أمارس الاستمناء و أدلك زبي بالجورب النسائي صاحبته فتاة رائعة الساقين

حدث أن أخذت أمارس الاستمناء و أدلك زبي بالجورب النسائي صاحبته فتاة رائعة الساقين لم أصادفها مجدداً حتى يومي هذا وقد مر أسبوعين.جلست إلى طاولة في متنزه عام بالمحلة الكبرى فراعني ما سمعت من صخب وهرج ومرج فالتفت حولي أستطلع الأمور. عملت وعلى عكس ما توقعت أنني لم أكن بمفردي في ذلك المتنزه في ذلك الصباح الباكر. فقد أتيت باكراً بنية أن ألتقط صوراً للطيور الصباحية ولكن يبدو أن الأمر لم يكن ممكنا فرحت أرشق من فنجان قهوتي وقد اعتكر مزاجي وتقطب جبيني. ثم أن فتاة جميلة مثيرة لابسة تنورة قصيرة فوق الركبة وبودي يبرز بزازها الكبيرة النافرة مرت بي و كانت بإذنيها سماعتا الهاتف المحمول فراحت تتهادى. كانت سمانتا ساقيها جميلتين بديعتين الهيئة فجعلت أتعقبها بنظري وهي تخطو خطوة أثر خطوة حتى غابت عن مجال بصري. ثم عدت سريعاً لكاميرتي كي أبدأ التصوير لأي من الطيور الحائمة إلا أن نفسي لم تطاوعني؛ فقد كان عقلي مشغولاً نوعاً ما بتلك الفتاة الجميلة بسمانتيها الرائعتين. كذلك تطرق خيالي إلى قدميها المعرقتين وحذائها وشرابها الذي يتشرب عرق سمانتيها الحلوتين. فيما أنا في ذلك إذ سمعت وقع أقدام تقترب فلبست كاميرتي وأخذت أستدير بها لألتقط صوراً لهاتين السمانتين الجميلتين اللتين اختفت عني لألتقط صوراً لعصفور الكناريا ثم من جديد أسمع وقع أقدام فالتفت لأجد تلك الفتاة توقفت بجانب نافورة لمياه كي تشرب.

جعلت أنظر إليها وقد جلست بالقرب مني ومن النافورة لأجدها تستلقي على كوعها وتحرك ساقيها و انا ألتقط الصور خلف الصور وهي تتحرك. ثم خلعت حذائها وعقلي مشغول بشرابها الأبيض وهو ما خلعته و وضعته بداخل الحذاء فرحت أشتهي قدميها الجميلتين الناعمتين البيضاوين اللامعتين في ضوء الشمس. نهضت الفتاة وتوجهت إلى النافورة وطافت حواليها ثم داست في المياه الضحلة. كان كل ما بيدي أن احدق في قدميها الرائعتين. ثم بعد دقائق قلائل من دخولها المياه عادتالفتاة إلى العشب في الأرض لترفع حذائها. رحت ألمحها بانتباه شديد وهي تتخذ طريقها لسيارتها. ثم ما حدث ما لم أتوقعه! عجباً ما رأيت! إحدى جوربيها سقط من الحذاء الذي كان يحتويه. كاد قلبي يقفز من البهجة! كادت قدماي تجري بي إلى حيث جوربها فألتقطه إلا أنني بالكاد امتنعت وظللت جالساً حتى رأيت الفتاة تدير سيارتها و تنطلق ببطء حتى اختفت من أمامي. لم أكد أصدق حظي الجميل فعددت ذلك اليوم من أجمل أيام عمري. بعد دقيقة أو نحوها نهضت ومشيت إلى حيثما استقر الجورب. انحنيت ببطء والتقطته فقررت ألا أتشممه خشية أن يكون من لا أراه فيراني ولذا كبسته داخل جيب بنطالي الجينز وهرولت لسيارتي ففتحت بابها و جلست بداخلها.كنت أشتهي لحظتها أن أمارس الاستمناء و أدلك زبي بالجورب النسائي صاحبته فتاة رائعة الساقين مثل من رأيت. أخرجته و رحت أدنيه من أنفي. رحت أتنشق رائحة الفتاة وقد اختلط عرق قدميها وساقيها بعطر ما أو كريم ما. كانت رائحة سماوية حقيقة. الإثارة التي بعثها إمساكي بالجورب في راحتي كان كثيراًَ جداً على ما يحتمله زبي! فإنه سريعاً ما رجاني كي أطلقه من عقاله فقد توتر وانتصب و انتفش وانتفخت أوداجه وأمكن لي أن أشعر بضغط سحاب بنطالي بجسمه.أخذت أنظر متلصصاً فيما حولي من الأنحاء كي أتأكد أن لا أحد آخر هناك او بالقرب من سيارتي.

ببطء أدليت سحاب بنطالي الجينز ليشمخ قضيبي النابض الواقف كسهم أطلق من قوسه. المزي اللامع كان يغطي ومقدم رأسه وإحليله. تنهدت نفساً عميقاً ورحت أستنشق عطر الفتاة الصغير مرة أخرى. لاحت لي من قريب أفق شهوتي تتكون و تتهيأ للانطلاق. تناولت الجورب وألقيته فوق زبي المتصلب وأحطته به. ارتعدت في البداية وأنا أستشعر ملمسه فوق جلد زبي الناعم. ثم بدأت أمارس الاستمناء و أدلك زبي بالجورب النسائي صاحبته فتاة رائعة الساقين في سيارتي فتثيرني و تهيجني تلك الرائحة العطرة المنبعثة ويسخنني ذلك الملمس الذي يزيد من فاعليته المزي المغلف لرأس زبي. رحت أدلك أسرع و اعنف ثم أبطئ ثم أعنف بزبي واسرع ثم أعود و أبطئ. راحت تعتريني حمى علت وازدادت وتصاعد وقعها حتى أخذ زبي المسكين يصب منيه بل ينفجر بمخزون ظهري وبيضتي داخل الجورب. قطرات قليلة انسابت وتقطرت من زبي على سجادتي قبل أن أتمكن من إلقاء الجورب في كيسة بلاستيكية صادف ان كانت معي لحظتها. أخذت أنتشي بقوة حتى لحظات ثم استعدت راحتي واسترجعت استرخائي لأضع بعدها الكيسة على أرضية سيارتي وأعيد إدخال زبي السعيد إلى مكمنه ببنطالي ولباسي وأغلق عليه جرابه ليكن في حرزه الأمين. ثم أدرت مقود سيارتي و انطلقت للبيت إلى حيثما اغسل الجورب و أنظفه لأعيد استعماله مرات و مرات إذ احتقن زبي و احتاج إلى ترفيه.