أجمد ذب فى كس رحاب المكنة

لم أكن أعلم أنى فى يوم من الأيام أنى سأضع أجمد ذب فى  أحلى كس ، كس رحاب المكنة. وقصتى  مع أجمد ذب فى كس رحاب المكنة قصة مثيرة حقا وهى ليس من نسج الخيال بل هى واقعية حدثت لى فعلا. فمن رحاب المكنة هذه ومن أنا صاحب هذه الحكاية، هذا ما سنتعرف عليه فى السطور القادمة. ولأبدأ بنفسى أول،ا عليكم أن تعلموا أنى تخرجت من كلية التربية منذ سنتين وبالطبع ، ظللت أبحث عن عمل فى بداية تخرجى، فلم أجد سوى ما عرضه على أحد معارفى  من العمل لحسابى والعمل بالدروس الخصوصية فى منطقته الذى يسكنها وخصوصا فى عمارته حيث كان السكان هناك فى حاجة الى  تعليم أبنائهم اللغة الفرنسية التى أتقنها تماما. ذات يوم عرفنى أحد معارفى على سكان الشقة المقابلة لشقته فى العمارة الذى يسكنها، حيث كانوا لديهم طفل لم يتجاوز الثامنة من عمره أرادوا أن يعلموه الفرنسية مقابل أجر مجزى جدا. وبالفعل قبلت العرض وفرحت جدا بذلك، ورحت أؤدى مهمتى  على أكمل وجه الى أن تعرفت على أخت هذا الطفل التلميذ محمد والتى كان أسمها رحاب وأنا أسميها منذ أن رأيتها رحاب المكنة.

هذا عنى أنا أما رحاب هذه، فمهما أطلت الوصف فيها وفى دلالها وحيلتها فى الايقاع بالرجال و اغوائهم، فلن أوفيها حقها. ومهما قلت فى جمالها وجسمها السكسى المتفجر بالأنوثة والاغراء، فلن أصف الواقع أو حتى قريبا منه. رحاب فتاة تخرجت من كلية تجارة أنجليش وعملت فى عدة شركات ولكنها تركتهم جميعا فى الفترة الاخيرة والتى تعرفت فيها اليها والى أخيها محمد التلميذ. فتاة جميلة طاغية الأنوثة لها وجه أبيض لطيف البياض، ولها عينان واسعتان جدا ترى فيهما شغفها الدائم الى السكس والى قضيب الرجل، وكان أنفها صغيرا أيضا ومنتصبا وشفتاها رقيقتان وكأنهما قد نحلتا من كثرة مصمصمة قضبان الرجال قبلى وقبل أن أعرفها من سنوات. كانت سمينة بعض الشئ ممتلئة الارداف والبطن والافخاذ. كانت رحاب تلك التى تكبرنى بثلاثة أعوام، تطاردنى كلما ذهبت للتدريس لأخيها التلميذ حيث كان المنزل فارغا الا من ثلاثتنا أنا هى وأخيها الطفل حيث كانت امها تعمل خارج المنزل معظم الوقت. وفى ذات مرة وأنا جالس أعلم أخيها الفرنسية، اذا بى أريد أن أقضت حاجتى الى دورة المياه لأجدها، ويالا روعة ماوجدت! ، وقد كشفت عن أوراكها أمامى وفتحت الروب فرأيت أوراكها وكلوتها الابيض ولكنى لم ارى كسها.هى فعلت ذلك وكأنها لا ترانى اولا تأخذ بالها منى. مرة أخرى أخذت رحاب المكنة فى الحديث الى والضحك معى الى انتهت معى الى قولها، ” خلاص يامسيو، عاوزاك تدينى درس خصوصى وأنا هدفعلك اللى انت عاوزه” ، طبعا، أ،ا كدت أطير من الفرحة لانى أعلم أن عائلتها ثرية وانى سأجمع مالا كثيرا من ورائها. ولكن الحقيقة هى أن رحاب المكنة أرادت إغوائى، فتم لها ما أرادت.

قبل موعد امتحانات أخيها محمد بثلاثة اسابيع وفى ذلك اليوم ، يوم الثلاثاء الذى لن أنساه ابدا، دفعت ذبى فى كس رحاب المكنة وكنت قد تعلقت بها كثيرا قبل ذلك بأسابيع. جلست فى ذلك اليوم أنا وأخيها على ترابيزة المكتب والذى كان بجانبه سرير صغير ينام عليه الطفل أخيها. جلست أجرى له اختبارات، ثم جاءت رحاب بجلباب رقيق جدا بنصف كم وبدون ستيانه لأن الجلباب قد شف عن بزازها وحلماتها. أخذت رحاب تتضاحك معى قائلة، : ” أنا عاوزة تست النهاردة زى محمد، ماليش دعوة”، قلتها رحاب  وهى على السرير تجلس على ركبتيها ويديها امامى معتمدتين على ترابيزة المكتب وقد واجهتنى بوجهها الفاتن ورائحتها التى أهاجت قضيبى. فمن اغرائها لى قد وضعت رائحة نفاذة تنفذ الى دماغى فتثير الغددج الجنسية ، ثم أوردتى التى تدفع بالدم الى ذبى فينتصب انتصابا. وضعت رحاب المكنة برفانا يهيج عاطفة  وغريزة الرجال الى الجنس، بل اكثر من ذلك انها قد احضرت لى كأسا من النبيذ ادى الى تغييبى عن الوعى بعض الشيئ. بعثت رحاب المكنة اخيها محمد الى لشراء بعض الاشياء من الشارع فقط لتلهيه وتنفرد بى كى ترى ذبى حيث انها كانت مفتوحة من قبل وتعشق النياكة ولا تصبر عليها. لم أصبر على رؤية ثدى رحاب المكنة عاريين من تحت الجلباب وقد تعمدت أن ترنى اياهما، فممدت يدى ولمستهما، فلم تعرض رحاب بل ضحكت فأهاجتنى  اكثر وأكثر. نحيت الكرسى الذى كنت اقعد عليه جانبا وأتيتها وو ضعت فمى فى فمها ارضع شفاهها واعضضهما. استجابت رحاب لى بل ارتمت على السرير ورفعت جلبابها، فظهر لى كسها الثمين، فجن جنونى وانتصب شيطانى من داخل سروالى، فخلعت  بنطالى ورحت على الفور أنيك رحاب المكنة فى صميم كسها مباشرة ودون مقدمات أو تهيئة. فهى كانت هائجة  وانا كنت هائج جدا، فأخذت أدخل ذبى واخرجه وفى ذات الوقت أمصمص حلمات صدرها، حتى قذفت لبنى ليس فى كسها بل داخل فمها. وهكذا كانت قصى أجمد ذب فى كس رحاب المكنة.