أخي رشيد ينيك الخادمة في كسها وطيزها ويقذف في فمها في منزلنا

أرحب بالجميع أنا مريم من المغرب وأحب أن أقص عليكم قصتي وهي قصة أخي رشيد الذي ينيك الخادمة في كسها وطيزها ويقذف في فمها في منزلنا وأنا أشاهده دون علمه. انا ادرس في أولى كلية وامي امرأة عاملة ولذلك كان فقط رشيد والخادمة في المنزل حينما رجعت انا وشاهدتهم. اخي رشيد عنده 19 سنة الآن والخادمة ريما عندها 24 سنة وهي متزوجة وتقيم بالقرب من منزلنا وهي تخدم في منزلنا منذ سنتين. الاحد الماضي بعد حضور الدرس الخصوصي في مادة الفيزياء، انطلقت الي المنزل ودخلت وكنت على وشك ان اصعد الى الطابق الأعلى حينما سمعت انات طفيفة ولم اعرف من. هل هي امي؟ ولكن لا، فأمي في العمل وقالت انها ستحضر زفاف ابن صديقتها بعد ذلك! ولكن ذلك الصوت كان مصدره غرفة نوم امي ولم أكن أتصور ان أخي رشيد ينيك الخادمة في كسها وطيزها! الفضول مشى بي لأنظر في الغرفة لأتفاجأ بشدة مما رأيته. ريما وضعت ذكر أخي في فمها زهي تمصه وتلحسه كما تلحس قمع الايس كريم. كان أخي رشيد يصدر أنيناً ولكن ليس من الألم ولكن من اللذة. كانت ريما تمصه باحترافية شديدة وكأنها قد اكتسبت خبرة في ذلك. ذكر اخي الكبير كان يدخل ويخرج من فمها بسلاسة ورقة وهي تحاول ان تستوعبه كله في فمها. أمسك رشيد برأس ريما وجعل يضغط بها علي ذكره الضخم وسره ذلك وبدت ريما شبقة شهوانية في رضعها لذكر أخي.

استمر ذلك مدة ما يزيد على الدقيقتين حتى جعلت ريما ذكر رشيد أحمر اللون وقد استطال وتمدد بعد أن كان قبل رضعها أبيض اللون. بعد ذلك راح رشيد يرفع ريما بين ذراعيه ويلقيها فوق السرير وقد تعرت ريما وكانت تلك أول مرة أراها فيها عارية. ولأول مرة أري فيها كسها يحيط به شعر كثيف وكان كسها أسود. فرق رشيد ما بين ساقيها وبصق فوق كسها لتبتسم ريما وتقول:” ليه بالتف على كسي… دي عفانة” ليرد عليها رشيد محذراً: ” لو انا معملتش كدا، كسك هيتشرم” . بعد ذلك وضع رشيد ذكره فوق فتحة كس ريما وبدفعة واحدة انزلق جواها، ليس كله وانما انزلق نصفه لانه ضخم وكبير وصرخت ريما من ذلك. قبض رشيد عى كتفيها ومال تجاهها وبدأ أخي رشيد ينيك الخادمة في كسها هبوطاً وصعوداً وقد فشخها ذكره وظلت ريما تأن وتتأوه لأكثر من دقيقتين كذلك. في آثناء ذلك كانت ريما قد استقرت تحت رشيد وتعشق ذكره في كسها لتهز طيزها من تحته وكأنه تشاركه فعل النياكة. مؤكد أن ريما راحت تستلذ نياكة رشيد أخي. كان ذكر رشيد يصنع ظطيطاً مع كس وطيز وفخذيّ ريما وهي تتقلب من تحته وهو ينيكها وهي تهتز على وقع صوت نياكته لكسها. بعد ذلك طلب رشيد من ريما أن تركع في وضع الكلبة لينيكها من خلفها. وبالفعل جلست ريما على أربعتها وراحت تهز طيزها كالداعرة الشبقة اللبؤة وقد وضع رشيد ذكره امام شق كسها الطوليّ. بدفعة قوية، انزلق كل ذكره وراحت ريما تدفع بطيزها الى الامام والى الخلف وفي شكل دائرة وهي تستمتع وتهر كالقطة وهي تستلذ كثيراً.

وهو ينيك الخادمة في كسها قال لها رشيد ضاحكاً: ” انت بقيتي قحبة كبيرة الأيام دي. جارنا عباس عينه بتاكله عليك” لتبتسم ريما وتقول: ” اراجل الشايب ده يتصابى وعاوز يدفع لي ويستمتع شوية”. بعدها سحب رشيد ذكره وقال: ” دلوقتي أفرقع طيزك يالا” لتقول ريما:” بيعورني من ورا ويتعبني في خرم طيزي”. اخرج رشيد ذكره وكان مبلولاً بسوائل كس ريما اللشبق الشهواني مما جعلني أشتهيه واستثارني كثيراً ووضعت يدي فوق كسي اتحسسه. وضع رشيد ذكره فوق خرم طيز ريما الأسود ودفعه. ولأن ذكره قد تم تزييته بسوائل كس ريما فقد انداح ببطء وكانت ريما تصيح مع كل دفعة وكل هتكة في جوف طيزها الكبيرة. ادخل رشيد كل ذكره في طيزها وأخذ ينيكها في طيزها حتى اصطكت خصيتاه بكسها. ظل رشيد ينيك طيزها لمدة دقيقتين وريما تأن من الألم إلى أن راحت تسري رعدة في جسد رشيد وقويت وكان على وشك أن يقذف على ما اعتقدت. اخرج ذكره وراح يدلكه أما فم ريما لتفتح هي فمها لتستقبل حليب أخي رشيد في دفقات متتالية داخل حلقها.   ظل أخي رشيد  يقذف داخل في فمها في منزلنا وأخذت ريما تلتهم كل قطرة من حليب أخي رشيد وتمتصه ونهضت ريما وبدأ يرتديان ملابسهما. انتهى العرض بعد ذلك ووقفت أنا وخرجت من المنزل. بعد خمس دقائق تعمدت أن أقرع الباب وكأنني قدمت لتويّ فتحت لي ريما وبدا وجهها لامعاً مضيئاً وكأنها مسرورة جداً. أحسست أن حليب أخي هو الذي خلع على وجهه الإشراق وااللمعة وعلى عينيها البريق والإشعاع اللذاين رأيتهما. وجدت أخي رشيد في مرسمه يقرأ جريدة وبدا هو اآخر طبيعياً وكأن شيئاً لم يحدث. والحقيقة أنني لا اعرف منذ متي هو والخادمة ريما يفعلان ذلك. خطر لي أن أخبر أمي ولكنني خشيت ما كانت ستفعله بعد ذلك وهو ما يفسر صمتي حتى الآن. ولكن ماذا على ن أفعل؟