أحلى نيكة فى حياتى فى طيز بسمة الجميلة

هذه القصة، قصة أحلى نيكة فى حياتى ، لم تكن مجرد أحلام يقظة أو خيالات ، بل هى واقع حدث لى شخصيا منذ عامين وقد كان عمرى حينها ثلاثة وعشروين عاما. وانا بحكم عملى فى أحد مكاتب توزيع الادوية ، أقوم بالاتصال بالعديد من الصيدليات لإجراء التعاقدات وأعمال البيع والشراء وعروض البوانص وغيرها . وفى احدى المرات قمت بالاتصال بصيدلية لا أذكر اسمها لمعرفة طلبية ذلك اليوم، فاذا بفتاة جديدة، لم تكن تعمل فى الصيدلية من قبل، هى من تقوم بالرد على مكالماتى الهاتفية. ما جذبنى للفتاة هو صوتها الناعم الانثوى والذى يأسر قلب اى رجل ويثير شهوتى ويدفع بالدم الى رأس قضيبى . المهم أخذت الطلبية وأنهيت المكالمة وإذا بي أشتهى ذلك الصوت الانثوى الرائع الذى يخدر أعضائى وجعلنى أحيا فى عالم خاص، عالم الجمال والمتعة والإثارة الجنسية. فقمت بالاتصال بها مجددا، فردت قائلة: ” ازيك يا رامى عامل ايه النهاردة” فأجبت على الفور : ” تعبان شويه هههه، على فكرة مفيش طلبية بس انا وحشنى صوتك ” ، ضحكت بسمة قائلة : ” وماله يا رامى اسمعك صوتى كل يوم، بس صوتى مش كفاية ” ، فأجبتها، ” لا ، على الإطلاق، يا ريت أشوفك أكيد انت جميلة زى جمال صوتك، اشوفك بكره فى الصيدلية؟ ” ، قالت لى على الفور، ” دييل، بكرة الساعة اثنين الظهر “. كدت أطير من الفرحة وأنا أمنى نفسى بخيالات وقبالات حارة ستحدث بيننا.

دقت الساعة الواحدة ظهراً، فخرجت من منزلى متجها إلى حيث تعمل بسمة كمساعد صيدلى، بسمة ذلك الصوت الانثوى الرائع الذى عشقته من أول ما طرق سمعى. وبينما أنا ذاهب اليها، أخذت أمنى نفسى بأحلى نيكة فى حياتى يمكن أن تكون بينى وبين بسمة والتى لم تتعدى معرفتى بها سوى أيام قلائل، وقد عرفتها وعشقتها من صوتها الرخيم الندى. توقف التااكسى أمام الصيدلية ونزلت ودخلت الى حيث رأيت بسمة، ويالجمال ما رأيت! فهى أحلى وأجمل من صوتها آلاف المرات! ملكة جمال تمشى على الارض خاصة وقد ارتدت عباءة سوداء شفافة تظهر ما تحتها وتفضح من جسمها تلك البكسرات التى تغرى بالنياكة أى رجل. عباءة سوداء فوق جسم أبيض ناعم لدن غض ، وهى لاتلمس بطنها مطلقا ، حيث أن لها نهدين قد ارتفعا وتقببا يمنعان العباءة أن تحف بخصرها وبسرتها . لها حاجبان دقيقان متقوسان كأنهما مرسومان بدقة يعلوهما جبهة بيضاء ناصعة البياض، وخدود أسيلة موردة تنادى على من يجود له الحظ ويقط ورودهما. لبسمة أنف مستقيم صير مثل اصبع يدى الصغير ومن أسفله فم له حمرة الورود وكأن عاشقا قام بمصمصة شفتاه بعنف فاحمر لذلك، أو كأن شفتيها الحمراوين احمرا من مص قضيب عاشق ولهان لم يصبر عليهما.

 

على هذه الهيئة وجدت بسمة تنتظرنى وترحب بى، ودار حوار طويل بيننا علمت منه أنها قد انتهت حديثا من قصة حب فاشلة وأنها فى أزمة عاطفية . جربت فى هذا اليوم أحلى نيكة فى حياتى، فقد انفردت ببسمة فى معمل الصيدلية ولم يكن أحد سوانا هناك فأمكنت لنا الفرصة. قمت بالقائها على ظهرها وخلعت عنها عباءتها التى لم يكن تحتها سوى ستيانة حمراء اللون وكلوت أحمر كذلك ، وكأنه اختارت الأحمرين لتغرينى فوق أغرائى الطبيعى ! رحت أقبل منها تلك الشفاة الموردة وأعضضها بقوة وأرشفها كأنما أرشف الخمر المعتقة، تنهدت بسمة من تحتى ، فرحت ألثم منها الخدود والرقبة وأقوم بتفريشها ولحس بطنها وبمصمصة ثدييها فتأوهت بسمة طالبة المزيد فزدتها، فأحسست بانتفاخ حلمات صدرها وانتفاخهما علامة على رغبتها الشديدة فى النياكة. وأخذت أروح وأجئ براحة كفى على حلمات صدرها وأمتعت قضيبى فةوضعته بين ثدييها وحككته فيهما وجعلت هى تمص وتلعق لى ذبى حيث اننا اتخذنا الوضع المخلوففلحست لها بظرها فتأوهت ولحست لى حشفة ذبى فتأوهت أنا. وعندما أردت أن ؟أخلع عنها الكلوت وأخترق حرم فرجها واخترق كسها، وضعت يدها على كسها خوفا غلى غشاء البكارة، فقلت لها ” مفيش مكشكلة أنيكك من طيزك”، فوافقت بسمة على مضض اعتقادا منها أن ادخال قضيبى ذلك الضخم الغليظ فى خاتم حلقة طيزها سيؤلمها بشدة، ولكنى اخترقت طيزها بيسر وبدون أن اسبب لها الما ورحت أدفع ذبي وقد قمت بهانه بالكريم الفمرطب لكى أزيد من سهولة انزلاقه الى داخل أحشائها ولكى تزيد متعتى ومتعتها. وظللت أقوم بإدخال واخراج ذبى فى تلك الارداف الفخيمة وبسمة تأن  من تحتى طالبة المزيد، فهى قد ذاقت حلاوة النياكة مكن الدبر، ولكى أضاعف متعتها كنت أفرك بظرها بين أناملى، فتضاعفت متعتها وعلا صراخها الدال على اللذة أكثر منه على الالم، ظللت على هذا النحو حتى شبعت وارتوت وحتى شبعت وارتويت أنا  من أحلى نيكة فى حياتى فى طيز بسمة الجميلة