مسلسل الشاب و مرات أبوه الساخنة – الحلقة 30: المراهق و صاحبه يشاهدون فيلم سكس حقيقي أبوه ينيك مراته في السرير و تمص و يلحس

دي تعتبر الحلقة الأخيرة بعد رجوع فايز جوز رانيا من سفره و نشوف فيها شادي المراهق و صاحبه يشاهدون فيلم سكس حقيقي أبوه ينيك مراته في السرير و تمص و يلحس وينيك لحد الصبح وهما يتفرجوا ويضروا عشرات في لباساتهم. المهم أن انحنت رانيا على السرير و ثنت ركبتها و مالت بظهرها تعدل وضع المخدات فكان واضح انها مش لابسة كيلوت و انطبع القميص القصير على طيزها العريضة الكبيرة بشكل مثير أوي. شهق أشرف و مسك نفسه بالعافية و سرت رعشة في جسمه من المنظر. الباب اتفتح وخرج فايز من الحمام لأوضة النوم بينشف شعره بفوطة ولافف فوطة على وسطه و زبه المنتصب ظاهر من تحتها فسالها بدلع:” يعني وحشتك؟” رانيا بغنج:” طبعا وحشتني..” وبعدين قامت و مدت أيدها عشان تلمسه وقالت بحنية:” وأنت غايب بتوحشني اوي..” أخد يدها وقعدها تاني على السرير ونط جنبها وبقا يحك زبه اللي انتصب جامد وقالها باستثارة:” ودا و حشك بردو؟” صوابعه بقت تدلكه وراسه تكبر ويتمدد ويعصره وقالت بسخونة وهياج:” أكيد بيوحشني.” جوزها:” أد أيه بقا.؟” رانيا بنعومة حلوة:” كتير أوي…” و بصت للأرض و شها أحمر فجوزها قال ببسمة بيشير لزبه:” أنت كمان وحشتيه أوي…بصي حتى فرحان زي لما شافك.”
فايز شمروخ أسقط الفوطة عن وسطه و زبه منتصب نصف انتصاب بقا واقف يبص عليها. بقا يفركه و زبه يكبر لحد أما اتشد و حنبط عالآخر. زبه بقا على بعد كام سم من وشها. قالها بسخونة وشهوة واثارة:” يلا وريني وحشتك أد أيه.” ترددت شوية وهي تبتسم محمرة الوجه فمسك يدها حطها على زبره وصوابعها الرقيقة أحاطت بالحشفة وقال وهو بيسحبها:” يلا بقا وريني أد أيه وحشتك.” مسكت زبه بايدها الحلو الطرية وبدأت تدلكه من تحت لفوق وراح حاطط يده ورا راسها وشدها نحو زبه وقال بسخونة كبيرة:” يلا بقا لعيني و دلعيه…امال وحشك أزاي.” فتحت رانيا بقها و تناولت زبره المنتصب بقوة في بقها وقفلت شفايفها على الراس فقالها فايز جوزها:” يلا مصي..مصي حلو بقالك كتير مدلعتهوش…” شادي المراهق و صاحبه يشاهدون فيلم سكس حقيقي أبوه ينيك مراته في السرير و تمص و يلحس وبقوا يتفرجوا عالمشهد مشدوهين و بالغريزة حطوا ايديهم على أزبارهم و قبضوا عليها جوا البيجامات وجوزها تأثر:” أأأأأح أيوة مصي …مصك حلو اوي يا روحي.” رانيا في مصها عملت أصوات و الولاد كانوا شايفين و مستثارين وبيتفرجوا على لسانها وهو بيلف حوالين راس زبه بشهوة كبيرة وجوزها اتوتر وبقا يهمس:” أيوة حلوة خديه كله…مصيه كله جامد مصك حلو أوي يا روحي.” أخدته كله و كادت تشرق به وجوزها بقا يمد أيديه على بزازها يعصر و يحسس بقوة وطلعهم من القميص وبقت تعصر حلماتها ويقول:” أنا با ين نسيت أنت عليك جسم و بزاز يا حبيبتي..أيه الحلاوة دي كلها!.”
قبل ما تروح تنام و تفشخ نفسها خلاها تقلع القميص و شادي أطلق شهقة وهو بيشوف عريها و جسمها الجامد المكشوف للمثير الشهوة الجنسية. جسمها كان بمنحنيات خطيرة مش تخينة ولكن بضة ملفوفة لها أحل وراك و أحلى جسم أبيض شفاف من بزاز مكورة مدلدلة شوية و طياز عريضة كبيرة. راحت رانيا تمصه من جديد تاتي وأيدين جوزها بقت تلعب في كل جسمها تعصر و تحسس و تداعب وتقفش وفرق ما بين وراكها رواح يحط يده على كسها الخطير المنتوف الملع الحلو وقال:” أحلى كس شوفته..كسك حلو يا روحي بيلمع و ناعم.. عارفاني بحبه ناعم مش كدا” مكنتش قادرة ترد لأن زبه مالي بقها فهزت دماغها بس. الولاد شافوا كسها واتهبلوا وبقا فايز شمروخ يطلع صباعه في كسها ويدخله ويبعبصها وبقا يمحنها بقوة وهي بتأن:” عاوزة تتناكي يا روحي مش كدا؟”بقا يبعصها وهي تأن و تتمحن وبقا يمحنها أكترك:” عاوزاني أنيكك مش كدا..قوليلي تحبي تتناكي في كسك..” شالت زبره من بقها وقالت بمحنة وحشرجة:” أيوة أيوة عاوزة ..”فايز يمحنها أكتر:” لا قوليلي كمان .. عوزة أيه” رانيا احمرت أوي و ترددت فقال :” قولي عاوز ايه..” وطت راسها بخجل وقالت بمحنة ونعومة و لهاث:” عاوزة..عاوزة أتناك.” بالكاد الولاد سمعوا الكلمة الأخيرة بس سمعها فايز اللي هاج فاتحرك لفخودها رقد ما بينهم ورفع نفسه على أيديه وفرق بين رجولها وقال:” يلا خدي زبري…مش عاوزة زبري في كسك؟ عاره عطشان للبن زبري الممحون كسك.” رفع رجولها وراح حاطط زبره على مدخل كسها فأنت وراح زاقق نفسه فاخترقها وشهقت. وسعت ما بين وراكها وبقت وراكها ترتعش وراح فايز ينيكها وبقت تقلب دماغها فوق المخدة وبقا صوت فخاده بتتلاطم مع فخادها الطرية الناعمة من الداخل و صوت نياكة زبره وبقى زي الجمل الهايج ورانيا انفاسها تروح منها من حلاوة الزب وهي بتتناك و الولاد كل واحد ماسك زبه المراهق و صاحبه يشاهدون فيلم سكس حقيقي أبوه ينيك مراته في السرير و تمص و يلحس و ينيك بكل الأوضاع و يجيب فيها وتشرب الحليب باوضاع المعلقة و الدوجي ستايل و الشوكة و المشينري و المستقيم و الخلفي لحد أما شعوطها نياكة للصبح.