أخطأت في شقتي فدخلت لتتناك مني وتمص ذبي بحرارة

كان ذلك منذ ثلاثة أعوام خلت ، فكنت أنا، حازم،  في السابعة والعشرين،  وكنت أنا حينها عزباً أعالج رسيساً من حبِ فاشل لم يكتمل أو بالإحرى  لم تسمح له موضوع حبي أن ينضج ونقطف ثمرته. كنت قد بعدت عن منزل عائلتي لأنفرد بنفسي واحتسي خمري فلا يقاطعني فيها أحد أو زائر. كنت حينما انفث ساعتها كمن ينفث النيران من رئته فكنت أقاسي الم الفراق ولواعجه فكان أن أخطأت زائرة في شقتي فدخلت لا لشيئ غلا لتتناك مني وتمص ذبي بحرارة وذلك ما كان لم ازد أو أنقص من وصفه حرفاً. كما قلت لكم كنت أحيا بمفردي في شقة استأجرتها انتقل منها غلى عملي ثم أعود  في المساء وازاول هوايتة المطالعة قليلاً وبجانبي كأسي قلما كان يفارقني ساعتها بالرغم من أني لم أكن أسمح لنفسي بان أصل إلى السكر بحيث أفقد وعيي تماماً. كنت أحيا بمفردي وذات يوم وفي احد أيام الصيف الحارة وقد كنت اشاهد فيلماً جنسياً  على أحد المحطات الفضائية الإباحية على التلفاز قُرع باب شقتي.

قُرع باب شقتي وكنت البس شورتاً خفيفاً وقد راحت يدي تداعب ذبي وتعبث به حتى شدّ وأنا أشاهد المشاهد الساخنة. فجأة رنّ جرسي ولم لم أهتم قُرع بابي فقمت متباطئاً لأرى القارع فإذا بها سيدة   سيدة في أواخر العشرينيات غاية بالجمال بيضاء البشرة مكتنزة المناطق السفلية من جسدها ونحيلتها في الاعلى فنظرت إلى وجهي وارتبكت وقالت : معلش .. يظهر أني غلطت بالشقة.. مش دي رقم 19 ؟ قلت لها : ايوه تفضلي. فدخلت تشتغرب وتسأل كأن احداً كان يستأجر الشقة قبلي وغادرها. همّت أن تنصرف وقد كانت تحمل في يديها حقيبتين فاستوقفتها ودعوتها للدخول لالتقاط انفاسهاخاصة في اسكن بالطابق الرابع  وكان المصعد معطلا فترددت قليلا ووافقت ان ترتاح وتلتقط أنفاسها وكانت قد طلبت أن تشرب  فادخلتها الى الصالون  ورحت احضر لها الماء ناسياالتلفاز والفيلم الجنسي الدائر لأعود وأجدها  جالسة تشاهد الفيلم  ويدها تداعب كسها ولما راتني عدلت جلستها فقدمت لها الماء والتفت إلى التلفاز وأطفأته سريعاً واعتذرت أن ذلك حدث بالخطأ. قدمت لها المياه ورحت أسالها عن  اسمها فأخبرتني أنها راندي 26 عام وهي من سوريا كانت قد تزوجت وبسبب ظروف الحرب الدائرة هناك جاءت إلى مصر بعد أن فقدت زوجها ومعظم افراد عائلتها فلم يعد سواها وأمها هنا.

صدقوني أشفقت لها وهي ايضاً أشفقت بي عندما لاحظت اسوداد ما تحت جفني وزجاجات النبيذ الفارغة. قصصت عليها ما كان من قصة حبي فاقتربت مني وقالت: ياه… كيف الحظوظ تتجمع! انت متلي مأهور. وصارحتها بقصة الفيلم الجنسي فما كان منها إلا أنها راحت لتتناك مني وتمص ذبي بحرارة أطفأت شعلتي الجنسية بداخلي. وأنا أيضاً اطفأت نارها المتقدة. لم تعترض حينما أغلقت الباب ورحت اعيد تشغيل الفيلم نشاهده سوياً أنا وراني التي اخطأت في شقتي فدخلت ليكون قدرها أن تتناك مي وترضع ذبي بحرارة وشغف شديدين. جلسنا نطالع الفيلم معاً  فتهيجت وصرت اتحسس ذبي فاقترحت عليّ أن أستمني أمامها لأنها تحب ذلك جداً خاصة وقد صنع ذبي خيمة من الشورت. ترددت إلا انها ابتسمت وهزت رأسها أن أفعل فطلبتُ منها ان تحلب لي ذبي فأومأت برأسها مبتسمة أن لا إلا ان أفعل أنا الأول. وفعلاً رفعت الشورت   وبدات احلب ذبي متعمدا اثارتها وكانت تطالعني بشوة نهمة وهي تضع يدها على كسها والاخرى علىبزازها من فوق البودي الملتصق على صدرها  حتى احسست باني سانزل لبن ذبي. فجأة ركعت بركبتيها وراحت تمسك بذبي وتتلقفه بفمها   وتمص ذبي  بحرارة وتلوكه وتداعب رأسه بمقدمة اسنانها حتى انزلت لبني بفمها فاخذت تلحسه وتبلعه وأنا أتأوه والقي بآخر دفقات منيي الحار وأكزّ من فرط متعتي فوق أسناني.استأذنتها بعدها لأذهب إلى الحمام إذ أحسست أني محتقن بمائي فرحت وأغتسلت لأجدها ، مما فاجأني، قد تجردت من بنطالها الجينز والبودي وهي تلقي بآخر قطرات النبيذ إلى حلقها. رايت بزازها التي لم أطالع في جمالهما وإثارتهما لشهوة ذبي مجدداً  وشعر عانتها الاسود الكثيف وما ان لمحتني قادماً نا حيتها  حتى تلقفت منحنيةً ذبي من جديد  وراحت تلحسه وتمصه بشهوة بالغة فرحت امصمص شفتيها ولسانها ثم مصمصت حلمتي  بزازها الورديتين  اللاتي استطالتا وهي منهمكةتمص ذبي بحرارة  فنزلت بيدي اتحسس مشافر  كسها فبرز بظرها الطويل وكأنها غير مختونة  فاخذت الحسه وامصمصه متخذا  معها وضعية 69 وظللنا  باللحس والمص لأقلبها بعدُ  على ظهرها لتتناك مني  ورفعت ساقيها  ورحت أغرز ذبي  بين شفايف كسها لاثير بظرها  واتحسس شعر كسها الكثيف الذي يثيرني ويهيجني  ثم ادخلت رأس ذبي  في كسها ورحت احركه بطريقة مهيجة ثم دفعته  دفعة واحدة مخترقا اعماقها فصرخت من الالم .  لقد أخطأت راندي في شقتي أو لعل القدر ساقها لتتناك مني فجعلت انيكها بشتى الاوضاع وذبي يصول ويجول باعماق كسها اللذيذ  حتى احسست  بأنها ترتعش وتقبض بكسها فوق ذبي و باني سأنفجر قاذفاً في داخلها فسحبت لأفرك بظرها باصابعي موصلها لنرهز الجماع وأقذف أنا فوق حار بزازها.