أنا وجارتي طبيبة الباطنة المكنة من سكس الويب كام إلى نيك طيزها المثيرة الجزء الأول

أنا مراد، عمري 30  عام ارتبطت مرات عديدة ولم أصل إلى مرحلة الارتباط إما لأني أنا كنت أفكك الارتباط  او خطيبتي  فأحسست أني غير موفق على الإطلاق  في ذلك. ومنذ آخر خطوبة غير موفقة قررت أن أُضرب صفحاً عن تلك الفكرة البائسة وأن أقضيها هكذا أمارس الجنس الذي أعشقة حراً طليقاُ بغير رابط زواج أو غيره. ولأني فني إصلاح أجهزة اللاب توب والحواسب بأنواعها سواء من ناحية السوفت  وير أو الهارد وير  فسأقصص عليكم قصتي المثيرة التي تحولت فيها من سكس الويب كام مع جارتي طبيبة الباطنة  المكنة نجوى إلى نيك طيزها المثيرة التي أشعلت رغبتي المشتعلة بدون داعي كنت اسكن مدينة نصر في إحدى العمارات وكانت جارتي طبيبة اسمها (نجوى) جميلة الوجه،  بيضاء،  متوسطة بين النحافة والسمنة ، ممشوقة  القوام،  تختص بمجال الباطنة ،  متزوجه ولديها صبي صغير  فقط لكن زوجها في باريس من سنة للدراسة يأتي كل ستة شهور اجازه شهر ثم يعود الى فرنسا  لإكمال الدراسة وهي نفسها لا تتجاوز الخامسة والثلاثين بحال ِ من الأحوال.لا أخفي عليكم أني كنت معجب اشد الإعجاب بتلك  طبيبة الباطنة لكن لم أكن أقوم بأي أمر  سوى النظرات الى طيزها الرجراجة  عندما تنزل سلالم العمارة أو فأراها أو تمشي في الشارع صباحاً إلى سيارتها.

مرة من المرات وذات مساء سعيد كان بداية نيك طيزها المثيرة ، راحت طبيبة الباطنة  نجوى تقرع بابي وكنت ساعتها فارغ قليلاً من العمل وأتصفح مواقع الإنترنت  لأن تلك مهنتي وأنا أعشق ذلك المجال بشدة.  المهم أني  نهضت وفتحت الباب واذا  بطبيبة الباطنة  على الباب ولأول مرة تأتي الى شقتي فقالت: “  مساء الخير مراد…. انا االاب عندي بيرستر لوحده ومش عارة ماله…. للأني كنت موصلاه على شاشة كبيرة في البيت … ممكن تيجي تشوفه؟”  . بالطبع وافقت وأمهلتها خمس دقائق أن تذهب لشقتها ريثما ألبس ترينج لأني كنت بالبوكسر فابتسمت وأومأت وصعدت. خمس دقائق وطرقت باباها وأدخلتني و كانت قد أبدلت ثيابها الرسمية بثياب   النوم وعليه قميص طويل ودخلت إلى الصالة  ورحت أرى العطل  وراحت هي تستأذن أن تحضر شيئاً أشربه. يبدو ان االلاب خاصتها قد التقط فيرس خطير وذلك لا ياتي إلا من المواقع الإباحية وفعلاً فانا تصفحت الهستوري لتصفحها فوجدت  كثيراً من مواقع سكس وشات عربي ووجدت صورة لرجل طبيب هو زوجها في باريس . المهم أني أزلت الفيرس . أتت وأتت بعصير المانجو وشكرتني بشدة وقالت:” شكراً مراد.. كام بقا على التعب ده؟ فأجبتها: “ لا خلاص يا دكتورة …. دا حاجة بسيطة مينفعش الكلام ده.”

المهم أنها شكرتني وكانت تجلس أمامي متبرجة وكانها تجلس أمام زوجها ؛ فيبدو أن طبيعتها هكذا متحررة. لا أدرِ في ذلك الموقف لماذا قمت باستخلاص بريدها الإلكتروني ؛ أعتقد أن ذلك كان من   باب الفضول وذلك بالطبع عمل غير أخلاقي ولكن هكذا كان. المهم أنننا رحنا ندردش إلى أن انتهيت من  تناولي العصير فاستأذنت  ورجعت الى منزلي وبقى بريدها الإلكتروني عندي حتى مرور ثلاثة شهور . بعدها تذكرت وقمت   بإضافة اميل طبيبة الباطنة  عندي وإذا بها تقبل الإضافة مباشرة لأنها كانت جالسة على شبكة الأنترنت حاولي الساعة التاسعة مساءً  فطلبت وألحت على ان تعرف من اين لي الأميل ومن انا ومن اين فقلت لها أخذت الأميل من موقع فان بوكس فلم تسأل عن ماهية الموقع وقفزت إلى سؤالي عن موطني فأجبتها من مصر من الأسكندرية ولا أدرِ لماذا كذبت عليها وأخبرتها اني متزوج ولكن بعيد عن شقتي وزوجتي وكل فترة طويلة حتى استطيع الرجوع اليهم .  وما توقعته كان صحيحاً فكما كذبت عليها كذبت عليّ وذلك صفة العالم الافتراضي لأني حينما سألتها عن نفسها أخبرتني أنها  نادية وأنها ربة منزل عادية ولم تخبرني أنّها طبيبة باطنة. توفقنا عند ذلك الحد من الكذب المتاح في تلك الليلة ثم جاءت الليلة التالية  فوجدتها أونلاين فلم أبدا معها أي حوار  وأحببت أن أرى ماذا تفعل وبعد مرور خمس دقائق بدأت بمكالمتي وكنت ادعيت  أن اسمي صفوت فحيتني:” ازيك صفوت عامل ايه …. ممكن نتكلم عالويب كام..” فأحببت أن اختبرها ورحت أمزح معها مزاح سكس فقلت:”  ماشي بس مش هتشوفي وشي .. هتشوفي حتة تانية ههه.” فقالت:” قصدك ايه يعني؟!”  فقلت :” أصلي ا انا بعيد عن زوجتي وأحيا  فراغ جنسي كبير ولوحدي وعاوز أخلص  رغبتي الجنسية على الويب كام  مع النساء.” غضبت وقالت: مسمحلكش تكلمني كدا…” فأجبتها:” أنا كدا وبراحتك.” فصمتت ولم تكلمني وأنا وضعت دخولي في الأميل مشغول لكي تعلم أنني انشغلت مع فتاة لممارسة سكس الويب كام معها.  وفي اليوم الثالث وهو يوم السعد فتحت الأميل بعد عودتي من عملي  بعد العشاء فوجدتها أونلاين فدخلت بوضع  مشغول كذلك ولم اكلمها وكنت انتظر أن تبدأني بالحديث وفعلاً حدث ذلك  وبعد مرور نصف  ساعة إلا أنني اعتذرت لها وأعلمتها أنني مشغول فاستجابت وتركتني ليكون لنا شأن آخر خطير فانتظروني في الجزء القادم.