أستمتع بزب صاحب زوجي في النادي في حفلة ساخنة

لم أنسى ذلك اليوم وقد أخذ صاحب زوجي يلعب بأصابعه فوق شفتي كسي. شهقت حينها كما لم اشهق بين زراعي زوجي ولهثت طلبا للهواء لتثاقل انفاسي وارتعد بدني! كان ذلك يوم رحت أستمتع بزب صاحب زوجي في النادي في حفلة ساخنة كان فيها عمرو دياب وقد استأذنت من زوجي للذهاب للحمام وتبعني صاحبه. كان زوجي يجن بعمرو دياب فلم يلتفت إلي حينها وخير ما فعل. كنت أتوق إلى أصابع صاحب زوجي داخلي. سحب لباسي الداخلي للأسفل ببطء مثير لي فكنت أرتعد مما هو قادم من وقع اللذة.

فك أزرار بنطاله وبدأ ينظر بعيني وهو يخرج زبه. رحت أقضم شفتي التحتانية من شرهي إليه. مددت شفتي إلى شفتيه إلا أنه لم يجبني غذ كان مشغول بإخراج عزيزه. كنت في مكمنا أسمع الغناء و صحيات الحضور في النادي و وقع الأقدام تروح وتجئ. لم اعبأ بكل ذلك و كل ما حلمت به هو أن أستمتع بزب صاحب زوجي في النادي في حفلة ساخنة كهذه. ظللت أحدق إلى زبه وأشتهيه بقوة. الحقيقة أن مجرد المغامرة مع صاحب زوجي أثارتني أيما أثارة! حدقت بزب صاحب زوجي فإذا به واقف شامخ متنصب جميل. جف ريق من فرط سخونتي! رفع طرق تنورتي وركل ساقي لتبتعد عن أختها فتراجعت للوراء ولا زالت عيناي معلقتان بقضيبه المتصلب تتوقان إليه. قرب به باتجاه فخذي وراح يتحرش بهما ويحكك بيناهم ويضرب بكسي من أسفله فأصابتني المحنة وراحت اصدر أنيناً و مواءً كمواء القطة الشبقة الداعرة.

رحت أدفع وسطي باتجاهه لعله يدخلني فأمسكته وجعلت أحكك به فتحة كسي بين شفري وأضرب برأسه داخله فيتبلل من مائي المنساب باتجاه خرق طيزي وادعك طرف راسه ببظري الملتهب وأنا أنتشي. تركني صاحب زوجي للحظات ثم يبدو أنه استثير بقوة أذ أحسست بنبض زبه القوية و أوداجه المنتفخة فراح يدفعه داخلي دفعة قوية لتصطدم أصول فخذيه بفخذي ونلتصق سوياً فيملأني زبه بالكامل! أدخله كله فشهقت شهقة قوية و جحظت عيناي ويداي فوق رأسي تريح راسي فوق على الحائط أتحسس بشهوتي مع دخول زبه. راح ببطء يسحبه مني ثم يدفعه بقوة داخلي مجدداً. لم أستطع التحمل فأحنيت ظهري بوسطي باتجاه زبه ثم ضاغطة بظهري على الحائط متدحرجة به عليها لأعطيه المزيد من نصفي الأسفل مشتاقة متوسلة أن يدفع المزيد منه في رحمي. أخذت أستمتع بزب صاحب زوجي في النادي في حفلة ساخنة إذ ألقى بزراعي بعيداً عن زراعيه ثم بدأ ينيكني على مهل في غير عجلة و يرهز فيسحبه متمهلاً جداً حتى رأسه ثم يدفعه بقوة سريعاًُ في كسي! كان كسي ينبض منقبضاً حول زبه مع كل دفعة وكل دفعة فكنت اشد بزراعي على جسده كي يزيدني. كان كسي يزغرد ويتهلل مع كل دفعة كتهلل أهل المدن المظلومة بالفاتح العادل الجديد الذي يدك الحصون ويفتح القلاع. رحت بيدي أجول في ظهره أضمه إلي وأتحسس ظهره بل أخمشه بأظافري كي يدخلني أكثر وأكثر! كنت شبقة عاهرة يومها حتى أني رفع ساقي أتوسل للمزيد من زبه كي يخترقني عميقاً فيما يده تنزلق إلى وسطي. ألقيت بساعدي حوالين عنقه وتعلقت بهما لأرفع جسدي فرفعني ورحت ألفف ساقي حوالين وسطه فراح صاحب زوجي يدفعني بقوة باتجاه الحائط!رحت انزلق من بين زراعيه أكثر حتى يزداد احتكاك زبه بجدران كسي فكان يضغطني وينكني بعنف حتى وصل إلى موقع الجي سبوت الرهيب. ملاني زب صاحب زوجي فراح يدفعني ببطئ مجدداً وهو يأن مثلي وانا أشد على خصره بفخذي فكنت أرفع نفسي مع كل طعن من زبه وأصرخ: نيكني..مدنيكين كمااااااان زياااااادة…نيكني أوي نيكني بعنف…نيكني…نيكي كسي..خلاص مش قادرة…راح يجبني إلى طلبي فيصفعني بزبه بقوة فكان صوت نيكه لي يتعالى ويتصاعد فراح يضربني ويفلحني بقوة ويعرقني كما يعرق الفلاح أرضه بالفاس! راح كسي ينبض بشدة فيضيق الخناق مع كل طعنة زب وطيزي تضرب الجدار خلفي وأنا أجاهد أن أتشبث به وقد نزلت يداه لطيزي يمسكها يقفشها يعصرها بين كفيه الكبيرتين وزبه عمال يدخل ويخرج وأنا ارتعش بشدة و ألقى شهوتي فتسيل بين خصيتيه وعليهما. رت أصرخ و اعضض زراعي لكتم صوتي لئلا ننفضح! راح يضرب رحمي بزبه الذي أنتفخ بقوة فيمدد لحم كسي ويوسعه كأنه يفتقني نصفين! كان كسي ينبض كنا لم ينبض من قبل! أكيد أن زب صاحب زوجي اكبر وأغلظ وأقوى من زب زوجي ومن هنا رحت أستمتع بزب صاحب زوجي في النادي اكثر من زب زوجي. أحسست به ينتفخ و يغلظ وينبض بقوة داخل كسي ورحمي فبدأت أطلق أنهار شهوتي و عسلي وأرتعش بين زراعيه و في حضنه. تراخيت فما عدت قادرة على التعلق به فكدت أسقط فحملني هو ثم أثبتين بالحائط. سحب زبه قبل أن يأتي داخي شهوته وهمس لس أن أمصه ففعلت بان انحنيت فوق ركبتي والتقطت عملاقه بفمي ورحت أمصصه بقوة وشره حتى دفق حليبه في حلقي.