مسلسل الشاب و مرات أبوه الساخنة – الحلقة 15: تنيك جوزها أبو زب واقف صلب و ليلة ملتهبة من النيك

موضوع حلقتنا النهاردة عن رانيا و لقاء سخن مع جوزها و نشوفها أزاي تدلعه و تنيك جوزها أبو زب واقف صلب و تقضي معه ليلة ملتهبة من النيك المولع. المهم أنها دست يدها تحت جينزها ودستها تحت أستك كلوتها وطالت كسها عل اللحم وبقت تفرك كسها من حرارة مشاعرها و سخونة كسها وبقت تلعب في شفايفه اللي عمالة تنبض وفرشختهم على جنبين وحست البلل يجري ما بينهم و عصيرها الدافي. بكسل بقت تبعبص خرم كسها و تمحن نفسها و تلعب في بظرها المنفوخ الطويل وبقت تحس بحرارة الشهوة تسخن جسمها كله. بقت تتلوى على سريرها و تتحرك من مس الشهوة وبقت تضحك على نفسها تستمتع باللحظة وبمحنتها الكبيرة ولسة طعم المني في بقها وبين شفايفها كان حلو و لطيف. وقفت إلى جانب السرير وبقت تطل على أبطالها الصغار الأشقيا فكانوا على ظهورهم مستلقيين و رجولهم ممدودة و أزبارهم المرتخية دلوقتي نايمة على جنب على الفخود. تعجبت من الأزبار دي و صلابتها من شوية و قوة القذف بتاعتها و ازاي هي دلوقتي نائمة و صغيرة! كانت خلاص هتخرج و تسبهم لولا أنها لمحت لمع المني على طرف زبر أشرف فانحنت فوق منه في الاول و بعدين باست زبر شادي وبقت تذوق طعم المني الحامضي وبقت تبوس الولدين في جباههم و بعدين مشت و قفلت الباب ورا منها.
قامت رانيا في الصبح و قدامها كوب الشاي الأخضر اللي بتحب تشربه كل صباح وبقت تحدق على الخضرة قدام منها من شرفة بلكونتها. كان المفروض تكون سعيدة راضية بحياتها الهادية الجميلة ولكن طبعا عشان جوزها فايز كان مسافر ليبيا في الصبح بدري كان مزاجها متعكر. رانيا في الحقيقة مجوزة و مش مجوزة وبردو بقت تحس بندم أنها أجوزت جوز اختها وهي شابة صغيرة جميلة كانت بكر أي حد يتمناها. بس يمكن عشان ميسور الحال و عشان أبن اختها شادي ميبقاش يتيم فوافقت. بس مكن شدا كل اللي معكر مزاج رانيا؛ يعني ممكن نقول هي اتعودت شوية على غيابه بالأسابيع عنها أو أنها كانت تستمتع بالوحدة مع طفلها و الولد المراهق. شادي دلوقتي شاب صغير بقا عنده 18 سنة الشهر اللي فات. الليلة اللي فاتت كانت ليلة جميلة مع جوزها. خرجت من الحمام في قميص نومها و كان فايز شمروخ في سريره بالفعل ينتظرها فوق وسطه و سيقانه ملاية قطنية. شافها قام على كوعه فظهر حجك زبه الكبير من تحت الملاية. أشار لها براسه أنها تقلع قميصها و تتعرى له. دورت له ظهرها رفعت قميص نومها من طرفه و بقت بكل سخونة و إثارة ترفعه ببطء لحد كتافها. رفعته فوق راسها وبعدين ولته وشها. بيد واحدة راحت خالعة القميص و رمته عالأرض وهي عمالة تقترب شوية شوية من السريرعشان تنيك جوزها أبو زب واقف صلب و تمتعه مع ليلة ملتهبة من النيك المهم ان جوزها هاج عليها وبقت بأطراف صوابعه يلعب في راس زبه يجهزه لأسخن ليلة ينيك فيها مراته من ساعت ما اخدها.
جوزها بقا يدلك راس زبه خارج الملاية. حطت رانيا بركبتها على السرير وبالراحة شالت الملاية عنه جوزها عرته و كشفت عن زبه الصلب الواقف. بقت رانيا تفكر في الساعات اللي فاتت الليلة الماضية وتتسلى بيها مدة غيابه. جوزها لما ينيكها يديها حقها و يكيفها مع أن غيابه كتير بس بيعرف يظبطها. فايز عارف حاجات مراته رانيا و خبير بالجنس لأنه كان مجوز قبلها يعني هو أول واحد في حياتها بس هو تاني واحدة في حياته. قبلها بعمق و بشغف و قعد يلعب في حلمات بزازها الطويلة الداكنة وبقى بكل رومانسية يلحسها ويلعقها ويلعب فيهم ويغيظها ويسخنها جامد أوي ويهرس الحلمات بين شفافه ويعضها ويشد عليها بشفايفه مش بأسنانه. لما بقا يداعب شفايف كسها بصوابعه كسها جاب عسله و اشتهته مراته أوي. فرق بين وراكها السمينة الملفوفة و بصباعه الوسطاني فرق ما بين شفايفها. شعرت بعقلة صباعه تغوص في خرم كسها وتغوص في عصيره الدافي وبقا يدور صباعه و يروح ويجي به وبدأ يدفع بعمق أكثر جوا منها وحست ان جسمها يستجيب له و خصرها يترفع و ينزل في استجابة ساخنة له وصوابعه التانية كانت عمالة تفعص في حلماتها اللي كبرت و ورمت وهو عمال يقسط قطرات الحليب منها. أحن دماغه وبدأ يلعق حلماتها على الرغم من أن رانيا عارفة أنه مش بيحب الحليب على العكس من ابنه شادي. لما انحنى ما بين فخوذها كانت جاهزة له. شعرت بزبه يتراقص في بداية فتحة كسها ومسكه بيده و بقا يداعب به شفايف كسها و بظرها الهايج…يتبع…