أشتهي زوجة أبي السكسي وأستمني وتستمني على فراشها

قصتي مع زوجة ابي السكسي غريبة لأنني انتهيت أن أستمني وتستمني على فراشها دون ان تلمس عضوي أو عضوها وإليكم قصتي. طيلة حياتي وأنا مفتون حقيقة بزوجة أبي( السابقة اآن) شيماء ولا أذكر يوماً لم يكن افتتاني بجسدها يتزايد منذ أن كنت صغيراً. فهي كانت تجول في منزلنا عارية أو شبه عارية أو بكلوت وقميص نوم قصير لا يخفي مؤخرتها السمينة. ذات مرة كانت قد ذهبت لشراء ألبسة داخلية لها وعندما عادت أحبت أن تجعلها مفاجأة لأبي فخرجت عليه من الحمام شبه عارية بكلوتها الأسود الذي لا يخفي شعر كسها الغليظ الشفتين لا مؤخرتها التي لا يطالها قميص نومها الاسود كذلك. كنت هناك أرقبها من وراء باب غرفتي ولم تعمل حساب لذلك الصبي الشقي معهما في المنزل. في ذلك اليوم بدأت أستمني وبدأت طاقتي الجنسية تجد من يستفزها وهي زوجة أبي الصغيرة السكسي والتي كانت تبدو لي وكأنها عاهرة. كانت عادة ما تذهب إلى الحمام وتترك بابه مفتوحاً فكنت أراها تبول أو اسمعها تضرط وهي لا تبالي وكانّ أحداً ثالثاً متواجداً بالمنزل. أتذكر أنني كنت متوقفاً عند الباب وزبير قد شدّ لأسمع أتصواتها. احببت صوت ضراطها وكنت لا اعلم لماذا ذلك يثيرني كثيراً.

مرة من المرات دخلت إلى خزانة ملابسها المتسخة فأمسكت بكلوتاتها ورحت أستمني عليها وعلى رائحتها وكنت اشتمها. كبر عمري وأصبحت أستمني في غرفتي والباب مفتوح لعلها تراني وتساعدني بنفسها. كثيراً أيضاً ما كنت أستمني وقد ألقيت بطني على الفراش وقد خلعت ألبستها الداخلية وقد علقت قدميّ في الهواء وأتخيل جسدها وهو يعبر وهي تراني أنيك الفراش تحتي فتأتي وتمنحني كسها. اللحظة التي تدخل زوجة أبي السكسي خيالي هي قمة متعتي فكنت سرعان ما اقذف منييّ. ذات يوم كانت تتسوق في الخارج وكنت أنا بمفردي في المنزل. أول ما خطر ببالي ان أشاهد أفلام البورنو وأتخيل زوجة أبي بين أحضاني فآتي شهوتي لدرجة أنني فعلتها في بكيني من ألبستها الداخلية! اصطحبته إلى الحمام ورحت ألمس زبري وأنا أتخيل زوجة أبي السكسي وهي تخلعه أمامي ولي رويداً رويداً وقد رفعت ساقيها لي انيكها. عندها أتيت شهوتي.

