أعشق أقدام معلمتي الساحرة و تعرف ذلك و تغريني إغراء جنسي رهيب

بدأت قصتي مع معلمتي زينب بعد أن رسبت في مادتها مادة الرياضيات في الصف الثالث الإعدادي. كان ذلك من سنين طويلة تصل إلى خمسة عشرة عام تقريباً. لم تكن زينب سعيدة بنتيجتي فقابلت المديرة وأنا برفقتها وقررت أن ألتحق بمجموعة تقوية معها بعد المدرسة وإلا كنت سأرسب مرة ثانية. من هنا تأتي قصتي معها لأن زينب كانت من أحلى و اجمل المعلمات في مدرستنا فهي استثناء في جمال جسدها الممشوق المقسم المخصر و ملاحة وجهها وشموخ صدرها واستدارة مؤخرتها التي دائماً ما شدت نظري. ولكن أبرز ما كان يميزها سيقانها العاجية الساحرة ولكن للأسف كان تلبسي بووت برقبة طويلة غالباً. لم أرى قدميها مطلقا وكان ذلك سر تعذيبي فانا أعتقد أنهما أكثر جمالاً وسحراً. المهم أني لم يكن لي خيار غﻷا أن أحضر المجموعة وإلا سأرسب. بعد انتهاء اليوم الدراسي توجهت إلى الفصل ولم أسمع شيئا فلم يكن هنالك احد. طرقت الباب أذنت لي بالدخول. لم يكن هناك غيرها جالسة هنالك واضعة ساق فوق أخرى تكتب في كشكولها و حذائها مخلوع من قدميها. منها بدأت أعشق أقدام معلمتي الساحرة و تعرف ذلك و تغريني إغراء جنسي رهيب جداً

لم أرى في حياتي أقدام أكثر سحرا! كانت أصابعها ممتلئة جميلة بيضاء مثل أصابع الموز المقشرة. كذلك و يغريك منها تلك الأظافر الرقيقة المصبوغة بالأحمر الفاقع. قام زبي لما شفتها وكدت أقذف حليبي. جلست إلى جوار مكتبها و انتظرت حتى تنتهي فقالت لي:” قررت أنا و ميس جيهان الناظرة أنك لازم تحضر المجموعة عشان مصلحتك…” فقط أومأت برأسي وجعلت احدق في قدميها فيما هي صارفة نظرها عني. بدأت الدرس والشرح بكلام نظري وهي تفرك قدميها في بعضهما في نفس الوقت. قالت لي:” بص لي هنا وركز معايا و بطل تبص على الأرض…” أنبهتني فرفعت عيني وركزت خمس دقائق او نحوها ثم انجذبت عيناي مجددا إلى قدميها الجميلتين. ولكنها قفشتني متلبساً تلك المرة وعرفتني وقالت:” بطل تبصبص على رجليا وخلي بالك معايا!” احمر وجهي خجلاً وحاولت أن أنكر ذلك لكنها قالت:” انا شفتك في الفصل عمال تبص على بوتي في الفصل…متقلقش مش هاقول لحد بس ركز معايا دلوقتي…”. كذلك رحت.أعشق أقدام معلمتي الساحرة وهي تغريني إغراء جنسي رهيب ولكني قلت بغباء شديد مندفعاً ولم أدر كيف قلت:” مش قادر…حلوين أوي!” تجمدت في موضعي لما انفلتت مني تلك الكلمات و خجلت وشعرت بالعار من نفسي ولكنها مما أراحني و خفف عني توتري استخفت باعترافي وقالت ضاحكة خجلة قليلا:”امسك نفسك وإلا هالبس البوت …” تلك المرة عزمت على السيطرة على نفسي ولكن بعد دقائق أخرى ضاعت محاولتي فعطر قدميها كان يصل انفي ويثملني. ثم ضبطتني أنظرها للمرة الثالثة. لما مدت يدها إلى حذائها ألقيت نفسي أرضاً لتوسل إليها ألا تلبسه.

بدأت تبتسم وتعيد حذائها إلى مكانه على الأرض فعدت أنا لاجلس مكاني فقالت لي:” أقعد على الأرض…” قالتها بنبرة مغرية سكسي. لم أكن بحاجة إلى أن أسمع أمرها مرة ثانية فامتثلت لأمرها. واصلت شرحها كما لو أن أمراً لم يكن. رفعت قدمها إلى وجهي وأخذت تداعبني بها فشد ذلك من عزم زبي وجعله صلبا صلابة الصخر وكنت على يقين أنها علمت بذلك. ثم دست إصبعها الأكبر من قدمها اليسر في فمي ففرقت بين شفتي فأطلقت بدوري أنة فضحكت وقالت:” أممم..دا بيثيرك مش كدا؟” فقط اومأت برأسي فواصلت فانا أعشق أقدام معلمتي الساحرة وهي تعرف ذلك فبدأت تغريني إغراء جنسي رهيب و تقول:” عاوز تشم رجليا؟” احتضنت رجليها بين يدي وبدأت أتشممهما فأطلقت آهة عالية نوعا ما وعرفت أني على وشك القذف. سحبت قدميها من بين يدي وقالت بحزم:” كفاية شرح كدا؟” رحت أتوسل إليها:” أرجوكي شوية بس كمان.” فقالت:” لا الساعة خلاص جات خمسة المرة اللي جاية دا لو درجاتك اتحسنت…”. اليوم التالي كان عذابي الكبير على يد أو كنت صادقا على قدم زينب فلم أكن قادراً لا على مس أو شم أي من قدميها إذا كان الحضور كثير. ولكني كنت في الصف الأمامي في المنتصف لا يبعدني عنها سوى سنتيمترات قليلة. وهي تشرح أخذت تحرك ساقها حتى أدنته من زبي في حجري. كنت أعلم اني في مأزق لان زبي كانت منتصبا جدا فو تحركت لأفتضح أمري بين الطلاب. خلعت زينب حذائها فلم ينتبه أحدا لها ثم رفعت قدمها و ألقتها في حجري فوق زبي! همست برقة بحيث لا لم يكن يسمعها غيري:” بوس رجلي..” قالتها بنبرة جد مغرية مستفزة لشهوتي. تأوهت من فرط تعبي الجنسي فضحكت ضحكة مكتومة فهمست:” يلا انا عارفة انت عاوز أيه…” طفق قلبي يدق بقوة وسرعة غير معهودة وأخبرتها أني على وشك القذف فهمست:” بوس صوابع رجليا وأنا هابطل..” أرحت رأسي فوق الطاولة أمامي ولم أكد أقبل قدمها حتى دفعت إصبعها الأكبر بين شفتي فألجمتني. راح الجميع ينتبه و ينظر إلي فسحبت زينب بسرعة قدمها وسألتني برسمة برآة على وجهها :” في حاجة تعباك؟” أنتهى الدرس ثم أخبرتني أن أظل بعد خروج الطلاب لنبدأ جولة جديدة مثيرة معها سأقصه لاحقا.