أعشق أستاذي وهو يصرخ مصي زبي يا شرموطة

ما زلت أتذكرني في لقائي منفردة مع أستاذ الثانوية العامة. كنت أعشقه ولا زلت. استذي الوسيم الذي لوعني بحبه فلم ارفض له طلب. لم أرفض له طلبه حين طلبني في شقته الخالية إلا من اثاث قديم. فهو كان أعزبا لم يتزوج حينها. طويلاً عريضاً وسيماً ببشرة بيضاء خفيف الظل رقيق القلب يعرف كيف يأسر قلب الأنثى. ما زال قلب يخفق وتجري الدماء الساخنة في جسدي وأنا أتذكر صيحة أستاذي:” مصي زبي يا شرموطة مصي كمان…” فانا أعجب أن ألبي رغبات أستاذي. جريت من غرفتي بزازي الكبيرة تتأرجح و تتلاطم مع كل خطوة قدم مني فوق السجاد. دخلت الغرفة المظلمة فاختلج كسي. أستاذي جميل وسيم نائم على ظهره فوق سريره. زبه جسيم دسم منتصب مشرعاً ويبدو كما لو كان جاهزاً للمص. ببطء أمشي إليه وأنا أفكك أزرار بلوزتي وأكشف عن بزازي البيضاء وقد تصلبت و وقفت كل حلمة مما هو قادم. همست أستأذنه وأنا أنحني امامه:” هل يأذن أستاذي أن أصعد فوق فراشه؟” قال أستاذي وهو يضمر ضحكة ساخرة:” مؤكد شرموطتي فانتي لا تستطيعين أن تمصينني من أسفل…”

ابتسمت له وقفزت فوق سريره فتلاطمت بزازي بقوة واحدثت صوتاً فاسترعت انتباهه فمد يده إلى حلمتي اليمنى. راح يداعبها ويدور حولها ويثيرني فأذابتني لمساته وتحسيساته فامرني:” هيا…شدي حلمتك اليسرى واقرصيها.. ظلي هكذا شددي قبضتك.” مرت ثواني قلائل وأمرني أن أتركها فأحسست بسيل من اللذة يسري من بزازي حتى كسي. ثم جذبني إليه لتلتصق شفاهنا في قبلة نارية مشبوبة. تلاق لسانانا الرطبان الساخنان و تراقصا. لم تتحول عيني عن عينيه وأنا أمشي من شفتيه مقبلة كل جسده العاري حتى زبه. أدليت فمي منه فانتشيت و انا ألف شفتي حول حشفة أستاذي. سمحت له أن يدخل ويخرج يسحب ويدفع في فمي فانا أستمتع به وخاصة إذا أطلق المزي منه علامة على شهوته القادمة. صدرت عن شفتي أنات رقيقات و انا أمص زب الرجل الذي يعجبني بل أعشقه كثيراً. يداي تتحسسان كيس خصيتيه برقة تدعبهما وتقفشهما؛ فكم أحب أن أكون شرموطته. فيما أمص زبه رحت أفكر في حظي السعيد أن يكون في حياتي رجل أخدمه و أعشقه و أذل لرغباته. تدلت شفتي قليلاً وبدأت تشفط خصيتيه المتورمتين الممتلئتين بالمني. بدأت بلعق أسفل الكيس الرقيق النظيف الخالي من الشعر فأروح للخلف و للأمام ولساني يدغدغهما. أحسست أحساساً متعالياً لذيذا وأنا أدس وجهي في خصيتي أستاذي. كم أعشق أستاذي وهو يصرخ مصي زبي يا شرموطة فاعتقد حينها أنه يستمتع بي كما أستمتع به فجسده آخذ في الاسترخاء و التخدر. ثم أني أتناول إحدى بيضتيه و ألتقمها في فمي فأطلق أنات عاليات اريد من أستاذي أن يحس بالهزات تنطلق في جسده كله.

تركتها فجأة تطرقع خارجة من فمي حتى أمص البيضة الأخري. فيما أواصل مصي عبثت يدي بطيزه الجميلة فأخذت راحتي تدلكها وتمشي فوقها وأنا أمص و أمص كيس بيوضه. فجأة أجد فمي قد اندس فيه زبه مجدداً فيقشعر بدني و أرتعد و أنا تناول ذلك الزب المتصلب في فمي مجدداً أمصصه بقوة و سرعة كبيرتين. أخذت رأسي تصعد و تهبط وأنا أشعر به يشاهد زبه ينزلق في فمي و خارجه. بدأت أصابعي تعصر في بيوضه وأنا أنتشي:” أنا أسعد فتاة في العالم.” أردته أن يقذف فوق شفتي فبدأت أتوسل لأستاذي وهو يزعق هامساً:” مصي زبي يا شرموطةمصي جامد مصي أوي..” راح فمي يسرع في المص ويقوى وسمعت أنات تنطلق من بين شفتي أستاذي أنات مرتعشة النبرة مختلجة الأحاسيس وأنا أشعر أن حبي سيدفق منيه عاجلاً. سمحت للساني أن يجري فوق إحيليل زبه كي يحثه على أن يأتي و يتعجل ويدفعه دفعاً فانا أتعجل منيه. صرخت برقة:” داخل فمي…أيده داخل فمي هنا…” الحقيقة أني أردته أن يجعلني أبلع منيه أن ألتهمه التهاماً. يده القوية ظلت ترشد رأسي وتضبط رتم مصي لزبه. كان لساني يجري للأسفل وللأعلى بقوة وبسرعة فبدأت أبعبص ذلك الكس الذي يمتلكه! بدأت أبعبص كسي بإصبعي. و أمص و أبعص وأمص و أبعص بكل قوة فكأن كياني أختزل في خرمي وزبه!! تذوقت قليل من المزي الذي أطلقه وتساقط منه . أخذت عيناي تدوران في محجريهما وأنا ألتذ و أستشعر وأتحسس نشوتي الكبرى وقد بدأت تتكون و تتجمع. كان حدثا رائعاً ولا أروع فزب أستاذي المتصلب يملأ فمي و أنا أعشقه وهو يملأ فمي. كان يملأ تجويفه كله. كان غليظاً جسيماً دسماً شديد الانتصاب. علمت أنه على وشك أن يلقي بشهوته فهو سيأتي سريعاً إذ تصلب زبه بقوة وبدأ ينتفض ويغلظ و ينتفش. بدأت أدلك زبه بقوة من الجذر و فمي مفتوح عن آخره. فجأة اندفق المني يهدر وينفجر من خراج زبه الرائع. دفقات عديدات اتندفعت منه على مراحل داخل فمي وأنفي وشعري وانا أبلع و أنتشي.