أخت طليقتي الأرملة وابنتها العذراء في بيتي ترضع قضيبي الجزء الثالث

بدت لي  ساعتها في هيكلها كتماثيل النساء اليونان المنحوتة. ببطء رحت انقلب إلى الجانب اﻵخر فراحت عيناي تلمحان منطقة عانتها وهي مغطاة بقليل من الشعر الأصفر. أخذت للحظة وتذكرت أنني اعرف  أني هنا ليست كذلك لأنها سوداء الشعر!  هنا أدركت أنها ليست الأرملة أخت طليقتي هنا بل ابنتها نادين العذراء! اندفع الدم إلى عروقي وأحسست بالقلق مما يجري حولي وقلت في نفسي” دي هنا لو عرفت انها هنا هتسلخنا!”. تما سكت على الرغم من خوفي واستشاطتي وأحببت ان ألعب لعبتي مع نادين العذراء المراهقة للنهاية. بالطبع ظننت أنني بوسعي أن أسيطر على الأمر وان امتلك قياد نفسي وقيادها متى أحببت وأنها لو أبعدت في علاقتها معي فسوف أوقفها ولكنني رحت أتسائل ” إلى حد ستبعد نادين العذراء في غيها معي؟!. وبالطبع انا لم أعاشر امرأة منذ فترة منذ ان انفصلت عن زوجتي خالتها وبيضتاي محتقنتان بمنيّ المكبوت تتوسلان لمن يرضع قضيبي . لا اخفي عليكم أيضاً أنني أحسست بان قضيبي قد أخذ في النبض وانا عيناي محملقتان في ذلك الكس أمام ناظري وشفتاه تستفزانني. رحيق ذلك الكس شنّف منخريّ بشدة و وددت  لو أقترب منه اكثر . قلت في نفسي ” مؤكد أن ده اختبار من هنا عشان تشوف هل تامني على بنتها العذراء ولا لأ…. وأكيد أمها موجودة في زاوية من زاويا الغرفة.”

لحظات أخرى وصعب الاختبار واشتد إذ رفعت نادين العذراء ابنة هنا الأرملة أخت طليقتي الملاءة من فوقي وسحبتها فنفذ الهواء البارد يداعب جلدي فاصبح كجلد البط. حقيقة أنا لم أدري هل القشعريرة التي سرت في جسدي كان مصدرها الهواء الساقع أم مصدرها التوقع وما سيقدم من استثارة.  قررت أن أتعمّل النوم  ورحت اصطنع انة طفيفة وأنا انقلب في فراشي  إلى ظهري.  يبدو انني أفسحت السرير لندا كي ترقد جانبي وهذا من سخرية الأقدار فأنا بالطبع لم أكن ارمي إلى ذلك! اﻵن تخيلوا معي الموقف المثير! إلى جواري في فراشي فتاة شابة مراهقة كالثمرة الناضجة وانا منفصل منذ شهور لم أذق طعم الجنس. القت نادين العذراء يدها فوق فخذي العاري لتنزلق بعدها إلى خصيتي فتقبض عليهما. شهقت نادين العذراء عندما لاحظت ضخامة قضيبي ؛ فهو في الحقيقة لم يكن بالشاذ في طوله ولكن كان دسماً جسيماً. تجرأت نادين العذراء اكثر معتقدة أنني غارق في نومي وراحت تمسك بذكري في راحتها الصغيرة وتعتصره بلطف وراسها تقترب اكثر منه.” يا للمصيبة! البنت رايحة ترضع قضيبي .. هعمل ايه دلوقتي!!” هكذا كان شعوري. وراحت الأفكار تتسابق في ذهني كما لو كانت خيول فوارسها يصفعنها بالكرابيج تارة ويرفقوا بهن تارة. كنت في ورطة ما بين فكرة  نهوضي وإيقافها او ان أظل كما أنا استمتع بها وهي تمصصني. ربحت الفكرة الأخيرة وملت إليها بينما هي قد لفت شفتيها حول راس زبري تلعقه وتمصصه لينبجس منه المزي من الاستثارة فتلعقه نادين العذراء بشهية بلسانها الدافئ الرطب.

كنت على وشك أن أطلق أنيني من متعتي عندما راحت تولجه تارة أخرى في فمها وأنا أتماسك كي لا اطلق منييّ في فيها. ” ده أكدي حلم! مش حقيقي… ياريت ميخلصش بسرعة…” ذلك ما اعتمل به خاطري لحظتها.  ولكن بالطبع لم يكن حلماً بل كانت خطة محكمة من الأم وابنتها وقد تامرا عليّ. ياله من تآمر جميل مثير والجميلة ترضع قضيبي !! رحت احرك ذراعي ليصطدم صدفة بشفتي كسنادين العذراء فتبللت اناملي من بلل كسها الصغير. رجعت بيدي إلى انفي فإذا بها محملة  بأريجها الفواح العذري مثلها.  أحببت رائحة كسها الصغير واهاجة غريزة الذكر داخلي بشدة. الحقيقة كان كثيراً جداً على مطلق محروم مثلي أن يستنشق عطر كس فتاة شابة وفمها يلتقم قضيبي يمصه ويلوكه! كان كثيراً على أعصابي, أحسست أن شهوتي ستنقذف حتماً وسريعاً واردت أن احذرها ولكن لا مفر. كل ما استطعته أن أجأر بالأنين وأنا القي بحمولة خصيتي المحتقنتين من شهور داخل بلعومها! لم تندهش نادين العذراء وكأنها كانت تعرف النتيجة الحتمية لرضاعتها زبري بل هو ما أرادته. لم يكن هناك مفر ان أقعد وأواجه نادين العذراء:”نادين .. أيه اللي عملتيه ده…. ” وأنا أرى المني يتقاطر من فمها ومن بين شفتيها:” أمك لو عرفت هتسلخنا أحياء يا بنتي…” . قالت ببراءة:” أنت رايح تقولها يا أبيه شادي؟” عندها ابتسمت وقلت:” أبيه ايه… أنا أونكل يا بنتي…”. فابتسمت واستغربت وقالت:” لا ,,,انت مش قريبي وطلقت طنط هدير.. أكيد تعرف كدا كويس…”.  قلت وأنا اقر بمنطقها أن ذلك ليس محارماً :”ماشي.. بس بردة دا ميخليش اللي عملتيه صح يا نادين …. انا أد عمرك مرتين !”. غير ان البنت هزمتني يحجتها التي اقتحمت حجتي وقالت:” وده بردة مخلكش تمنعني أني ألحس زبرك أو أمصه دلوقتي… مش كده؟” على  فكرة انا عرفة انك كنت صاحي وايدك اللي جات على كسي ورحت تشمها كل ده وأنا عارفاه.”أفحمني منطقها فأخرستني وظللت أرمقها كالأبله لنبدأ جولة جديدة ولكن على المكشوف ودون حياء.