أنا و مدام سهير المتناكة و الكيلوت الجزء الأول

لو لسانُ قصّ عليّ ما سأقصصه عليكم من حكايتي, أناو مدام سهير المتناكة و الكيلوت لكذبته ولرميته بالتلفيق والاختلاق. و لقلت في سرّ نفسي , وإن لم أكاشفه, أن ذلك من وحي فراغه الجنسي فهو يعوّضه بأقاصيص عن فحولته المفقودة و أنه لوّع هذه و دلّه تلك و هو في الواقع صفر اليدين خالي الوفاض. حتى حدث لي شخصياً ما كنت سأنكره من غيري فعلمت أن ما يزعمونه خيالاً قد يكون أصدق من الواقع . فكم حادث حُكي لنا فلم نصدقه و عددناه كذباً ثم تبيّن لنا صدقه فهالنا وقلنا: أمعقول هذا؟!!” لا أطيل عليكم و إليكم قصتي.

من ثلاثة أسابيع كنت أنزل كعادتي في التاسعة صباحاً سلم العمارة و قد تعطل الإسانسير و إذا بي يتناهى إلى مسمعي صوتُ رقيقُ النغمة حلوها يخاطب صوتاً آخر. علمت ان هذا الصوت الأنثوي الناعم لساكنة جديدة لأنّ كل من كان يسكن العمارة آنذاك أنا و اربع جيران فقط لأنّ الموسم موسم الصيف و وقد ذهب السكان للاصطياف وتركوا شققهم. حتى من كانت تسكن إلى جواري في نفس الطابق لم اكن لاراها إلا لماماً ذلك إلى غير ساكنين في الطابق الثالث وساكنة في الطابق الثاني. لم أنتبه ف ي نزولي الدرج إلا على صوت رقيق لسيدة تنادي عليّ. سهير: ايوة من فضلك … يا أستاذ… لألتفت إليها: أيوة مين…. سهير: أنا أهه.. فوق فوق …أنا: أفندم أي خدمة… وقد أُخذت من روعة الوجه و ملاحته!! وجه سكسي للغاية لم أرى نطيره!! مدام سهير:لو سمحت ممكن طلب.. أنا بابتسامة : أيوة طبعاً… اتفضلي …. مدام سهير:طب ثواني… ثم اختى وجه القمر لتنزل إليّ مدام سهيرلابسة روب قماش خفيف قد أطار الهواء زيله فبدت لي ساقاها اللتين لا مثيل لهما في عالم النساء!! ساقين كأنهما عمودي عاج أملسين مدكوكين. تقدمت مدام سهيرمني معتذرة : أنا آسفة إني حاعطلك لأجيبها متصنعاً الثقل و قد كاد يستخفني جمالها: لا ابداً خالص.. سهير: اصلي أنا ساكنة جديد في الشقة اللي فوق حضرتك علي طول ولسه ساكنة إمبارح … أنا بابتسامة غير متصنعة حقيقية : نورتي العمارة يا فندم … أتمنى نكون جيران كويسين مع حضرتك… سهير:ربنا يخليك حضرتك زوق جداً …..معلش أنا كنت بغسل وبعدين في حاجة من عندي وقعت علي التندة بتاعة حضرتك وحاولت أجيبها من فوق ما عرفتش فممكن حضرتك تجيبهالي … معلش هتعبك..أنا: لا متقليش كدا,,,, عينيا …سهير: بس أنا مكسوفة جداً أصلها حاجة شخصية جدا معلش بقا… أنا: طب أنت ممكن تخلي ابن حضرتك أو جوزك ينزل يجيبها.. سهير: أنا معنديش غير بنت واحدة عندها وهي عند ستها دلوقتي وجوزي نايم ولو عملت ايه مش بيصحى دلوقتي .. اصله بيشرب

أنا: طب اتفضلي يا فندم إحنا هنفضل واقفين علي السلم كده ؟ سهير: شكراً كتير أصلي الغسالة شغالة جوة. أنا: لا مش هتيجي … اتفضلي…ثم دخلت و كنا مازلنا نتحادث. أنا: هوه جوز حضرتك شغال ايه؟ سهير: جوزي كان مسافر بره في البحرين وقعد هناك 10 سنين … اتجوزنا وسافر علي طول وجه السنة دي وهيقعد… هناك بقا اتعلم الشرب والحاجات دي فمقضيها سكر لحد الصبح بس هو بيفكر يعمل مشروع هنا في مصر .. وكنا قد وصلنا إلى التندة ..أنا: هو وقع فين بالظبط؟ سهير: هنا . فرحت أستعين بسلم حديدي صغير لدي و صعدت عليه لأجد قطعة ملابس بمبي اللون فضحكت في نفسي و بسطت يدي لألتقطها و كانت مطوية. لم أكد ألتقطها و أحاول أن أبسطها بيدي حتى بادرتني مدام سهير المتناكة صاحبة الكيلوت : لأ متفردهاش! فابتسمت و ابتسمت محرجة قليلاً و قلت مداعباً أياها: ليه هي فيها قنبلة يعني! فأجابت مدام مدام سهيرضاحكة ضحكة خفيفة : لا أصلها تكسف شوية.. أنا: لا يا ستي عادي يعني هتكون إيه! ففاجأتني مدام سهيرسريعاً إذ قالت : كلوتي … لم أكد سمع كلمتها حتى أحسست بدوار و علتني بنظراتها التي تغيرت كثيراً و بشدة فكانت خليطاً من الأحراج و الشهوة والحرمان و الغنج وكثير من المعاني السكسية!و أنا انزل درجات السلم تعمدت أن أنشر كلوتها و كأنني غير واعي ليحمر وجهها و تتسع عيناها: اوووه… يا دي الكسوف! لأعلوها بنظرات و كأنها محايدة: مالك ؟ عادي … ثم أُردف بلهجة فكاهية مداعبة: بس ايه ده كله … …وفعلاً كان حجم طيازها كبيراً اكس لارج!! . فزاد وجهها احمراراً ولم يكن احمرار الخجل بل إحمرار الشهوة وقالت باسمة غاضبة غضب جميل: لأ مش أوي كدا هه…. أحسست من نبة مدام سهير المتناكة صاحبة الكيلوت أننا على أعتاب طور جديد من علاقتنا و راح مجرى حوارنا ينحو نحو الشرمطة و الغنج و الدلعو رحت أختبرها فسالتها : إنتي اسمك إيه؟ مدام سهير: مدام سهير… فرحت أنتشي : يا عيني على الأسم الموسيقي و المواهب اللي في ايديا ! فضحكت و استحالت ضحكتها و نظراتها و كأنها لأمرأة بغي عاهرة تشتهي إقامة علاقة جنسية معي و باقصى سرعة! و اردفت : أمال يعني مش باين عليكي حاجةمدام سهير: لا لا خلي بالك ده بس عشان روب ولابسة من غير هدوم من تحته بس لو ركزت هتلاقيمواهب… ممكت اتعرف…أنا: واثق … فابتسمت مدام سهير و انفرجت شفتاها عن عذب ثغرها : يا سيدي… يا واثق من نفسه ههه… و اعترتنا كلانا نوبة ضحك ختمتها بأن عرضت عليها أن تشاركني كوب من النسكافيه…. يتبع….