أنا و مدرستي ياسمين الخمسينية – الجزء الثاني

ومع الجزء الثاني من قصتي مع مدرستي ياسمين حيث دعتني للقدوم إلى شقة أبنها والتي كانت شاغرة (لإنه وعائلته يعيشون بالخارج في الولايات المتحدة ولا يأتوا إلا في الإجازات). وكانت ياسمين ترتدي فستان برتقالي وبلوزة خضراء. جلسنا دون أن نفعل أي شيء لبعض الوقت ومن ثم كسرت حاجز الصمت. أنا: هل من الممكن أن أعد الشاي؟ ياسمين: الأغراض موجودة في المطبخ لكن لا يوجد لبن. أنا: إذا دعينا نشرب الشاي الأسود. ياسمين: على الرحب.وبينما كنت في المطبخ تلصصت على ياسمين وكانت تجلس على الأريكة بلا حراك. ويمكنني أن أرى عنقها وكتفها وظهرها حيث كانت ترتدي بلوزة بقطع مثالي. وكان شعرها قصير ومجعد وقد قامت بربطه خلف ظهرها ما أعطاني مجال مميز لرؤية ظهرها. أخذت مكعب من الثلج وخطوت عائداً في صمت ولمست ظهرها المنحني بمكعب الثلج. أنصدمت من هذا الفعل وتأوهت. واصلت تدليك مكعب الثلج على ظهرها ورقبتها وكتفها. ومن ثم مسحت الماء من على جسمها براحة يدي وواصلت التدليك. أنا: معلمتي أنا فعلاً أريدك. أنا لا أريد الجنس منك. أنا أحتاج حبك وراعيتك، كل شيء يمكنك أن تعطيني إياه. وجلست إلى جوارها ونظرت في عينها وببطء تحركت نحو وجهها وقبلتها على جبهتها. ياسمين: أنا مستعدة ومتحضرة. أنا أريد أن أستمتع ببقية حياتي. لقد مر ما يقارب من خمس نوات منذ حذيت بالمتعة الجنسية مع زوجي. هو لا يمكنه أن يرضيني بعد الآن.
أنا: سأجعلك تشعريني بك المتعة, أنظري لن يعلم أي أحد أخر بهذه العلاقة. سنهتم ببعضنا البعض. أنا أحبك يا ياسمين وأتجهت إلى شفتيها. ياااه واحدة من أجمل القبلات التي حظيت بها والتي لا يمكن أن تنسى. وببطء بدأت المس شفتيها بشفتاي ومصيت شفتها السفلي بين شفتي وببطء ذقت كل قطعة فيه. وهي أيضاً تعاونت معي ولمست لساني ولا يمكنني أن أعبر عن الشعور الذي أحسست به. واصلنا قبلتنا الأول لفترة طويلة ومن ثم أفترقنا ونظرنا في عين بعضنا البعض. ومن ثم وضعت رأسها على حجري وداعبت شعرها ببطء وقلت لها بعض الكلمات الرومانسية والوعود والتي جعلتها سعيدة. بدأنا نناقش ما نحب وما نكره وتوقعاتنا وأحلامنا. وجعلتها تستلقي على الأريكة (ووجها لأسفل) وتحركت إلى ساقها وبدأت أمص قدمها وأصابعها ولحستها ومضغتها. ورفعت الجيبة حتى ركبتها ورأيت ساقيها المشعرتين. وأغدقت على شاقيها القبلات وأنا أضع يدي على مؤخرتها وببطء كنت أضغط عليها. ومن ثم تحرك إلى فخذيها وواصلت مص وتحريك لساني على كل وسطها ومن ثم كتفيها وعنقها وأذنيها. واستلقيت على الأريكة ودفعت ياسمين على جسمي وبدأت أقبل شفتيها وأخذ اللعاب منها ويتعارك لسانينا. وقلعتني مدرستي ياسمين التي شيرت وداعبت بأصبعها على صدري المشعر وقرصت حلماتي وبدأت تمصها وتمضغها.
بدأت أجبن بياسمين مدرستي وأضغط على مؤخرتها بقوة وهي في المقابل كانت تعض حلماتي بقوة. فككت البلوزة التي كانت ترتديها لتسقط مبينة الفرق بين نهديها. تعانقنا ونمنا لبعض الوقت وهي وضعت يدها على قضيبي وببطء ضغطت عليه. ياسمين: هذه القضيب أطلق المني لمرات عديدة وهو يفكر في؟ أنا: نعم يا ياسمين. ياسمين: يمكنك أن تطلق المني في داخلي بعد ذلك وتحقق رغباتي. أنا: أنا أحبك يا ياسمين. هل أنت مستعدة؟ ومن ثم جلست على الأريكة والبلوزة المفكوكة قد سقطت إلى وسطها. وقفت أمامها وأنزلت بنطالي الجينز وهي ضغطت على قضيبي المنتصب. ياسمين: لا أريد أن أرى قضيبك الآن وأنت أيضاً لا يجب أن ترى كسي الآن. أريد أن أشعر به أولاً. ورفعت الجيبة حتى ردفيها ووسعت ساقيها. وأمكنني أن أرى كيلوتها باللون الآخضر. أتخذت وضع يمكنني من لمس كسها بقضيبي وتقبيل شفتيها. وهي ضغطت على قضيبي من فوق البوكسر وأنا ألعب في كسها من فوق الكيلوت. ومع إزدياد الشوق للتقبيل أنزلت البوكسر وتلاعبت بقضيبي العاري وفركت رأس قضيبي وحركته إلى الأمام والخلف ببطء. وكنا في وضع يمكننا من ممارسة أحلى نيك من دون أن نرى قضيبي أو كسها. أنزلت ياسمين الكيلوت وحسست على كسها. كان نظيف ومحلوق مع القليل من سوائل الشهوة. ومن ثم قادتني إلى فتحة كسها ودفعت مؤخرتي نحوها … آآآآآآه ياسمين … دفعت قضيبي ببطء في داخلها ولم أشعر بأي ألم بينما أضع قضيبي في كسها وبدأت أنيكها. ومن دون أن ننظر إلى قضيبي أو كسها بدأنا نستمتع بالنيك. قمت بنكاح ياسمين بقدر ما أستطيع وهي أيضاً استمتع بالأمر. زادت الهات بينما زادت السرعة والقوة. وكنا نحشن ونقبل بعضنا البعض في أثناء ذلك طول الوقت خلال النيك وأستمر الأمر لبعض دقائق حتى قذفت مني في داخل كس ياسمين ذو الستة وخمسين عاماً. واحد من أكثر لحظات الجنس التي استمتعت بها على الإطلاق كانت مع مدرستي ياسمين. وبعد أن أنتهينا حضنا بعضنا البعض وبقينا صامتين في نفس الوضع لوقت طويل. وكانت هذه هي البداية.