أنا طيزي ليكي يا أستاذي

بدأت أولى علاقتي الجنسية وعالم النيك في الطيز الذيذ لما كان في أستاذ بيديني دروس خصوصية في مادة الإنجليزي والرياضيات، وكان أستاذي بيبدي إعجابه بيا وبجمالي ورشاقتي وحلاوة جسمي، وكان بيسلم عليا بالإحضان، ويبوسني من خدي، وبدأ يتغزل صراحة في جمال طيزي، ويحسس عليها بإيديه، ويوضحي لي إنه معجب برقة طيزي وجمالها، وأنا بصراحة كنت مستمتعة بالغزل ده. وبدأت أبادل أستاذي الحب والإعجاب. لغاية ما جاء في يوم من الأيام وسألني أستاذي إذا كنت مارست الجنس قبل كده. فقلت له: لا ما مارستش الجنس قبل كده. فبدأ استاذي يحكي لي عن النيك في الطيز والجنس والنشوة اللي هحس بيها لما يدخل الزب في طيزي واللي لا يمكن يعرف يوفصها لي، ولا يمكن أي متعة تانية تعادلها، وإن حركة الزب وإحتكاكه في الطيز بخلي الواحدة تروح في عالم تاني من المتعة والشهوة،تخلي الواحدة تنسى الدنيا باللي فيها.

بعد ما أستاذي خلص الحصة ومشي، بدأت أسترجع الكلام اللي قاله في وصف النيك في الطيز وحكة الزب والهيجان، وأفتكرت إني شفت قبل كده بفترة مع واحدة من صحباتي فيلم سكس لواحد بينيك واحدة من طيزها، وكانت البنت مستمتعة على الآخر، والراجل عمال يدخل زبه في طيزها ويطلعه، وبعد كده يحطه في بوقها، والبنت تمص له زبه وهي فرحانة أوي، وبعد كده يطلع زبه من بوقه ويرجعه تاني في طيزها، والبنت ترتعش من كتر المتعة اللي حاسة بيها من إحتكاك زب الراجل الكبير مع خرم طيزها الضيق. وما بين ذكريات فيلم السكس اللي شوفته، ومتعة البنت وهي بتتناك، ووصف أستاذي لنشوة النيك، قضيت الليل كله سهرانة وأنا بأفكر في المتعة والنيك اللي هحصل عليها لو تم اللي بفكر فيه. وبدأت أدخل صبعي في طيزي، وأحركها براحة لغاية ما حسيت برعشة في جسمي كله والعسل بدأ ينزل من كسي وريقي نشف، وحسيت بالنار بتشعلل في جسمي كله. كل ده خلاني مقتنعة تماماً بإني لازم أجرب النيك في الطيز. وغلبني النوم، وأنا بأحلم بالنيك، وبزب أستاذي بيدخل في أعماق طيزي.

رحت المدرسة في اليوم الصباح التالي، وما فهمتش حاجة من كل الحصص فن كان كل اللي يهمني في الوقت ده إزاي أتناك، وإزاي هستقبل زبه اللي بتمنى إنه يغزو طيزي، وهل هحس بكل المتعة دي اللي شوفتها وسمعت عنها. وجاء الليل الموعود، وجاء أستاذي في ميعاد الحصة، وبدل من السلام المعتاد، بوست أستاذي من بقه، وحكى لي إنه حلم بيا إمبارح وهو بينيكني، وهو بيتمنى إنه فعلاً إنه ينيكي لإنه بيحبني جداً وبعشق جمالي ومعجب بيا. أنا أول لما سمعت اللي كنت بأتمناه ومستنيه، فرحت جداً، وحسيت إنه قريب هيتحقق الحلم، وأستاذي ما أدنيش فرصة أني أتردد فبدأ يبوسني بوسات ساخنة ولعت الشهوة في جسمي، وبعدين طلعلي زبه. أنا فرحت أوي لما شوفته، وبدأت أمصه فيه زي ما شوفت البنت في فيلم السكس بتعمل، وكنت بمص بشهوة واستمتاع لإن أخيراً لقيت اللي كنت بأدور عليه، وأهو زبه في بقي، وبعد شوية هيدخل في أعماق طيزي اللي بدأت فعلاً الرعشة تسري فيها في إنتظار دخول زبه اللي طالما أستنيته وحلمت بيه وهو بيغزوه طيزي.

بعد فترة من المصمصة المتاوصلة لزبه بالكلمل لغاية الخصيتين، زبه بقى صلب زي الصاروخ اللي مستعد للغزو. كنت مستنية وطيزي بترتعش وزبه الموعود جاهز، وخصوصاُ وإن أستاذي دلكه بكريم مرطب، وكمان دلك خرم طيزي بالكريم و طيزي من بره ومن جوه، وبدأ يدخل صباعه الصير في طيزي وبعدين صباعه الكبير. ولما أطمن أن طيزي مستعدة، وأنا جاهزة لاستقبال طيزه، وجه رأس زبه ناحية طيزي عشان يدخله بشويش، وعشان أنا كنت مستعدة نفسياً لدخول أول زب في حرم طيزي، فساعدته على أنه يدخل رأس زبه كله وبعدين دخل زبه لغاية النص، وبرغم شوية الألم اللي بيصاحب ده، بس الشهوة والنشوة والتهيئة ساعدت على دخول زبه عشان يبدأ أستاذي في تحريك الزب دخولاً وطلوعاً من غير ما يطلعه كله. شكل الأستاذ كان خبرة في النيك في الطيز، وماهر بفنونه بعد ما عرفت إنه ناك نسبة كبيرة من البنات في الفصل. وكان أنا وهو مستمتعين، وبتأوه وظهر عليا المحنة زي البنات المحترفة، وأستاذي كان سعيد بكل ده لإن طيزي وأردافي كانت طرية ومساعدة على اليك، ومخلياه مستمتع، فناكني لمدة نص ساعة. خدنا فيها أنا وأستاذي كل المتعة والنشوة اللي كنا بنحلم بيها، وكان أستاذي في أثناء النيك بيبوسني ويمص لي لساني عشان يضيف متعة تانية للنيك، وختمها بإنه قذف لبنه الساخن في طيزي. وفي أثناء ما كان اللبن بينساب في أعماق طيزي كانت الدموع بتنساب على خدي، وأنا مش عارفة ساعتها دي كانت دموع النشوة والفرح والمتعة الجنسية ولا دموع الألم اللي بيصاحب إختراق أول زب لحرم طيزي. وبدل ما أستاذي يعلمني الإنجليزي والرياضيات علمني النيك ومص الزب، وبصراحة ونعم الأستاذ.