أحمد ورباب – الحلقة الثانية و الثلاثون: مؤخرة رباب أروع مؤخرة مصرية مكتنزة مقببة هزازة

انتهينا سابقاً أن رباب فرت من وجه عماد خطيبها الذي غاص في مرتبة سرير غرفة نومه فضحكت بقوة و هربت منه إلي الصالون وقد لحق بها هو ضاحكاً مستثاراً من مشهد مؤخرة رباب أروع مؤخرة مصرية مكتنزة مقببة هزازة ترتعد أرتعاداً يوقف الزبر احتراماً لها! أمسكها من ساعدها من خلفها : تعالي هنا يا روبي….ثم ضمها إليه: أنت بتعذبيني معاكي ليه….حملها بين زراعيه ورباب تضحك و ترفس بقدميها تتدلع عليه فجر بها باتجاه غرفة النوم فألقاها عليه برفق وقد تعلقت بعنقه فنضر في عينيها وهمس: بموووووت في دلعك…التقطت رباب شفتيه و راحت تقبلهما و تفاعل هو معها بقوة فمص الشفاة مصاً عنيفاً و أولج لسانه في فمها يلعق رضاب ثغرها العذب وراحت تخلعه قميصه بعنف و يدها تتسلل إل قضيبه الذي شب بقوة….
همس خطيبها عماد بوجهها: أيه رأيك أعملك مساج…عندي كريم مستورد خطير…كان عماد يرمي إلي أن ينيك مؤخرة رباب أروع مؤخرة مصرية مكتنزة مقببة هزازة قد وقعت عيناه عليها حت اللحضة! جلب الكريم و همس: اديني ضهرك… رباب بشرمطة و دلع: ضهري…ولا حاجة تانية…عماد خطيبها: عاوزة الحق….رباب: شووووور…عماد: حاجة تانية….تضاحكا و غرقا في قبلة حارة دس عماد بعدها أنفه و وجه و ر اح يمص الحلمات و ينتقل من حلمة إلي أخري و رباب مستثارة بقوة و تدلك زنبورها الذي طال من هيجانه و ودت لو يخترقها عماد فراحت تتحسس قضيبه وتهمس: عماد بس..كفاية تعبتني…بس بقا…كانت تريد أن تتناك من كسها الشبق إلا أنها كانت تريده هو ان يبدا بذلك إلا أنه كان يشتهي طيزها المثيرة! قلبها علي ضهرها وراح يمسجها من عنقها مروراً بسلسة ضهرها فأفلت في طريقه مشبك السوتيان و راح يمسج جنبات بزازها الرهيبة و رباب تأن برقة و نعومة وقد خلع عماد خطيبها بنطاله و بقي بالشورت! راح خطيبها عماد يفعص في جسدها البض الغض و يتحسسه بشبق حت أنه قذف في شورته؛ فهو سريع القذف لم يكن كأحمد فحل نياك! أكلم عماد و وصلت يداه المرتعشتان حت فلقتيها فراح يضع من الكريم فوقهما و يدلك فتلمع أمامه بصورة مستثيرة مستفزة فشب قضيبه وراح يطلبها! راح بأصابعه يداعب مؤخرة رباب أروع مؤخرة مصرية مكتنزة مقببة هزازة و يشتهيها بقوة!
اشتهاها بشدة حتي انه ترك المساج و أكب فوقها بلسانه يلحسها و يدس لسانه ما بين الفلقتين وقد أزاح الفتلة التي غاصت بينهما! أنت رباب و غنجت وقد أحست بخشن حامي رطب لسانه في خرم مؤخرتها: لا لا ..مش كده يا عوعو…أنت بتحبني للدرجة دي….لهمس لها خطيبها عماد: أنا بعبدك يا روبي….لاعبت رباب بغنج مؤخرتها ورفعتها قليلاً ففهم عماد فسل الكيلوت الفتلة الرقيق من بين فخذيها الممتلئين و فلقست له وعلت بها في الهواء و أرقصتها بغنج و دلع و شرمطة كبيرة فأكب عليها عماد مجدداً يلحس خرقها و يولج طرف لسانه بها ورباب قد القت بأصابعها تداعب كسها الذي أتعبها بقوة! دس عماد خطيبها أصبعه السابابة في علبة الكريم وراح يدهن خرقها التورد و يدس أصبعه فتغنج رباب: لأ لا بقا يا عوعو…مش كدا…بالرااحة….عماد مبتلعاً ريقه بالكاد وقد جف حلقه من نار شهوته: حاضر يا روحي…أوسع خرمها وهمست رباب: يلا يا عوعو…تعبتني أوي…أحس عماد خطيبها قليلاً بعدم الكفاءة في تلك المهمة وراح يسدد قضيبه المتورم المتوسط الطول في أروع مؤخرة مصرية مكتنزة مقببة هزازة , مؤخرة رباب فراح يكبس قضيبه فأنت رباب ولم يفلح! همس عماد: حبيبتي وسعي شوية…انت ضيقة أوي….ألقت رباب بيديها توسع خرق مؤخرتها الرهيبة و أخذ عماد يدس رأس قضيبه فأدخلها و صرخت رباب: أوووووه….سخن أوي أوي….دفع عماد دفعة أخري فأولجه في أحشاء رباب بقوة …أولجه و اسكنه و سكت فغنجت رباب وراحت تحرك مؤخرتها فأخذ عماد خطيبها يصفقها في خروج و دخلو و سحب و دفع للزب ورابا قد القت بيدها تفرك مشافر فرجها و تداعب زنبورها و لم تكد تنتشي حتن صرخ عماد: اوووووووووووووووه…اوووووووووف..وثم أطلق منيه بقوة في أحشائها ولم تفرغ رباب من إتيان شهوتها! هبطت بصدرها فوق الفراش وهي تهمس لنفسها وقد سمعها خطيبها: جبتهم بسرعة ….أووووف منك….انسل قضيب من طيزها و هطل لبنه فوق الفراش وقد ارتمي إلي جانب رباب التي استلقت علي بطنها و وجهها فوق ساعديها المتعاكسين! احس عماد بتقصيره فهمس قرب أذنها: حبيبتي أنا أسف….مش عارفة أقولك ايه….لم تنطق فهمس أحمد: رباب ردي عليا… رباب بهمس و لا مبالاة: خلاص يا عماد..ميهمكش…ثم أحبت أن تمثل أنها لم تكترث فواجهته ثم قبلته باسمة تداعبه: المكنة كانت شديدة عليك…صحيح…!صفع عماد مؤخرة رباب أروع مؤخرة مصرية مكتنزة مقببة هزازة برقة و قال معترفاً: دا حقيقي…انت جيباها منيين….!! داعبت رباب انفها الصغير المستقيم بانف عماد المدبب قليلاً وهمست: دي مؤهلات يا روحي…مؤهلات روبي….