أشهى نيكة مع أمراة البواب حنان أم طيز فتاكة

كنت يومها لم اكمل التاسعة عشرة وكنت في اشد حالات هياجي الجنسي فكنت كالذرة النشطة المتذبذة التي تبحث عن ذرة أخرى تتحد بها لتصبح مكتملة المدار ويكمل مدارها ثمانية إلكترونات. هذا التشبيه ينطبق عليّ أنا، كريم، حينما كنت في الصف الثالث الثانوي قسم علمي وكنت ايريد ساعتها ان التحق بكليات القمة والقلق يساورني بشدة. ولكن ذلك لم يمنع أن كنت اتمنى أي نيكة في طريقي لاوقف هيجان زبري الذي كان لا يلمح طيز أو فخاذ امراة أو بنت إلا ويصنع خيمة مع مقدمة بناطيلي فكنت أود لو اركب أي امرأة وأارس معها نيكة سواء في طيزها أو كسها وكلنا يعرف تلك الفترة. انا اﻷن قد استقررت جنسياً إلا ان ساعتها كنت كالبركان النشط على وشك الإنفجار وفعلاً قد انفجرت مع امرأة البواب حنان أم طيز فتاكة  و خبرت معها أشهى نيكة في عمري.

كنت ساعتها أسكن الإسكندرية، إذ أنني اﻷن اعمل في القاهرة، وكان لا يستقر عندنا ، أي في عمارتنا بواب نظراً لكثرة عملها ونظراً لأن السكان لا يعجبهم عملهم أحياناً واحياناً يفارق البواب من نفسه العمارة ويعمل في اخرى أكسب له من عمارتنا. كان ذلك هو الحال إلى ان جاء بواب من كفر الدوار في الاربعينات من عمره وجأءت معه امراته حنان وكانت ، والحق يقال، فلاحة مزة ، بيضاء وجسدها ملفوف وكانت لم تكمل تعليمها كما قالت لي وكان لديها طفلين لم يتجاوزا العاشرة. طبعاُ بحكم أني اسهر في الخارج ومتواصل الصعود واهبوط عرفتني ورحت ختلس من طيزها نظرات وهي قد عرفت نيتي.  وكانت تنظر لي وتبتسم وكثيرا ما تحرشت بها والتصقت بطيزها وهي تمسح سلالم العمارة. كذلك كنت لا أبخل على أطفالها بالمال والحلوى فتخرج هي ومعها طفله فتجدني وتبتسم وتقول: اشكر عمو يا ولا… فكنا نضحك وكانت هي تعرض خدماتها قائلة ملمحة: شكراً يا كريم.. لو محتاج قولي… اي حاجة اعملهالك ماشي. فكنت أنا أحملق في بزازها المتوسط الحجم النافرة من تحت العباءة: أية حاجة أية حاجة يعني… فتضحك وتقول: اختسي يا ولا عيب ههه. هي نفسها وثقت في وأخبرتني أن زوجها عماد  كان متزوج قبل ذلك وأنه يخونها ولا يعططي لها سره. يمكنكم أن تقولوا اننا اصبحنا أصحاب وبقيت فقط المناسبة ﻷبدأ أشهى نيكة مع أمراة البواب حنان أم طيز فتاكة مثيرة.

ذات يوم كنت انابمفردي في الشقة إذابي وأمي وأختي الكبرى سافرا إلى القاهرة لحضور فرح هناك وبقيت أنا من أجل دروسي وكانت حنان تمسح السلالم وقرعت بابي.  سلمت على وأدخلتها وكانت في يدها جردل تريد أن تملأه بالماء فاغلقت البا خلفها. كنت أنا اشاهد فيلم بورنو على االاب خاصتي وتعمدت أن اتركه يعمل وقد  رأته. ابتسمت ابتسامة عريضة وتصنعت انها لم تنتبه فقلت لها أنا : ايه رأيك .. بصراحة انا بحبك ومحتاجلك… ضحكت وقالت : لأ… أخون جوزي.. مقدرش.. قلت وقد استدرت خلفها: طيب ما هو جوزك بيخونك.. خدتي ايه. في تلك اللحظة ملت على عنقها من فوق العباءة ورحت انفث فيه وأدغدغ مشاعرها. امالت رقبتها وكأنها تفاجأت بالحقيقة التي كانت غائبة عنها. لم أدعها أنا للتفكير وإنما رحت انتزعها من حيز التفكير بالخيانة بعد عبارتي التي أدرات راسها ورحت اتحسس طيزها والثم رقبتها ووجها وأنزع طرحتها وهي تلتصق بي ولا تنطق إلا ب: لأ .. لا حد يجي .. بابك وما متك. لاطمأنها أنا: ﻷ.. أممه.. مسافرين .. متخفيش ,, أنت بتاعتي من دلوقتي… ورحت ارفع طرف جلبابها وأعتصر ردفي حنان أم طيز فتاكة وقد التصق ذبي بين فلقتيها ولأشرع في أشهى نيكة معها ولتكون تلك فاتحة لسلسلة لم تنقطع إلا برحيلها من عمارتنا وقد أسفتُ عليها واسفت عليّ. دفعتها إلى الحائط ورائها ورحت أعتصر بزازها وهي تشهق وفمي في فمها ويديها فوق رأسي. رفعت طرف عباءتها بعد أن فككت ازرارها فرأيتها بالكلسون وقميص النوم. كانت ساعتها الشهوة هي التي تقودني فانزلقت يدي اليمنى تحت الكلسون لأفاجأ بكسها ممباشرة ولم يكن هناك كلوت: آآآه… آآآآخ.. هكذا كان رد فعل حنان امراة البواب أم طيز فتاكة . رحت انسحب من شفتيها إلى بزازها وقد جردتها من القميص وانسحب
إلى بطنها مصاص ولحساً في تضاريسها إلى أن انزلت الكلسون واستبان لي كسها لالحسه. كان لا بد من ذلك لاخرجها من عقلها بلساني. كاد عقلها يذهب من وقع ضربات لساني وهي تداعب بيديها شعري حتى لم تعد قدماها تحملانها فتأوهت: آآآه.. كريم هقع  مش قادرة… عاوزة ارتاح. لاسحبها إلى فراشي فتسقط مستلقية وتسلم لي نفسها وجسدها لاشتق منه اشهى نيكة في حياتي. مهدتها لإستقبال ذبي فرحت اباعد ما بين فخذيها الممتلئين فبان لي كسها الذي كان قريب عهد بالنتف إذ د نما شعر عانته من جديد. كان أبيضاً في مشافره وغليظ.  وضعت ذبي فوق باب كسها ولم أتحمل أن أداعبها أكثر من ذلك فغرزته فيها وأنا بين ساقيها المفتوحين.  ضمتني ححنان امراة البواب بذراعيها إلى صدرها فكان أن ألتقمت شفتاي بزازها تلحسها وترضعها وذبي ينيك كسها اشهى نيكة حتى أحسست أنس قاذف لبني: حنان… اجيبهم جوا… مش  قادر.. اخلصي. لترفعني عنها فاسحب ذبي منها وألقمه فمها لاقذف في فمها في أشهى نيكة في سني الشباب المبكر مع حنان ام طيز فتاكة امراة البواب.