أفقد عذريتي مع أم تلميذ تتلذذ بزبي حتى قذف حليبي

هذه واقعة حقيقة حدثت حرفيا؛ فقد ظللت طوال فترة مراهقتي و فترة دراستي الجامعية محافظاً على وقاري و عفافي على الرغم من أن شهوتي الجنسية كانت تعصف بي في أحايين كثيرة حتى اني كنت لا أفوت يوماً إلا استعملت كفي حتى قذف حليبي في دورة المياه. لم يكن يخطر ببالي في ذلك الوقت أنني أفقد عذريتي مع أم تلميذ تتلذذ بزبي بشدة و أستمتع بها متعة لا تدانيها متعة! كنت اعتقد أنني سأظل هكذا حتى الزواج فأستمتع بحلالي إلا أن الرياح تأتي بما لا تشتهي السفن في أوقات عديدة.
تخرجت من كلية التربية قسم اللغة الإنجليزية و قبل أن ألتحق بمدرسة عملت فترة عند أفربائي أدرس دروساً خاصة لأبنائهم و من ثم عرفتني النسوان و النسوان خاصة. عرفتني نسوان العمارات التي يسكنها أقاربي فاشتهرت و اتسعت دائرة معارفي و خاصة من الستات المصريات اللاتي يقع عبء تعليم أولادهن وخاصة الصغار منهم على عاتقهن. في بيت في الإسكندرية, حيث أقيم و ادرس, عرفتني ابنة عمتي على سيدة في أوائل الأربعينيات, أم تلميذ في المرحلة الإبتدائية . امراة جميلة ذات وجه بتقاسيم حلوة صغيرة و تقاطيع جذابة, خمرية اللون, متماسكة اللحم ليست بالقصيرة و لا الطويلة اسمها أم احمد وهي التي رحت أفقد عذريتي معها و أنا أضاجعها و تتلذذ بزبي ححتى قذف حليبي في رحمها الذي حمل ثلاث مرات! نعم فام أحمد لها غير أحمد ابن عشريني و ابنة في الثانوية العامة! كذلك كنت أدرس لتلميذة اسمها سامية امها زوجة ثلاثينية جميلة محترمة كانت تجلس معي أحايين كثيرةٍ كي تعي ما أقوله لإبنتها كي تراجع معها بعد مغادرتي. الحقيقة أنني كنت أهتم اهتماماً خاصة بسامية تلك لأني أرى فيها النجابة و لأني أعشق الأطفال الصغار و خاصة البنات منهن! أم سامية جميلة حلوة تمنيت لو أتزوج مثلها إلا أنها كانت محترمة لم يجري بين و بينها شيء فكان ذلك دافعاً أن اجلس مع ابنتها فوق الساعة المقررة فزيدا من عشر دقائق إلى ربع ساعة.
كان زوج أم احمد متزوج عليها و يبعث لها بالمصاريف أول كل شهر وهي تفتقده بشدة لدرجة أنها كانت تشكو لي و تبكي في وجودي! الحقيقة كنت أتعاطف معها بشدة لأنها كانت تعاني حرمانا عاطفياً يقض مضجعها. و أحايين كثيرة كنت أتضايق منها كذلك لزلاقة لسانها و بذاءتها مع أبنها التي كانت تشتمه: ذاكر يا صايع…يا خول… كنت أنا ابتسم و أسكت! كانت أم احمد تهتم بي اهتماما مبالغا فيه ما بين السؤال علي و على أحوالي الشخصية مع ابنة عمتي جارتها التي تسكن أسفلها و ما بين الحلويات و الكانزات التي كانت تقدمها لي كل مرة اجلس فيها مع ابنها و ما بين السخاء التي كنات تدفعه لي لقاء عملي! في البد حسبته عادي و كرم إلا نها كانت في حقيقتها مغرضة. كانت أم أحمد تغير علي من جارتهاﻻ لتي تصغرها بنحو عشر سنوات ام سامية وتقول: هو بيطول عندها … يا أختي بتعمله ايه فوق دي… ! تكررت تلك العبارة كثيراً أمام قريبتي و أمامي في شقتها. طرقت بابها ذات مرة ففتحت لي: ازيك يا مستر…اتفضل…بس انا زعلانة منك هو احنا مش زي سامية يعني! دنت مني و انا على عتبة الباب حتى لفحني زفيها العطر وكادت بزازها الكبيرة تصدم صدري! ابتسمت وقلت: يا خبر يا أم أحمد..انتو الخير و البركة…أغلقت خلفي الباب وقالت بدلع و دلال من تتعشم فيه عشم مغرض: هي يا خويا بتعملك ايه دي…و صدمتني بصدرها في كتفي!! خجلت وابتسمت: ولا حاجة…معلش هتأخر مع أحمد شوية…ثم نادتني: طيب تعالي شوف أيه رايك في الديكور الجديد في المطبخ و الاوض…تقدمتني و سرت خلفها ثم توقفت فجأة! التصقت بها قبلاً لدبر! أبطأت أم أحمد و لم تسر بل زادت من لصوقها بي!!ردفيها السمينين جعلا زبي يقف!! أربكتني المفاجأة و سخن جسدي!! لعبت أم أحمد باعصابي أنا الشاب الذي لم يسبق لي تجربة مع جسد المرأة!! سارت ثم سرت فالتفتت إلي: ايه رايك فيا..قصدي في التعديلات الجديدة!! ذات يوم من أيام المراجعة كان أحمد عن جدته لامه ولم تخبرني أم أحمد ذلك اليوم. كذلك كان ابنها في رحلة وابنتها في دروسها التي تنقطع من مرجعات من بين دروس ومعاهد. صعدت إليها فاستقبلتني أم أحمد بعباءة فضفاضة نص كم تبرز زراعيها العبلين الأبيضين المكتنزين! كذلك تبرز بزازها المستفزة المندفعة! دخلت غرفة احمد و جلست على السرير ثم سألتها:احمد طول ليه كدا!! ابتسمت و أغلقت باب الغرفة بالمفتاح!! اقشعر بدني و أنا أبتلع ريقي الذي جف و أهمس: انتي ليه قفلتي الباب!! اتسعت ابتسامتها ثم همست بحروف متقطعة و قد نهضت لا تحملاني قدماي: مم…ممكن المفتاح…دنت أم أحمد ببزازها المندفعة مني ثم همست: لو عاوزة خده من هنا….ثم أسقطته في ستيانتها!! صدمتني فألجمت لساني ثم همست: انت بتاعي النهارده أحمد كفاية عليه كدا…همست وزبي قد وقف: مينفعش …حد يجي يشوفنا…دنت مني و لقت بزراعيها حوالين عنقي ونفثت في وجهي و غنجت ورقت ألفاظها و كانها مراهقة ابنة عشرين: لأ ينفع… وبتاعك الواقف عاوزني…قم قبضت عليه و أطبقت بشفتيها تقبلني! لا أدري كم من الوقت و لا باي طريقة تجردت و تجردت ام احمد من ثيابي و ثيابها. لا أذكر إلا اللذة و أنا و أفقد عذريتي معها وهي تتلذذ بزبي وهو ينتفض داخلها وهي تتلوى اسفلي و أنا كالثور الهائج!! نكتها ثلاث مرات في ظرف نصف ساعة وخبرت قذف حليبي في أحشائها الملتهبة مرات عديدة!