أخيراً حصلت على فرصتي لمضاجعة صديقتي

أهلاً بالجميع. هذه قصتي عني وعن صديقتي في هذا الوقت دينا. وأنا اسمي عادل وأبلغ من العمر الرابعة والعشرين. وهذه القصة حدثت منذ ثلاث سنوات. كنت في السنة النهائية من كلية الهندسة وكذلك كانت صديقتي. كانت في علاقة منذ ثلاثة أشهر في هذا الوق. وبما أننا كنا من مناطق ريفية لذلك كان من الصعب علينا أن نلتقي بعد الكلية. لكننا أعتدنا أن نفوت المحاضرات لقاضاء بعض الوقت معاُ. وكانت القبل والأحضان معتادة بيننا.الأحاديث في وقت متأخر من الليل أدت إلى أن الجنس على الهاتف معتاد حتى أننا مارسنا الجنس على الويب كام مرة. كنا نحن الأثنين مشتاقين لممارسة لجنس لكننا كنا محرومين من الفرص والأهم من وجود غرفة تجمعنا. يمكنك للعشاق أن يفهموا صعوبة العثور على غرفة. على كل حال مضت أربع شهور ولم تواتينا الفرصة حتى هذا اليوم. كان على والديها أن يغادرا القرية لحضور زفاف عائلي لكن أمتحاناتنا كانت على الأبواب لذلك رفضت دينا أن تذهب معهم. في النهاية ذهبوا وتركوها بمفردها في المنزل. وبما أننا كنا ننريد قضاء أطول وقت ممكن معاً ووالديها غادارا مبكراً في الصباح أختلقت عذر في المنزل أنه هناك محاضرة إضافية في الكلية لذلك غادرت المنزل في السابع والنصف. وصلت إلى منزلها في الثامنة صباحاً. وكنت أرتدي تي شيرت وبنطال جينز وجاكت من الجلد. رنيت الجرس وهي فتحت الباب. ذهلت من منظرها وحدقت فيها كأنني أراها لأول مرة. كانت تبدو جميلة بشكل مذهل في تي شيرتها الأبيض وبنطالها الجينز, وكانت بزازها مقاس 34b تخرج من فتحة العنق الواسعة. ظللتأنظر إليها حتى أمسكتني من يدي ودفعتني للدخول وأغلقت الباب.

أبتسمت لها وأخذتها بين ذراعي وقبلتها على شفتيها. كانت قبلة طويلة ساحرة. ولا أعلم لكم أستمرينا في التقبيل، لكننا تهنا في هذه القبلة. وأنفاسنا تسارعت بعد ذلك. أخذتها في حضني وطلبت منها أن توقدني إلى غرفة النوم. وغمزت لها. جعلت صديقتي تستلقي على السرير وصعدت فوقها. ويدي اليمنى دخلت تحت التي شيرت وأمسكت ببزازها. أعتصرتها بنعومة وهي أطلقت آهة. قبلتها في نفس الوقت وهي كانت تمسك بي وتحرك يديها على ظهري. كان جسدينا يفركان في بعضهما ونحن نقبل بعضنا بكل رومانسية. ثم قبلتها على عنقها وكتفيها وهي خدشتني. ومن ثم قبلتها خلف أذنيها. وهي كانت تتنفس بصعوبة. وأغلقت ساقيها حولي. قلعتها التي شيرت وكانت ترتدي حمالة صدر كنت قد أهديتها لها. نظرت إليها وهي غمزت لي، وقلعتني التي شيرت. أمسكت كلتا نهديها وبدأت أعتصرهما وأمص شفتيها. ونزلت وفتحت حمالة صدرها. كانت بزازها كاملة الاستدارة أمامي. وعلى الرغم من أنني رأيتهما من قبل، لكن كانت هذه هي المرة الأولى التي أراهما على الواقع أمامي. أمسكتهما بإحكام وبدأت أمص بز وأضغط على الأخر، وهي كانت خرجت عن السيطرة. كانت يديا على وسطها وأنا أمص بزازها بالتبادل. أعطستها عضة حب على قبلها ونزلت وبدأت أقبل معدتها وبدأت أدور بلساني حول صرتها. وكان هذا كثير عليها. وبسبب أنها جذبتني من شعري بقوة جداً لحستها من أول صرتها حتى شفتيها. وقبتها مرةأخرى. وهي استدارت وصعدت فوقي وبدأت تقبلني بطريقة مجنونة. ومن ثم نزلت وقبلت عنقي وصدري وحتى أنها مصت حلماتي وعضتني هناك. ومن ثم وصلت إلى بطني وبدأت تنفس الهواء عليها. فهي تعلم أن بطني نقطة ضعفي. نظرت في عيني وبدأت تقبلني هناك ومن ثم فتحت بنطالي وقلعتني إياه. أنتصب قضيبي بقوة وأندفع من الكيلوت.

أخرجته وأمسكته في يدها وحلبته من الأعلى إلى الأسفل. طلبت منهاأن تأخذه في فمها وهي تبعت أمري ودفعته في فمها. كانت أفضل تجربة جنس فموي حصلت عليها حتى الآن. مصت صديقتي قضيبي كعاهرة محترفة حتى أنني قذفتفي فمها بعد ثلاث دقائق. جذبتها لأعلى وقبلتها ومن ثم طلبت منها أن تقف عل السرير ونزلت ما بين ساقيها وقبلت قدميها وصعدت إلى ركبتيها وأصبحت تت كسها. داعبت شفرات كسها بأصابعي من الأسفل. ولحست كسها بهذه الطريقة وهي أطلقت آهة عالية. أدخلت أصبعي الأوسط في داخلها ولحست كسها أيضاً. كنت الحس كسها وأبعبصها في نفس الوقت. كان لساني منطلق في كل الإتجاهات داخل كسها. فركت كسها وجعلتها تقذف في ثواني. استلقينا على السرير لبعض الوقت حتى نستعيد قوتنا وتعود أنفاسنا إلى طبيعتها. وكانت يدها تضغط على قضيبي حتى أرتفع ثانية وأصبحنا مستعدين مرة أخرىز أعتليتها وقبلتها ثانية ووضعت قضيبي على كسها وببطء قدته في داخلها. كان كسها ضيق وكانت تشعر بالألم. دفعت قضيبي كله في داخلها وأمسكتها في هذا الوضع لبعض الوقت وعندما شعرت أنها أصبحت طبيعية بدأت أنيكها ببطء وهي كانت تعض شفايفها من المتعة والتحامل على الألم. زدت من سعرتي فجأة وكانت صدمة لها وجن جنونها وأن كنت أدفع قضيبي عميقاً في داخلها وأخرجه وكنت أضغط على بزازها وأمسكها من مؤخرتها وأعتصر فلقتي مؤخرتها الناعمة.  حتى قذفت في داخلها (لا تقلقوا كنت أرتدي الواقي الذكري). واستلقينا حتى الساعة الحادية عشر معاً.