أكبر زب في خرم طيزي الصغيرة و انا هيجانة على حبيبي سمير

هأحكيلكم قصتي عن أكبر زب ناكني مع حبيبي سمير اللي حبيبته وحبيت كل حاجة فيه وأنا باحب زبره وما أقدرش أصبر على الزب في طيزي وبلاقي متعة كبيرة لما اتناك في الطيز لإني بأعشق الزب وبأموت فيه. أنا فتاة عندي دلوقتي واحد وتلاتين سنة ومش متجوزة بس حبيبي سمير متجوز معايا وبينكني في طيزي كل ما نتقابل في بيته لما مراته وأولاه يغيبوا وأنا باعشقه بجنون وباعشق زبره اللي يعتبر أكبر زب ناكني وشوفته في حياتي. هأبدا الأول إزاي أتعرفت أنا وسمير. احنا اتقابلنا صدفة في يوم لما كنت واقفة في الشارع وهو معدي بعربيته الجميلة من قدامي وتبادلنا نظرات الشهوة قبل ما يركن عربيته قدامي ويفتح الشباك ويعرض عليا إني أركب معاه عشان يوصلني وحسيت إن عنده جاذبية وسحر وما كنتش أعرف إزاي لقيت نفسي قاعدة جنبه وهو سايق عربيته وكل شوية كان بيبوص عليا بنظرات الشهوة. كان وسيم أوي وحليوة ولابس ملابس غالية وأنيقة أوي وجسمه متوسط في العرض والطول وكان باين عليه إنه مرتاح مادياً وعايش عيشة الأغنياء من خلال مظهره وعربيته وما جذبنيش كل ده بش حسيت غن عنده أغلى جنس بين رجليه وهو زبه اللي كان أكبر زب شوفته في حياتي وحصل ده بعد ما اتعرفنا كويس. مع مرور الوقت بقينا نتكلم في التليفون ونحكي لبعض حتى عن الأمور الجنسية وقال لي إنه معجب بمفاتني وطيزي الكبيرة وقال لي كمان إنه بيعشق النيك في الطيز وبما إني ساعتها ما كنتش مفتوحة ولسة عذراء فحبيت النوع ده من النيك وكنت عايزة أجرب النيك في الطيز. ولما دخلنا اليوم ده على بيته وطلع لي حبيبي سمير زبه اتفاجأت بيه لإنه كان أكبر زب شوفته وما أظنش إن هأشوف زبر أكبر من كده لإن حجمه كان كبير أوي ومليان بالعروق من كل جنب وله رأس بين الأحمر والوردي تخوف أوي وطول زبره حوالي عشرين سنتي متر وعرضه خمسة سنتي وكان زبره حلو أوي.

بدأت أمص في زب حبيبي سمير وأنا فاتحة بوقي على الآخر وهو مدخله جوه بوقي وجبهته بتعرق من النشوة والشهوة وبعدين بقى ينيكني في بوقي فكان بيدخل زبره لغاية ما وصلت رأسه لحنجرتي وكنت هرجع بس كان طعمه لذيذ أوي ودافي جوه بوقي. وبما إن حبيبي سمير كان متجوز فكان متعود على النيك مع مراته ومل من طعم كسها وكان عايز يدوق النيك في الطيز وما لاقاش غيري عشان يحقق له رغباته الجنسية اللي بيعشقها وكده بدأت أتناك من أكبر زب في طيزي ويومها كان زبه منتصب جامد بعد ما رضعته وبعدي دورني وخلاني أنام على بطني على السرير وجاب مخدة وحطها تحت بطني وبعدين بصق على فتحة طيزي الضيقة وبدأ يلعب فيها بلسانه بأحلى أسلوب جنسي لغاية ما شعلل شهوتي على الرغم من إني كنت بأتمنى إنه ينيكني في كسي عشان أوصل للرعشة للجنسية. و بعد كده دخل صباعه السبابة جوه طيزي فحسيت بشوية ألم لإن صباعه كان كبير وتخين زي زبه اللي كان أكبر زبر ينيكني وهنا بدأ يوسع طيزي ويفتحها أكتر بصباعه وفي كل مرة يدخله ويطلعه وبعدين ضاف صباعه الوسطاني وحسيت إن الكهرباء ضربت في طيزي من كتر الألم وما فيش دقايق وبقيت صوابعه بتعدي في طيزي بسلاسة وسهولة أوي حتى قبل ما يدخل أكبر زب في طيزي ويوسع خرمي إلى اقصى درجة استيعابه. ولما جاءت اللحظة اللي استنيتها ما صدقتش إن زب سميرر بدأ يدوب جوه خرم طيزي وحسيت إن رأسه على الرغم من حجمها دخلت بكل رقة وحنان وانزلقت جوه طيزي بطريقة سلسلة وإديتني لذة كبيرة وفجأة حسيت إن كل زبره دخل وملأ طيزي وكانت لحظة ممتعة جداً نسيت فيها كل الوجع والألم على الرغم من إن جوه طيزي كان أكبر زب شوفته ومع كده كان لذيذ أوي وما حسيتش بأي ألم.

أما حبيبي سمير فكان بيدخل زبه ويطلعه بدون توقف وفي كل مرة كان بيبوسني من رقبتي ويشعللني أكتر حتى أنا بدأت العب في بظري وكنت على وشك أدخل صوابعي في كسي وأمزق غشاء بكارتي بإيدي من كتر الشهوة اللي كنت فيها مع أكبر زب لحبيبي سمير وكنت حاسة إن زبه واصل لغاية بطني وهو بيباعد ما بين فلقتي طيزي عشان يبان خرمي أكتر وبمرور الوقت فقدت صبري واترجيته إنه يطلع زبه من طيزي وما كنش ده بسبب الوجع أو نقص المتعة بس كس كان مولع من الشهوة وهو شايف أكبر زب داخل طالع في الطيز من غير ما يلاعب كسي التعبان. في اللحظة اللي كنت بأصرخ فيه إنه يرحم كسي التعبان طلع زبه من طيزي وحطه على ضهري وحسيت بحاجة سخنة بتنساب على ضهري وعرفت إنه جابهم على ضهري. يومها سيبت بيته وأنا مش قادرة أمشي لإني حسيت إنه قطع طيزي نصين من كتر النيك ووقعت في حب أكبر زب لحبيبي سمير.