آمال الميلفاية عاشقة النيك في الطيز

قابلت آمال الميلفاية عاشقة النيك في الطيز على موقع الفيس بوك. عندما رأست صفحتها الشخصية لأول مرة أردت على الفور أن أقابلها بسبب بزازها الكبيرة وشعرها الأصفر. أتعرفت عليها وكنت سعيدة عندما ردت علي على الغرم من إنه كان لديها الآلآف من الأصدقاء. بدأنا في التحدث على الموقع وبعد سنة من المحادثات، أصبحنا نعرف بعضنا كأننا متزوجين. وأتفقنا على أن نلتقي أخيراً في شقتي. وبينما أنتظرها في شقتي على أحر من الجمر شعرت بالقليل من التوتر لإنها هذا سيكون أول لقاء بيننا. وعندما سارت أمامي إلى داخل الشقة لم استطع أن أمنع عيني من التحديق في بزازها الكبيرة وكنت أريد أن أقلعها القميص وأكشفهم لي في أسرع وقت ممكن. في النهاية أصبحنا نحن الاثنين عرايا وأخبرتها أنني أريدها أن تنزل على ركبتها وتأخذ قضيبي في فمها بينما أكبل يديها وراء ظهرها. لحسن الحظ كانت آمال امرأة هيجان جداً وأخبرتني إنه ليس لديها مشكلة في هذا. ومن ثم نزلت على ركبتيها وأنا وضعت يدها في الكلابشات وهي وضعت قضيبي في فمها وبدأت تمضه. كانت آمال محترفة جداً في المص لكنني قررت أن أخذ زمام المبادرة أضاجعها في فمها. ومن ثم أدركت أنها لا تتجشأ على الإطلاق لذلك كان باستطاعتي أن أنيكها في فمها بكل قوتي من دون أن أتوقف. وفي النهاية وصلت إلى مرحلة اللاعودة وأطلقت كمية كبيرة من المني في فمها الواسع. كانت هذه بداية لقائتنا المتتابعة لإنه من الواضح إننا نحن الاثنين كان مستمتعين بهذا. وفي عدة مرات قذفت في فمها وهي كانت تفتح فمها على الواسع حتى يمكنني أن أرى المني في فمها قبل أن تبتلعه وهي في قمة السعادة.
كانت آمال أيضاً عاشقة النيك في الطيز بكل قسوة. وكنت أريد دائماً أن أدفع قضيبي في كسها الضيق وأنيكها وأنا أحب خاصة أن أضجعها في الوضع الكلابي والذي دائماً ما يجعلها تصرخ من المتعة. وبالطبع الطريقة الوحيدة لإنهاء هذا الأمر هو أني أطلق كمية كبيرة من المني في خرم طيزها الضيق. وفي أحد المرات كنت سأزورها على حفلة عيد ميلادها وكانت لدي أخطط أن أضاجعها في الوضع الكلابي في خرم طيزها بينما هي ترتدي الغمامة ويديها مكبلتان خلف ظهرها. قضينا الحفلة كلها في الغزل وكنت أريد لها أن تنتهي حتى استطيع أن أشعر بخرم طيزها الضيق. ذهبنا إلى أحد الديسكوهات وقضينا معظم الليل وهي تقف أمامي واضعة يدها على قضيبي المنتفخ. وفي هذا الوقت كنت أ{يدها بشدة. وعندما وصلت أخيراً إلى المنزل دخلنا بسرعة حتى استطيع أن أضع خططي موضع التنفيذ. وبما أن آمال كانت عاشقة النيك في الطيز كما عهدها دائماً كانت مستعدة لكل شيء. أخبرتها أن تنزل على يديها وركبتيها ووضعت الغمامة على عينيها. ومن ثم أمرتها أن تستلقي على صدرها وترفع مؤخرتها في الهواء ومن ثم تضع يديها خلف ظهرها وأكبلها بالكلابشات. في هذه اللحظة أصبحت تحت رحمتي تماماً. وضعت الكريم على قضيبي وأدخلت في خرم طيزها الضيق. وهي أصبحت في دنيا أخرى تماماً. بينما كنت أنيكها بكل قوتي كانت آمال تصرخ من المتعة وتشعر بأنها في قمة السعادة. وفي النهاية وصلنا إلى المرحلة حيث يجب أن أقذف في دخل خرم طيزها. وعندما أقتربت من هذه اللحظة طلبت منها أن تترجاني من أجل مني. وهي تترجاني قذفت مني في داخل خرم طيزها الضيق ومن ثم أنهرنا نحن الاثنين وحررتها من الكلابشات وأزلت الغمامة من على عينيها.
أصبح المعتاد بعد ذلك إنه أنا من يذهب إلى شقتها لكنها قضت أسبوع في ضقتي وكان هناك الكثير من النيك. وفي أحد الليالي قررت إنه يجب أن نخرج ونجد مكان معزول حتى أضاجعها فيه على سيارتي. كانت آمال كالمعتاد على أتم استعداد وخرجنا للبحث عن مكان نتوقف فيه وبالفعل وجدنا مكان معزول عن الطريق. ونحن الاثنين كنا متوترين قليلاً من أن يحدث ويضبطنا أحد في هذا الوضح الخارج لكننا أيضاً كنا ممحونين وهيجانين. كنا نعرف أن هذه لن تكون نيكة طويلة لكنن قلعنا نحن الاثنين بنطلوناتنا وهي استلقت على سيارتي وأنا دخلت في كسها ونكتها بقوة. ومن ثم جعلتها تنحني على السيارة قبل أن أقذف أخيراً في كسها المبلول. ومن ثم أرتدينا ملابسنا بسرعة وقدنا في طريقنا إلى المنزل. كانت آمال ممحونة جداُ وأنا أحببت فكرة أنه يمكنني أن أقذف في فتحاتها الثلاثة المستعدة. في إحدى الأمسيات سألتها إذا كانت مستعدة أن أقذف كمية كبيرة من المني على وجهها. مرة أخرى وافقت آمال على هذا وبدأت تمص قضيبي بمنتهى الاحترافية كما كانت تفعل دائماً. وعندما أصبحت على وشك القذف أخرجت قضيبي من فمها ووضعته على وجهها على اتم استعداد لأن أقذف كمية كبيرة من المني على وجهها. وبالفعل قذفت مني على وجهها وهي نظرت لي وهي في قمة السعادة وابتسمت لي ابتسامة الرضا.