أنا و أرداف العروسة المكن

منذ شهر وانا اعيش أنعم أيام حياتى مع أرداف العروسة المكن الذى شاءت الظروف وأحداث الحياة ان أزفها الى عريسها الذى لم تكن تربطنى به لا معرفة ولا صلة قرابة من قريب أو بعيد. منذ شهر و حتى اللحظة وأنا أعتلى العروسة المثيرة جنسيا ولا يعلم زوجها انى أضاجعها يومين أو ربما ثلاثة فى الاسبوع وذلك لأنى عشقتها وهى عشقتنى، عشقت كلامى وأسلوبى السحرى الذى علق قلبها بى ففزت بأردافها الحارة المكن. قصتى معها تبدأ ليلة زفافها على شاب غير خبير بالجنس ولم يكن يعرف من الجنس وفنونه قبل الزواج بعروسته غير القفز عليها وإفراغ مائه فيها وقد انتهى الامر. ولكن الانثى غيرذلك، الانثى بكل ما تحمله فى أحشائها الداخلية من أجهزة تناسلية تتشوق الى الملامسات والملاطفات؛ الانثى لها أحاسيس خاصة، ولها أذن تريد أن تشبع كما يشبع كسها من النياكة. فلابد لكل من يريد أن يحتوى الانثى وتصير طوع بنانه أن ينيك مخها قبل أن ينيك كسها. ولذلك، فهى يمكنها أن تغفل زوجها وان تفعل أى شيئ إذا وجدت رجل حقيقى يقدر أنوثتها وقد اشتهته ورغبت فيه. الأنثى قد يسيل كسها شهوة من كلام الرجل قبل أن يسيل من مداعبة قضيبه واختراقها له؛ وذلك ما حث بينى أنا وأرداف العروسة المكن.

اسمها غادة تعمل ممرضة فى احدى المستشفيات وهى جميلة أو متوسطة الجمال، لكن جسمها نارى وخاصة أردافها المكن الحساسة والتى كانت تعرف ان الرجال دائما يشتهونها لأجلها، وكانوا يتحرشون بها فى المواصلات العامة والاتوبيسات المزدحمة. فكانت هى تحس بملامستهم لأردافها وتبتعد أحيانا وهى فى قمة السعادة فى دخيلة نفسها. تعرفت عليها حين استعان بسيارتى أحد معرفها لكى أذهب بها الى الكوفير وكنت عدت حديثا من عملى فى قطر كمهندس معمارى ورجعت بسيارتى الحديثة من جمرك السويس. كلمنى صاحبى الذى هو زميلها فى العمل كى أزفها بسيارتى فوافقت ولم أكن أدرى أنى سأجتمع انا وأرداف العروسة المكن بمفردنا أنيكها وأدلعها لتنسى زوجها العريس. فى الحقيقة أنا كما يقول عنى أصدقائى شاب دمى خفيف وهائج وبموت فى الستات وخاصة منطقة الارداف . ذهبت فى اليوم المحدد لكى أصطحب العروسة غادة بسيارتى الى الكوافير للتزيين وباركت لها، وأخذت بخفة دمى المعهودة المح بليلة الدخلة واللي بيحصل فيها والنكت والكلام الجنسى غير الصريح. كانت العروسة مكسوفة ومبتسمة ونزلت من السيارة وهى تنظر الى وقد أعجبت بوسامتى وخفة دمى وكمان سيارتى الفخمة. بصراحة انا كنت مأخوذ بجمال وكبر واستدارة أرداف العروسة المكن، فاشتريت باقة وروود وأعطيتها لها وهى خارجم بفستانها الابيض وقد ظهر كلوتها من تحته بشكل أردافها السكسى المثير. كانت العروسة أنتبهت أنى معجب بها فكانت ترمقنى وتبتسم بعدما جلست بجوار عريسها فى الكوشة.

حان وقت تقطيع التورتة فرحت بسرعة فى وسط الزحمة اقف خلف العروسة لأكبس ذبى الهائج فى أردافها المقببة وتحس هى بي وتحتك أكثر وأكثر وقد أعجبها ذلك منى. ايضا ، ظللت أحسس عليها دون ان يرانى أحد وهى تهمس فى أذنى قائلة: يامجنون حد يشفنا أعقل. من سخونة أردافها قذفت لبنى فى سروالى. انتهى الفرح ورجعت غادة العروسة مع زوجها وسافرت انا الى عملى فى قطر لأعود لأقضى الاجازة فى مصر ولأفاجئ بأن زميلى يقول لى : حذر فذر مين بيسأل عليك؟ قلتله: مين؟ قالى : العروسة، قلتله عروسة مين؟ ، قالى : غادة ، العروسة أم أرداف مكن اللى زفناها من سنة. ضحكت أنا ولم أصدق، وسألت عليها فقال لى : دى بعد الجواز أدورت وبقت رهيبة نيك هههههه. زميلى أعطاها رقم موبايلى فتحدثت معها وأخبرتها انى مشتاق لرؤيتها وقالت وهى كذلك، فتواعدنا للجلوس على النيل ولأخذها بنفس سيارتى من مقر عملها الى هناك. حكت لى عن حياتها الزوجية وأنا عن عملى وانى معجب بها منذ أن رأيتها فى ليلة الدخلة وانى أقدر جمالها الطاغى. أشبعتها كلاما معسولا وهيجت من أنوثتها و جعلتها تحس أنها ملكة وأنها أرق وأجمل من كل الستات. تكررت مقابلتنا وأخذتها الى أفخم المطاعم والفنادق ونسيت معى انها متزوجة وأسلمت نفسها وجسمها لى. أخذتها الى شقتى الفارغة بمدينة نصر، وصعدنا الى حيث الطابق الرابع وهناك تقابلت شفاهنا وأعناقنا ونمت فوقها كما أنا على بطنى فوق مرتبة وثيرة جميلة. فركتها من تحتى والتقمت ثديها الايسر أمص حلمته وأثيرها وأصابع يدى الشمالى تفرك بظرها من تحتى حتى أحسست ببل يخرج منه. نزلت بوجهى الى حيث كلوتها فرحت أعضض بظرها وألحسه من فوق الكلوت وهى مثارة للغاية حتى قذفت وارتخت أطرافها بين يدى. أخرجت ذبى المشدود كأنه عمود فولاذ ورحت أمسح برأسه فوق شفريه حتى سخنت غادة العروسة وترجتنى قائلة: آه آه دخله مش قادرة… دخلو …دخلو..آممم آح آح….نكتها حتى اشبعتها وقذفت داخلها، ثم انى جعلتها تأخذ وضعية الكلبة وتجلس على كلاتا يديها وركبتيها، فأخذت أطعن تلك الأرداف التى ىطالما حلمت بمثلها، ولن أستطيع أن أصف متعتى وشعورى وأحساسى بانقباضات حلقة خاتم طيزها على قضيبى وذلك الاحساس بسخونة امعائها التى تتلامس مع ذبى، والذى يسرى فى قضيبى فيجعلنى اقذف فى داخلها وانا فى ذات الوقت أفرك بظرها بأناملى، فوصلنا انا وهى فى آن واحد الى حد الانتشاء الجنسى وهكذا اقتحمت أجمل أرداف ، وأرداف العروسة المكن.