أمتع سكس مصري روسي في ليلة الكريسماس الجزء الأول

أنا سامي شاب مصري 24 عام سأقص عليكم قصتي أمتع سكس مصري روسي في ليلة الكريسماس في شرم الشيخ مع نتاشا الروسية في خليج نعمة بالتحديد و كنت أعمل حينها بارتندر في مطعم فندق قهرمانة الشهير. كان ذلك من عامين و كنت لا زلت حديث التخرج من العهد العالي للسياحة و الفندقة و كنت قد رأيت إعلاناً للعمل بارتندر في شرم الشيخ فتقدمت و تم قبولي.و لأني أجيد الانجليزية و قليل من الإيطالية بحكم أنني درستها في الثانوية فقد كان لي السبق في الالتحاق بالعمل و كذلك في التعامل مع السياح و من بدأت حكايتي مع نتاشا!
ليس كل ما يتمني المرء يدركه و لكن قد يدرك بعضه و ذلك ما حصل معي! فلن تصدقوني لو قلت لكم أني أعشق من النساء الروسيات الشقراوات من بين الأجنبيات. أحب منهن تلك القامة المعتدلة و ذلك اللون الأشقر و تلك العيون الزرق أو الخضر و تلك الشعور الصفر و الصدر المشرأب المكور و السيقان المصبوبة. تمنيتها و وجدتها ولم أكن اعمل إن ذلك سيكون! تعرفت علي نتاشا المقيمة في الفندق هي وزوجها و ابنتها ابنة الثانية عشرة و كانت سيدة في الثالثة و الثلاثين ممتلئة و لكن في غير سمنة و أكثر ما شدني أليها تلكم الردفان العريضان. كنت أقدم لها الفوديكا و علمت أني لا أعرف الروسية فبدأت تحدثني بالانجليزية و طلبت مني أن تتعلم العربية فوافقت بشرط أن تعلمني الروسية. ضحكت و وافقت و كنت في وقت فراغي بالليل أجالسها هي و زوجها و ابنتها علي الشاطيء. تطورت الأمور بيننا حتي أنها طلبت رقم هاتفي. قبل الخامس و العشرين من ديسمبر رحل زوجها و ابنتها و بقيت نتاشا و قد أعجبها جو المدينة و أخبرتني أنها ستحتفل بالكريسماس هنا في مصر! قبل ذلك و في ليلة كانت نتاشا قد ثملت من الشراب حتي انها لم تكن تستطيع الصعود إلي غرفتها في الطابق الرابع!! اصطحبتها و هنالك ارتمت فوق سريرها و تعلقت برقبتي و مطت شفتيها تقبل شفتي!! في تلك الليلة ضاجعتها ولكن مضاجعة غير كاملة .فقط تفريش و لحس لكسها المثير المنفوخ كما طلبت مني!! يبدو أني أرضيتها لذلك أحبت أن تقيم معي أمتع سكس مصري روسي في ليلة الكريسماس و أن تمتعني بها و تستمتع بي!
في تلك الليلة كان الفندق مزين بشجرة عيد الميلاد شجرة الصنوبر المشهورة وبها الإضاءة المثيرة. طلبت نتاشا مني أن أصعد بزجاجتين فوديكا إلي غرفتها الفخيمة في الفندق في الطابق الرابع. كنت حينها قد قرب انتهاء الشفت الخاص بي و كنت في حل من العمل فكنت فارغاً أفعل ما أشاء!! صعدت بالأوردر إليها لأجدها قد زينت غرفتها بزينة الكريسماس الشهيرة وقد لبست قميص نوم بيبي دول مثير بشدة!! لم أدر ما الذي أعجب نتاشا في بالضبط إلا أنها قالت لي أن سمرتي محببة جداً لديها أضف إلي ذلك مزاحي الذي يروقها!! بمجرد رؤيتي إياها بقميصها الكاسي العاري وقف زبري بقوة!! جالستني و طلبت مني اصب الكأسين واحد لي و الأخر لها! نهضت و نهضتني و أدارت موسيقي سلو لتراقصني فراقصتها و لم اكن أعلم! علمتني نتاشا الرقص و أشياء أخري!! ضممتها إلي فانضمت و قبلتني قبلة و الثانية و الثالثة! تمدد زبري فانتشب في وركيها فابتسمت وهمست ما معناه: شقي!! تحسسته و فتحت سحاب بنطالي ثم استلقت فوق السرير فاتحة زراعيها! ألقيت بنفسي فوق السرير بطرقة جعلتني أعتليها فعانقتني ضاحكة لتلتقم شفتي و تأكلهما قبلات و مصمصة و أنا يداي فوق ممتلئ بزازها أقفشهما بقوة و أتحسس رد فعلها! تسللت كفها إلي زبري فراحت تداعبه!! أهاجتني بقوة ثم طرحتني عنها و اعتلتني ضاحكة!! انسحبت فوق جسدي وأخذت تلاعب زبري بيدها بتك النعومة و الدفئ و بداتتداعبه من فتحته بنعومة و دلع وهي تترمقني يعوهها الزرقاء لتثيرني و نشرع في أمتع سكس مثري روسيفي ليلة الكريسماس المثير الذي لم يسبق لي أن أفكر أن أحتفل به!! بدون أن أطلب منها همست : هارضعلك…زي ما لحستلي …لا زالت تذكر أن لحست لها ذات يوم وهي في غرفة سكرانة بعد ريحل زوجها و ابنتها!! راحت ترد لي الجميل و تمتعني و تضع زبري الدسم الجسيم في فمها فتمصصه بمتعة كبيرةو انا اتاوه من فرط المتعة : اه اه اه… و هي تهيجني و تخرج لسانها فقط و تمسحه على زبري وتخرجه من فيها و تدلعه فوق لسانها من جانبيه و تعضض برقة عروقه المنفوخة و انا قد سخن جسدي بقوة من تلك الطريقة المهيجة التي انت نتاشا ترضع بها زبري ليلة الكريسماس ثم جعلت تولج من جديد زبري بفيها و ترضعه و تمصصه في فمها بحرارة كبيرة…كانت تهمس لي بالأنجليزية المكسرة : زبرك حلو أوي..اول مرة أشوف زبر راسه حلوة كدا…لا أدر لتلك اللحظة لما عجبها شكل زبري فربما لأنه أسمر و معتدل و جسيم أو لأنه بدون قلفة فهو مختون!