أخت طليقتي الأرملة وابنتها العذراء في بيتي ترضع قضيبي الجزء الاول

تلك قصتي مع أخت طليقتي الأرملة هنا  وابنتها العذراء نادين الجميلة ترضع  قضيبي في بيتي . أولاً أنا  شادي مهندس برمجيات 30 سنة  أعمل في إحدى الشركات الشهيرة واسكن في مدينة نصر في شقة فارهة تحلم بها أي فتاة أو أي رجل كذلك. وتزوجت فيها من طبيبة أطفال شابة غير أن زواجنا لم يعمر طويلاً وظللنا أكثر من سنتين قليلا الالتقاء المشروع في الفراش لدرجة أننا لم نرزق بالبذرية بعد أن أسقط طفلنا الأول. أكثر ما يميز عائلة زوجتي أنها عائلة سبور  ومودرن بالمعنى الواسع الذي يتيح لها فعل أيّ شيئ. تمك الانفصال بهدوء و مازلنا في الحقيقة وكأننا اصدقاء واتواصل مع العائلة وخاصة أختها الأرملة منذ أكثر من سبع سنوات وهي مدار قصتي هي وابنتها نادين.

كانت قصتي مع هنا الأرملة في الصيف الماضي وكان الانفصال قد تم قبل تلك الواقعة بأربعة شهور. استيقظت في يوم حار في الصباح – وكانت عطلة الصيف لي- على جرس هاتفي الجوال فإذا بالمتصلة هنا الأرملة أخت زوجتي. بصراحة لم أتوقع اتصالها فقد فترت العلاقة قليلاً ما بيننا منذ أن تم الإنفصال إلا أنها لم تنقطع بالطبع.أحسست أنها تريد شيئاً ما وذلك ما كان:” شادي.. هنا هتيجي عشان كليتها هتفتح في شهر سبتمبر عشان التنسيق وداها عندك… مش عارفة ليه مخلهاش في المنصورة هنا…فهتيجي غلاسة شوية هتقعد في شقتك…” . انا:” طبعاً تشرف… تيجي في أي وقت بس تكلمني قبلها…طيب هتيجي لوحدها ولا هتجيبها….” . هنا:” يا ريت بس انت عارف الشغل…. انت وحشتني على فكرة ونفسي أشوفك..” .  نغمة صوتها وجملتها الأخيرة اعادت لي أيام كانت تتدلل عليّ وأختها طليقتي كانت تضحك وتقبل بذلك. فهل تعود تلك الأيام؟! ربما. أجبتها:” ليه بس كدا هنا… كان نفسي أشوفك انت كمان…. انا مش عاوز الانفصال ما بيني وبين هدير مراتي… قصدي السابقة ههه… يزعلنا حبيبتي….” . هنا:” لا لا شادي خالص .. دا نصيب وبعدين العلاقات الإنسانية أكبر من كدا…” أنا:” تمام… طيب أمورتنا العروسة اللي أنا مشفتهاش من فترة طويلة هتشرفنا امتي؟” . علمت منها انها قادمة بعد يومين فرحت بالطبع استعين بخادمة ترتب لي منزلي الفسيح وتنظفه مما قد يكون قد علق به من الأتربة. ثم انني تلقيت بعد تلك المكالمة في نهار اليوم التالي اتصال من هنا:” بص يا شادي.. أنا رتبت أموري في الشغل وعملت أجازة….انا هاجي مع نادين… اممم هتقدر تستحمل اتنين ستات عندك..هههه.” . قلت في نفسي: انتي أنتي يا هنا بمرحك وخفة ظلك ورعونتك أحياناً. هنا بالمناسبة سيدة أربعينية ولكنها تبدو كما لو أنها في العشرينات من رشاقة قدها وبضاضة قوامها وثبات مؤخرتها وصدرها الوافر المكتنز ووجهها السكسي كوجه الفرنسيات إثارة. أجبت:” أيوة طبعاً … تشرفو انتو الأتنين….”. واغلقنا هاتفينا.

الحقيقة أخذت في نفسي للوهلة الأولى وأحسست بالإثارة القادمة مع هنا الأرملة وابنتها نادين. فأنا في الحقيقة ولا اخفي عليكم احس بانجذاب شديد تجاه هنا وأتمنى في نفسي حتى قبل أن أنفصل عن أختها هدير لو أني صادفتها في الماضي وتزوجتها. كثيراً ما أتعجب في نفسي لما لم تتزوج هنا أخت طليقتي وهي ما زالت في حيويتها وعطائها! أيضاً ظللت تلك الليلة أفكر في ابنة هنا نادين ، وهي من ترضع قضيبي كما سترون، وأني آخر مرة رايتها كانت صغيرة وكنت ألعب معها الكرة في النادي وأنها كانت  لم تزل صغيرة. أما اﻵن فهي ابنة ثمانية عشرة عاما شابة آنسة جميلة. ولكن ما وصفها اﻵن فأنا لم أطالع جسدها منذ فترة؟! إذن لننتظر للصباح ولنرى.  بالفعل قدمت هنا الأرملة ونادين ابنتها مع الظهيرة وراحت الأحضان تأخذ مجراها واندهشت من رؤية نادين! كانت شابة مكتملة الأعضاء والأنوثة! كانت جميلة بالفعل ورشيقة لدرجة  انني خشيت على نفسي وأنا لم أعاشر امرأة منذ شهور أن أخطا مع تلك الفتاة. المهم كنت قد أحضرت خزين الطعام قبل قدومهما ورحنا نتناول الطعام وكانت نادين تكاد تلتصق بي وهي بجانبي. لاحظت امها هنا ذلك فقالت:” حبيبتي أدي أونكل شادي مساحة كدا شوية هههه.” فأجابت نادين وهي كأمها ظلها خفيف ومتحررة ايضاً:” خلاص بقا يا مامتي هو مبقاش أونكل …ماهو بعد منفصل عن خالتو..انا ممكن اتجوزه هههه.” رحت اضحك وانا مندهش ولا أدري كيف أجيب لتجيب أمها:” ايه يا بنت ده هههه. يخر بيتك دا أونكل   شادي ضعف عمرك هههه”. بالطبع كانت تعلم أن ابنتها تمزح معي ولذلك اكتفيت بالضحك إلا أن نادين ظلت تزحف ناحيتي وتجاهلت امها ذلك وانا لم أنطق بكلمة. الحقيقة أن نادين كانت قد استدار عودها وأصبحت شابة كاملة الأوصاف تصلح للإنجاب والمعاشرة واحسست أنها تريد مني ان اطريها كما لو كانت صغيرة ولكن أطري أنوثتها اﻵن فرحت افعل:” نادين انت كبرت وبقيتي عروسة…. دا أنت هتتخطفي من الجامعة….”