ولنأتي اﻵن إلى الحدث الأكبر والتي رحت فيه أشتهي زوجة أبي السكسي وأستمني وتستمني على فراشها وقد ضبطتني متلبساً. أيضاً كنت بمفردي في المنزل في ذلك اليوم وكنت شبقاً للغاية أتحرق أن أنيك ولذا أسرعت إلى غرفة نوم زوجي أبي ولبست كلوتها السكسي الأسود وقميص نومها وسوتيانتها السوداء كذلك. رحت أمشي في شقتنا وكأنني هي بجسدها السكسي فكنت أرقد هنا وأنحني هناك متخيلاً شكلها صانعاً حركاتها. إلى غرفة نومهال توجهت مرة أخرى فوجدت عندها زبر صناعي ديلدو وهزاز صغير وردي اللون. استعملت فوق الهزاز قطرات زيت ثم استلقيت على الفراش، فراش زوجة أبي السكسي ورحت أفتح ساقي وأرفعهما وشرعت اولج الهزاز داخلي وأشغله ببطء. ” أممممم… آآآآآه..” أحسست إحساساً لذيذاً ورجلاي مشرعتان في الهواء بينما أنيك طيزي بهزاز زوجي أبي السكس وإحساسي بانه كان يدخل كسها كان يثيرني للغاية. أيضاً رحت أتخيال نفسي انيكها وأفرك ذبي أستمني . كنت أدعك زبري وألعق الديلدو على أمل أن أنشق رائحة كسها فيه. كان ذلك عندما بدأت ألحظ حركة في الشقة وأعلم أنها حضرت. يصعب عليكم أن تتخيلو كيف كان شعورها حين رأت أن أبن زوجها قد ارتدى ملابسها الداخلية، أخص خصائصها ، وأكثرها سكسية، ورجلاه معلقتان في الهواء وهزاز كسها مدسوس في طيزه يعمل عمله وهي تسمع طنينيه ويستمني على فراشها! راحت زوجة أبي تحملق فيّ دهشة وقد اخرستها المفاجأة لبضع ثوانٍ قبل أن تتمالك أعصابها وتغرب عن وجهي! تصاعد الأدرينالين عندي إلى قصي درجاته لدجة أنني رحت أدفع الهزاز بقوة دخل طيزي وقد أدرت مؤشره غلى أعلى درجاته وراحت يدي كالمحمومة تفرك زبير المشدود حتى صرخت وأتيت شهوتي وقذفت منييّ بكثافة لم اعهدها من قبل. كنت اعلم أن ابي مازال في العمل وأننا بمفردنا في المنزل ولذلك أتيت حليبي وأنا أصرخ ولا ابالي محاولاً لفت انتباها وإثارتها تجاهي. ” آآآآه…اوووووووووووه… نيك نيك نيك نيك …أححححححححححوووووووو…” حتى أتيت. لم أبالي أيضاً ورحت أنظف المني الكثيف من فوق ملاءة السرير لتدخل عليّ زوجة أبي متنمرة وكأنها ستفترسني. الغريب أنها خلعت ملابسها وبقيت بكلوتها وستيانتها وراحت ولا تكلمني تمشي أمامي في غرفة نومها وقد جلست بجانبي تستمني على فراشها . امسكت بالهزاز وراحت تمصه ثم نحت شريط كلوتها الذي يستر كسها المشعر فأحسست أن زبير ينتفض شاداً تارة أخرى. رحت اميل ناحيتها فلكمتني ونظرت غلى شزراً فخفت وأمسكت بالهزاز وراحت تضعه في كشها وتديره.” آآآآآآه… آآآآآآآآآه…” وأخذت تستمني بنفسها وقد زمّت عينيها وكزت بأنيابها وساقاها يرتعشان وأنا من شبقي لم أتحمل. كسها أمامي مفتوح غليظ وهي تزمجر وتتأوه فرحت أستمني على رؤيتها وهيتستمني وتنيك نفسها بالهزاز حتى راحت تتأفف وتتأوه وتموء كالقطة وتنتفض:” اووووووووف…آآآآآآآآآه… آمممممممممممم….ىححححححووووووووو……” ثم تأوهت آآآآآآآآآآآآآآآهة طويلة انبجست معها من كسها رائحة وسوائل نفاذة هي منيها وبنفس الوقت أطلقت أنا منييّ غزيراً دافقاً كما ل أطلقه من قبل. الجدير بالذكر أن زوجة أبي السكسي ذهبت للحمام دون أن تنطق بكلمة وأخذت دشاً واستبدلت ملابسها ثم نادتني كي أتناول معها الغذاء وكان شيئاً لم يحدث.