أحلى طيز في المنطقة

النيك فوق السطوح  وأحى سكس

أنا كنت دايماً بقول عليها أنها أحلى طيز في المنطقة. دي حبيتي المتجوزة منار. والموضوع مش كلام وخلاص. لا هي فعلاً كان عندها أحلى طيز تخلي كل الرجالة في الحي يتهبلو عليها. بالرغم من أن منار بقالها ثاتث سنين متجوزة، بس هي مجربتش السكس اللي على أصوله مع جوزها لإنه كان عاجز. عشان كدا كانت بتضطر تلعب في بزازها وكسها في الحمام عشان تحس ببعض النشوة اللي مفتقداها مع جوزها. وفي يوم من الأيام في أجازتها الأسبوعية طلعت على السطوح وهي رافعة الفستان الأحمر من غير أي أعتبار لإني رجليها البيضة المليان باينة وبدأت تنشر الهدوم المغسولة، ومش واخدة بالها إني على السطوح التاني متابعها ومتابع حركات جسمها، وبحرك في زبي وأنا شايف كيلوتها الأصفر ومن داخله الكس الملتهب. لعاية ما بدأ زبي يقف زي الحديد عايز ينط من السطوح يمسك بكس منار. وهي بتقف عشان تنشر الغسيل لاحظت منار زبي الواقف، خافت وبان على وشهاالكسوف مع بعض النشوة الغريبة، فسابت الهدوم المبلولة، وجريت على جوة مش عارفة تعمل أيه. ولما رجعت لنفسها وبدأت تفكر في زبي ممسكت كسها لا شعورياً، وقعدت تتدعك في وتلعن اليوم اللي رضيت في بواحد ميعرفش معنى نشوة الكس العنيفة، وأنها تفضل بعيدة عن أكبر وأحلى زب في الحي تتمناه كل بنت. أما أنا فنزلت للحمام مباشرة علشان أضرب عشرة ، وأنا بنهج من كتر الفرك في زبي على خيال كس منار المستخبي تحت الكيلوت الأصفر لغاية ما خرج اللبن الأبيض زي الشلال من غير ما أحس.

في تاني يوم أتشجعت ووقفت على زواية الشارع اللي بتيجي منه منار وهي رايحة لشغلها، وقلت لها بكل خجول بعد ما قربت منها: “صباح الخير يا منار.” وبعد شوية ردت هي عليا التحية: “صباح الخير.” اعتذرتلها بكل أدب عن اللي حصل إمبارح على السطوح، وهي بتغسل الهدوم، وإنا الموضوع كله كان صدفة. وفي نص الكلام قاطعتني منار وشاورت على زبي اللي كان على وضعه بتاع إمبارح. وقالت لي: “ودي كمان صدفة؟ لا يا أحمد دي مش صدفة. ده قدرنا نكون مع بعض وتصحني من الوجع اللي أنا في.” الكلام ده اللي قالته منار خلاني شخص تاني أشجع ما يرفش الخجل، وطلبت منها توضح لي تقصد يه. لكنها قالت لي: “المكان ده مش مناسب ما ينفعش نوقف نتكلم في الشارع عن مشاعرنا.” قلت لها: “خلاص نروح مكان أمان وهادي. سقة واحد صاحبي سبهالي لإنه مسافر البلد.” ردت منار: “خلاص تمام.” ومفيش دقايق كاتنت منار قاعدة على كرسي مريح في شقة بسيطة ومسكت سماعة التليفون عشان تطلب أجازة من المدير النهاردة عشان تعبت فجأة. وعيني جات في عنيها، وكلمتها عن كل اللي بيدور جوايا من غير أي حواجز، وقلت لها إنها ملكة على كل البنات. وأجمل ما فيها جسمها الممشوق وخلفيتها المليانة. فهي قاطعتني  وقالت لي: “قصدك أحلى طيز؟” أنا بصت لها مستغرب من جرأتها. وما حستش بنفسي إلا وأنا بشدها نحيتي وبأنزل على خدها المحمر بوس، وما سبتش مكان في رشها إلا وعليه أثر من البوس. وهي تتأأاااوه من اشهوة المحرومة منها. ومسكت في زبي العطشان من فوق البنطلون وعصرته وهي بتمصص رقبتي ووداني. وأنا بلعب بأيدي في بزازها وبقرص على حلماتها من تحت السوتيان السوداء الي كانت لابسها، وبالأيد التانية بلعب في كيلوتها الأبيض المنقوش بالورد الأحمر. ومسكت كسها المنتفخ وعصرته، وحسيت بلزوجة الشهوة نازلة من فتحته.

استمرينا على الحال ده لأكتر من ربع ساعة لغاية ما قلعنا كل هدومنا، وقعدت منار على الكنبة القريبة مننا، وفتحت رجلها على الآخر عشان يبان كسها الناعم المنتوف واللي ما فيهوش أي شعر.وأقربت منها بزبي العنيف ودخلته كله في كسها بلا رحمة وهي صرخت بأعلى صوت آآآآآآآه آآآآآآه دخله أكتر دخله كله، ولا يهمك من صوتي …. آآآه آآآه آآآه أكتر أكتر ما تخليش حتة من زبك برة دخله كله جو كسي …. قطعني نصين فرتك كسي جامد من غير رحمة … أنا عايز أرجع لجوزي من غير كس … آآآآه آآآه آآآه. كل ده وأنا مقولتش ولا كلمة اية ما نزلت لبني كله في كس منار. وهي كمان نزلت عسلها مرتين. ووقعنا على الأرض وفضلنا حاضنين بعض لفترة. وبعدها أفتكرت واجب الضيافة فسألتها: أنتي جعانة؟” فرديت عليا: “آآآه.” قلت لها: “تحبي تاكلي ايه؟” قالت لي: “مش أنا اللي هياكل. دي طيزي اللي جعانة. وسرحنا في البوس، وبعدين نزلت بشفايفي على الفتحة الصغيرة، وبللتها بلعابي، ورفعت رجليها لفوق وهي على الأرض عشان تكون فتحة طيزها قريبة من زبي اللي جبت زيت شعر كان موجود على التربيزة ومسحته بيه. زبي فاق مرة تانية، وبدأت أدخله واحدة واحدة لغاية ما رأسي بقت جوا طيزها. فمنار صرخت جامد أكتر من صرخة الكس. وأنا مش مهتم بكل صراخها ولا اللي هي بتقوله. كل الي مهتم بي هو طيزها الضيقة اللي بلعت زبي الكبير كله. ونزلت على وشها بوس ولحس ومصمصت خدها الشمال. ونزلت لبني للمرة التانية، كن المرة دي في طيزها. بعد ما استحمينا مع بعض، لبست منار هدومها، وأتفقنا نتقابل مرة كل أسبوع. وأم طيز كبيرة بقيت مراتي يوم كل أسبوع . وحضنتها ومسكت طيزها وهمست في ودنها: “صحيح أنت أحلى طيز في المنطقة.”