أنا وفاتن و النيك الساخن

ما سأقصه عليكم الآن واقعى وحصل لى شخصياً حيث أول مر’ أجرب لذة النيك الساخن انا و فاتن وقد تسألون من فاتن هذه موضوع نياكتى وشهوتى. فاتن هذه مدرسة الفلسفة حيث اخترت الفلسفة ضمن موادى الاختيارية فى أخر سنة فى الثانوية العامة وكنت حينها قد بلغت الثامنة عشرة. حصل لى ذلك فى يوم من أيام آخر الشتاء، أو ما بين الربيع والشتاء، حيث الجو هادئ بحيث يمكن ارتداء ملابس خفيفة بدون الحاجة الى جاكت. كنت لا أحب الفلسفة، فانتظرت نهايتها وأنا متذمر إلا أن المرسة فاتن، وهى اسم على مسمى، بدت لى مثيرة ذلك اليوم. كانت تتجول فى الفصل وكنت أنا أرقبها ، أرقب شعرها الأسود الطويل وكان ينساب فوق ظهرهها سائحاً ناعماً. كانت تلبس جيبة قصيرة الى ما فوق الركبة، وضيقة بحيث تلتصق فوق لحم فخذيها البضين و ردفيها السمنين العريضين. كان ساقاها أبيضين مدورين مدكوكين يثيران شهية رجل قد قام من توه من فوق امرأته وقد قذف شهوته فيها. كان ساقاها شغلى الشاغل مع ردفيها أيضاً طوال أمد الحصة. كانت فى العمر لا تربو على الأثنين والثلاثين عاماً. أهاجتنى كثيراً عندما التفتت و أعطت لنا ظهرها لتكتب فوق السبورة. أثارنى زوج طيازها وهما يصعدان ويهبطان وهما متقببان . أهاجت غريزتى الجنسية. فى الحقيقة، راح عقلى يتخيلها، لا كمعلمة، بل كفتاة يمكن أن أضاجعها مما أدى بقضيبى الى أن ينتصب متأثراً بتلك الخواطر ومنظرها. كم تمنيت فى تلك اللحظات أن أبسط يدى إليها و أتحسس ردفيها الثقيلين السمينين و أن أجرب متعة النيك الساخن مع فاتن مدرسة الفلسفة.
وفيما أنا سارح بخيالى فى ردفيها وجسدها السكسى و وجهها المثير المستدير و أنا ألعب بقلمى بأناملى فوق البنش، إذا به يسقط فأنتبه على صوت اصطدامه بالأرض… لم أكن قاصداً، ولكن يا للصدفة العجيبة!! و كأن القدر غير مكتفى بما أنا فيه من إستثارة من جسم فاتن السكسى، فإذا به يضيف فوقها إثارة أشد و أنكى!! فعندما انحنيت، وكنت فى الصف الأول وقريب من السبورة ومن فاتن، التفت نحوها فرأيت، ويا لفتنة ما رأيت! ونظرت ويا لحلاوة ما رأيت!! رأيت كسها العارى !! فهى لم تكن ترتدى كلوتاً غلى الإطلاق.. رأيت شفرين ناعمين محلوقين مما أهاجنى كثيراً ونهض بذبى أكثر و أكثر. من ساعتها و أنا أفكر فى فاتن هذه… ولأحقق رغبتى معها، طلبت أن ألتحق بمجموعات التقوية لديها فى المدرسة وكنت دائم المشاغبة والسؤال دون حاجة وكنت كثيراً ما أحملق فى ثدييها المنتفخين فتضحك هى ضحكة وتقول: ” سمير انت معايا ولا فى حتة تانية”، فكنت أنا أبتسم وأداعبها وأقول : ” لأ فى حتة تانية”، لتقترب منى هى وتلكمنى بيدها فى كتفى و تبتسم وتواصل. مرة تأخرت فى الفصل لأكون آخر الخارجين و تصنعت أنى أسألها سؤالاً و التصقت بها وهى تمسح السبورة وأحست هى ولم تبدى أعتراض كأنها غير شاعرة. فى هذه الثوانى المعدودات أحسست، لا بل كان حقيقة، أنعا تحك طيزها بقبلى مما أدهشنى. من ساعتها وأنا بدأ الأمل عندى يزداد أن أجرب لذة النيك الساخن مع معلمتى فاتن.
احتلت لذلك، فطلبت أن آخذ درس خصوصى بحجة انى لم أفهم وأنى بحاجة له. مما فاجأنى أن زوجها مسافر الى الامارات و أنها لم تنجب الا طفلين توأمين صغيرين. كنا ثلاثة طلاب وو اتت لى الفرصة عندما اعتذر الطالبان وكنت أنا وهى بمفردنا وكانت هى من الإثارة فى لبسها بحيث انتصب ذبى ورأت هى ذلك وحملقت فى بنكالى الذى ارتفع كالخيمة ضاربة ذبى بيدها: ” ايه ده يا سمير يخرب عقلك…”.. صرخت أنا فضحكت متأسفة وراحت مما أذهلنى تمسح فوق ذبى …. احمر وجهى وطار صوابى وقبلتها فى فمها. لم تنطق فاتن… لم تبدى اعتراض..قالت بنغمة المترجى المنكسر: ” سمير ..ممكن أطلب منك طلب.. ممكن تلحسلى؟.. متكسفش … انا عارفة انك بتحبنى ومش هتقول لأ….هذا ما حدث حقاً وأنا أضحك على نفسى الأن بعد عشرة سنوات من ذلك اليوم المثير… المهم وافقت وخلعت هى جيبتها وكانت بدون كلوت أيضاً، ورحت آكل كسها وأمص بظرها الطويل غير المختون وهى تمسك برأسى وتدفع برأسى فى عانتها وتتأوه : ” آآآآه….آآآى…آآآآى…أحح…دوس اكتر…” لم تمر دقائق حتى بصقت من فمى مائها الذى أغرق لسانى وكنت مشمأزاً لتلثمنى هى فمى شاكرة لى…لقد سقط حاجز الحياء فيما بيننا، فلم استحى أن أخرج ذبى الذى شدّ الى آخره وأقربه من كسها السمين وأنيكها فيه…. لا أستطع وصف إحساسى بالكلمات …سخونة ولحم طرى فوق ذبى!!!…انزلق ذبى وأنا العق نهديها من داخل الستيانة النصفية …. أخذت أأن من فرط اللذة ، لذة النيك الساخن مع فاتن …بصراحة لم تمر عليّ دقيقتين حتى قذفت… ولكن هى لخبرتها اندفعت الى الوراء حينما سمعتنى أتأوه ويملامح وجهى تتقبض، فانسحب ذبى من كسها العميق الكبير و أتيت شهوتى…. بصراحة لم أعاودها وكانت حينما ترانى فى الفصل تبتسم ولم أخبر أحداً بما حصل…