت أنا قد استيقظت مبكراً أمارس رياضة الجري صباحاً وكانت سما لما تزل نائمة. عندما عدت كانت هي في الحمام ولم أدرك أنا ذلك.

دخلت الحمام فجأة لأتفاجأ بها عارية تحلق شعر عانتها. بدت سما المنيوكة لي ساخنة وشديدة الجمال ولوددت أن ابدأ نياكة في الحمام معها؛ فقوامها العاري كان سكسياً لدرجة أن يغوي أياً من يراه. كان قوامها متناسقاً من حيث الأحجام وهي من الصدر 36 والوسط 30 والا رداف36 كذلك. كان لون جلدها أبيض بياض اللبن وحلماتها منتصبتان. انتصب زبري على الفور وجاهدت أن أخبأه. رأتني سما المنيوكة فابتسمت واقتربت مني ودفعتني خارج الحمام وأغلقت الباب. خرجت وكان قوامها السكسي مازال أمام ناظريّ؛ فراح زبري ينتفض متمدداً داخل سروالي لأفركه أنا. خرجت سما المنيوكة من الحمام واقتربت مني وقالت هامسة:” لو عاوز تروح الحمام، تقدر تدخل” وأخذت تقهقه. شعرت بالخجل إلا أنه كان صحيحاً ما قصدته؛ فقد كنت في حاجة أن استمني. قلت لها: ” انت فاهمة غلط، انا بس كنت عاوز أعمل زي الناس…” ودخلت مسرعاً. رحت أستمني وأخذت شاور وخرجت. لم أكن أستطيع أن أنظر في عينيها. كلانا ذهب للعشاء وراحت هي تطلق النكات وتعرّض بي. أحسست بالإحراج وأبي لم يستطع فهم ما حدث ولكنه كان هو وزوجته سعيدين لأننا أصبحنا أصدقاء وتأقلمنا. كان لدينا في منزلنا حديقة معتبرة وخططنا لأن نلعب تنس الدامنتون. كنت أنا وسما في نفس الجهة مما مكنها من الاحتكاك بي أثناء اللعب وملامسة زبري ومؤخرتي مرات عديدة إلى إني فهمت انها تريد مني أمراً ما مثل أن أبدأ نياكة معها لكني تصبرت. ورحت أنا كذلك الامس نهديها وخصره. لم تضايق ولكنها سرت لذلك.

تناولنا غدائنا المعتبر وذهب أبي وزوجته رقية إلى النوم وانا وسما المنيوكة إلى غرفتنا كذلك. حدثتني نفسي أن اذهب إلى الحمام وادخله واترك الباب مفتوحاً عن قصد. وهذا ما حصل فعلاً. وتجردت من ثيابي وبدأت أطلق مياه الدش الدافئة فوق جسمي. وضعت يدي فوق رأسي وأغمضت عينيا لأتلقى الماء وفجأة أحسست بكفين تقبضا على زبري من الخلف. ابتسمت ووقفت سما المنيوكة خلفي عارية! وقفت خلفي بحيث شعرت بحلمتيها الدافئتين تلامس ظهري في مداعبة لطيفة. وكانت تضغط فوق زبري وتستمني لي ليشبّ في يديها ويتصلب بشدة. التفت إليها ودفعتها إلى الحائط وأثبت يديها إليها بشدة بحيث لا تتحرك ولأشرع في نياكة ساخنة في الحمام مع سما المنيوكة ابنة زوجة أبي إذ رحت انزل بشفتيّ على رقبتها بقبلات رطبة مبللة ساخنة. أنت سما لا حسا رقبتها وكتفيها بطرف لساني. رأت أن الفرجة ما بين ساقيها تتسع شيئاً فشيئاً وقد تبلل جسدها ولساني يعبث به لاعقاً إياه. تحركت شهوة سما وأخذت تطلق أنّات اللذة: أممم..أممم..آآه.. وضعت شفتيّ فوق شفتيّها وشرعت العقهما، السفلى ثم العليا، ثم العليا قم السفلى وهي تحذو حذوي معي. حررت يديها لأداعب شعرها ولأمكن رأسي من رشف ريقها الحلو العسل. ركعت على ركتيها وتناولت زبري بيديها وألقمته فاها. كان فمها وتجويفه حار ساخن مغري بشدة. انتشى وانتصب زبري على أقصاه وأطل ناحية السقف من تشنجه. ابتسمت سما المنيوكة لما أثارتني لتك الدرجة ولعقت زبري في طرفه الأعلى. راحت انفاسي تتثاقل ويتقطع شهيقي وزفيري وأصرخ من قمة اللذة: أممم..أمممممم..آآآآآآآآآآآآآآه.أوووووووم… سما ..حبيبتي ارضعي ..مصي يا قحبة….أأأأأأأح…أأأأح..” كانت تبتسم وتريدني على نيكها نياكة قوية. كلانا كان له نفس الطول لذلك رفعت إحدى ساقيها وتركت الأخرى وسددت زبري. اعتمدت إلى الحائط ويديها على كتفي ورقبتي. وغرزت زبري لتطلق هي صرخات المتعة. رحت أنيكها ببطء وأنا التقم ثدييها بلفمي شفافي وألعب بهما. ظللت أنيكها طيلة عشر دقائق حتى كدت أرمي حمولتي. سألتها اين أنزل لتقول: ” وانا آآآآه…بنزل…آآآآآه. جوا ارمي جوا كسي…. متخفش انا مركبة …”.  رحت أعنف بها واصفعها بزبري كأني أعلمها الأدب وأعاقبها وهي توحوح وتولول حتى أحسست بمائي الدافق يتدفق داخل كسها وهي تقذف أيضاً ليخرج مائي خارج مهبلها لأنه مسدود. رحنا نتعانق ونتلاثم. بعدها تزوجت سما وأنا كذلك ولم نلتقي مثل ذلك اللقاء.